-
القسم الأول: فن الرسم
دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط
(4)
- حكم زيادة الألف والواو، والياء في بعض الكلمات دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط (150)
- (457) فصْلٌ وَرُبَّمَا وَمِمَّنْ فِیمَ ثُمّ** دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط (192)
- القسم الثاني: فن الضبط دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط (200)
This is where your will put whatever you like...
وهما (وذلک جزاءُ المحسنین) [۸۵]. (فجزاء مثل ما قتل من النعم) [۹۵]. لحذف صورة همزتهما علی القیاس. واللفظ الثالث فی «الشوری» وهو (وجزاؤا سیئة سیئة مثلها) [۴۰]. وأما الخارج عن القیاس من غیر خلاف لأّبی داود ومع خلاف لأبی عمرو فهو ما أَشار إلیه بالبیت الثانی وهو واحد فی «الحشر» (وذلک جزاؤا الظالمین) [۱۷] وأما الخارج عن القیاس مع خلاف للشیخین فهو ما أَشار إلیه بالبیت الثالث وهو ثلاثة فی «الکهف» (فله جزاء الحسنی) [۸۸] وفی «طه» (وذلک جزاء من تزکی) [۷۶] وفی «الزمر» (وذلک جزاؤا المحسنین لیکفر الله عنهم) [۳۴]. وأما الوارد علی القیاس عند الجمیع فهو المسکوت عنه من بقیة مواضع کلمات (جزاء) کموضعی «العقود» الأخیرین وقد تقدما. ویفهم ذلک من سکوته عنها لبقائها علی القاعدة المتقدمة فی فصل وما بعد سکون حذف. والعمل عندنا علی تصویر الهمزة واواً بعدها ألف فی لفظی (جزاؤُا) الأولین فی «العقود» ، وفی (جزاؤا) الذی فی «الشوری» ، وفی (جزاؤا) الذی فی «الحشر» ، وفی (جزاؤا) الذی فی «الزمر» ، وعلی حذف صورة الهمزة فیما عدا ذلک من کلمات (جزاء) الذی همزته متطرفة. وأما (جزاء) «یوسف» فإن همزته متوسطة وقد تقدم. وقوله «من المعهود» أی من المعروف بواو بعدها ألف. والضمیر فی قوله «ذکر» یعود علی «جزاء» وقوله «أثر» کنصر مبنی للفاعل ومعناه رَوَی و «خلافاً» مفعوله مقدم علیه. ثم قال:
(۳۳۵) وَمَــعَ أُولَــی الْمُؤْمِنِیــنَ الْمَلَؤُا
فِی النَّمْلِ عنْ کُلٍّ ولَفْظُ تفْتؤُا
ذکر فی هذا البیت من کلمات هذا الفصل المخالفة للقیاس کلمتین وهما (الملؤا) فی «النمل» مطلقاً مع کلمة (الملؤا) الأولی فی سورة «المؤْمنین» ، و (تفتؤا) أما (الملؤا) فی «النمل» فثلاثة (یأیها الملؤا إنی إلقی إلی کتاب کریم) [۲۹]. (یأیها الملؤا افتونی) [۳۲]. (یأیها الملؤا أیکم یأتینی بعرشها) [۳۸] وأما الکلمة الأولی فی «المؤْمنین» فهی (فقال الملؤا الذین کفروا من قومه) [۲۴] واحترز بقوله «أولی المؤْمنین» عن الثانیة فیها وهی (وقال الملأُ من قومه الذین کفروا) [۳۳] کما احترز بقید السورتین عن الملأ الواقع فی غیرها کالأعراف فإن ذلک مرسوم بالألف. واما (تفتؤا) ففی «یوسف» (تالله تفتؤا) [۸۵] ولما ذکر الناظم الخلاف فیما قبل هذا البیت احتاج الی أن یزید هنا قوله «عن کل» أی عن کل المصاحف أو کتابها لیرفع توهم أن کلمتی هذا البیت من ذوات الخلاف أیضاً. ثم قال:
(۳۳۶) وَبُـــــرَءَاؤُا مَعَــــهُ دُعَـــاؤُا
فِی الطَّوْلِ وَالدُّخَانُ قُلْ بَلاَؤُا
ذکر فی هذا البیت من کلمات هذا الفصل المخالفة للقیاس عن کلّ ثلاث کلمات
(۳۳۵) وَمَــعَ أُولَــی الْمُؤْمِنِیــنَ الْمَلَؤُا
فِی النَّمْلِ عنْ کُلٍّ ولَفْظُ تفْتؤُا
ذکر فی هذا البیت من کلمات هذا الفصل المخالفة للقیاس کلمتین وهما (الملؤا) فی «النمل» مطلقاً مع کلمة (الملؤا) الأولی فی سورة «المؤْمنین» ، و (تفتؤا) أما (الملؤا) فی «النمل» فثلاثة (یأیها الملؤا إنی إلقی إلی کتاب کریم) [۲۹]. (یأیها الملؤا افتونی) [۳۲]. (یأیها الملؤا أیکم یأتینی بعرشها) [۳۸] وأما الکلمة الأولی فی «المؤْمنین» فهی (فقال الملؤا الذین کفروا من قومه) [۲۴] واحترز بقوله «أولی المؤْمنین» عن الثانیة فیها وهی (وقال الملأُ من قومه الذین کفروا) [۳۳] کما احترز بقید السورتین عن الملأ الواقع فی غیرها کالأعراف فإن ذلک مرسوم بالألف. واما (تفتؤا) ففی «یوسف» (تالله تفتؤا) [۸۵] ولما ذکر الناظم الخلاف فیما قبل هذا البیت احتاج الی أن یزید هنا قوله «عن کل» أی عن کل المصاحف أو کتابها لیرفع توهم أن کلمتی هذا البیت من ذوات الخلاف أیضاً. ثم قال:
(۳۳۶) وَبُـــــرَءَاؤُا مَعَــــهُ دُعَـــاؤُا
فِی الطَّوْلِ وَالدُّخَانُ قُلْ بَلاَؤُا
ذکر فی هذا البیت من کلمات هذا الفصل المخالفة للقیاس عن کلّ ثلاث کلمات
وهما (وذلک جزاءُ المحسنین) [۸۵]. (فجزاء مثل ما قتل من النعم) [۹۵]. لحذف صورة همزتهما علی القیاس. واللفظ الثالث فی «الشوری» وهو (وجزاؤا سیئة سیئة مثلها) [۴۰]. وأما الخارج عن القیاس من غیر خلاف لأّبی داود ومع خلاف لأبی عمرو فهو ما أَشار إلیه بالبیت الثانی وهو واحد فی «الحشر» (وذلک جزاؤا الظالمین) [۱۷] وأما الخارج عن القیاس مع خلاف للشیخین فهو ما أَشار إلیه بالبیت الثالث وهو ثلاثة فی «الکهف» (فله جزاء الحسنی) [۸۸] وفی «طه» (وذلک جزاء من تزکی) [۷۶] وفی «الزمر» (وذلک جزاؤا المحسنین لیکفر الله عنهم) [۳۴]. وأما الوارد علی القیاس عند الجمیع فهو المسکوت عنه من بقیة مواضع کلمات (جزاء) کموضعی «العقود» الأخیرین وقد تقدما. ویفهم ذلک من سکوته عنها لبقائها علی القاعدة المتقدمة فی فصل وما بعد سکون حذف. والعمل عندنا علی تصویر الهمزة واواً بعدها ألف فی لفظی (جزاؤُا) الأولین فی «العقود» ، وفی (جزاؤا) الذی فی «الشوری» ، وفی (جزاؤا) الذی فی «الحشر» ، وفی (جزاؤا) الذی فی «الزمر» ، وعلی حذف صورة الهمزة فیما عدا ذلک من کلمات (جزاء) الذی همزته متطرفة. وأما (جزاء) «یوسف» فإن همزته متوسطة وقد تقدم. وقوله «من المعهود» أی من المعروف بواو بعدها ألف. والضمیر فی قوله «ذکر» یعود علی «جزاء» وقوله «أثر» کنصر مبنی للفاعل ومعناه رَوَی و «خلافاً» مفعوله مقدم علیه. ثم قال:
(۳۳۵) وَمَــعَ أُولَــی الْمُؤْمِنِیــنَ الْمَلَؤُا
فِی النَّمْلِ عنْ کُلٍّ ولَفْظُ تفْتؤُا
ذکر فی هذا البیت من کلمات هذا الفصل المخالفة للقیاس کلمتین وهما (الملؤا) فی «النمل» مطلقاً مع کلمة (الملؤا) الأولی فی سورة «المؤْمنین» ، و (تفتؤا) أما (الملؤا) فی «النمل» فثلاثة (یأیها الملؤا إنی إلقی إلی کتاب کریم) [۲۹]. (یأیها الملؤا افتونی) [۳۲]. (یأیها الملؤا أیکم یأتینی بعرشها) [۳۸] وأما الکلمة الأولی فی «المؤْمنین» فهی (فقال الملؤا الذین کفروا من قومه) [۲۴] واحترز بقوله «أولی المؤْمنین» عن الثانیة فیها وهی (وقال الملأُ من قومه الذین کفروا) [۳۳] کما احترز بقید السورتین عن الملأ الواقع فی غیرها کالأعراف فإن ذلک مرسوم بالألف. واما (تفتؤا) ففی «یوسف» (تالله تفتؤا) [۸۵] ولما ذکر الناظم الخلاف فیما قبل هذا البیت احتاج الی أن یزید هنا قوله «عن کل» أی عن کل المصاحف أو کتابها لیرفع توهم أن کلمتی هذا البیت من ذوات الخلاف أیضاً. ثم قال:
(۳۳۶) وَبُـــــرَءَاؤُا مَعَــــهُ دُعَـــاؤُا
فِی الطَّوْلِ وَالدُّخَانُ قُلْ بَلاَؤُا
ذکر فی هذا البیت من کلمات هذا الفصل المخالفة للقیاس عن کلّ ثلاث کلمات
(۳۳۵) وَمَــعَ أُولَــی الْمُؤْمِنِیــنَ الْمَلَؤُا
فِی النَّمْلِ عنْ کُلٍّ ولَفْظُ تفْتؤُا
ذکر فی هذا البیت من کلمات هذا الفصل المخالفة للقیاس کلمتین وهما (الملؤا) فی «النمل» مطلقاً مع کلمة (الملؤا) الأولی فی سورة «المؤْمنین» ، و (تفتؤا) أما (الملؤا) فی «النمل» فثلاثة (یأیها الملؤا إنی إلقی إلی کتاب کریم) [۲۹]. (یأیها الملؤا افتونی) [۳۲]. (یأیها الملؤا أیکم یأتینی بعرشها) [۳۸] وأما الکلمة الأولی فی «المؤْمنین» فهی (فقال الملؤا الذین کفروا من قومه) [۲۴] واحترز بقوله «أولی المؤْمنین» عن الثانیة فیها وهی (وقال الملأُ من قومه الذین کفروا) [۳۳] کما احترز بقید السورتین عن الملأ الواقع فی غیرها کالأعراف فإن ذلک مرسوم بالألف. واما (تفتؤا) ففی «یوسف» (تالله تفتؤا) [۸۵] ولما ذکر الناظم الخلاف فیما قبل هذا البیت احتاج الی أن یزید هنا قوله «عن کل» أی عن کل المصاحف أو کتابها لیرفع توهم أن کلمتی هذا البیت من ذوات الخلاف أیضاً. ثم قال:
(۳۳۶) وَبُـــــرَءَاؤُا مَعَــــهُ دُعَـــاؤُا
فِی الطَّوْلِ وَالدُّخَانُ قُلْ بَلاَؤُا
ذکر فی هذا البیت من کلمات هذا الفصل المخالفة للقیاس عن کلّ ثلاث کلمات