-
القسم الأول: فن الرسم
دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط
(4)
- حكم زيادة الألف والواو، والياء في بعض الكلمات دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط (150)
- (457) فصْلٌ وَرُبَّمَا وَمِمَّنْ فِیمَ ثُمّ** دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط (192)
- القسم الثاني: فن الضبط دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط (200)
This is where your will put whatever you like...
[۱۸۰]. ومثله فی «الحدید». وأما (الأنعام) فنحو (فلیبتکن ءاذان الأنعام) [النساء: ۱۱۹]. (وقالوا هذه أنعام) [الأنعام: ۱۳۸]. (متاعاً لکم و لأنعامکم) [النازعات: ۳۳]. وهو متعدد ومنوع کما مثل. وأما (أواری) ففی «العقود» (فأواری سوءَة اخی) [۳۱]. والعمل عندنا علی الحذف فی جمیع هذه الألفاظ المذکورة فی هذا البیت حیث وقعت إلا (کفارة) من (فهو کفارة له) [۴۵]. فی «العقود» ، فالعمل عندنا علی ثبته. وسکت الناظم عن لفظ (أرحام) من قوله تعالی (أرحام الانثین) [۱۴۳]. فی «الأنعام» ومن قوله تعالی (وأولوا الأرحام بعضهم أولی ببعض) [۷۵]. فی «الأنفال» لأن أبا داود ضعف فیهما الحذف ـ کما قیل ـ واختار الإثبات وعلی ما اختاره العمل عندنا، وأما غیر هذین من لفظ (أرحام) فهو ثابت باتفاق نحو (واتقوا الله الذی تساءلون به والأرحام) فی «النساء» (وما تغیض الأرحام وما تزداد) [۸] فی «الرعد» (ویعلم ما فی الأرحام) فی «لقمان». وقوله «ربائب» والألفاظ الأربعة بعده عطف علی «فرادی» فی البیت السابق بحذف العاطف. ثم قال:
(۱۹۳) أَثَــابَـــکُمْ أَثَابَهُـــمْ وَوَاسِـــعَة
کَذَا الْمَوَالِی کَیْفَ جَاءَتْ تَابِعَه
أخبر عن أبی داود بحذف ألف (أثابکم) و (أثابهم) و (واسعة) و (الموالی) کیف وقعت. أما (أثابکم) ففی «آلعمران» (فأثابکم غماً بغم) [۱۵۳] وأما (أثابهم) ففی «العقود» (فأثابهم الله بما قالوا) [۸۵]. وفی «الفتح» (وأثابهم فتحاً قریباً) [۱۸] واما (واسعة) ففی «النساء» (أَلم تکن أرض الله واسعة) [۹۷]. وهو متعدد فی «الأنعام» و «العنکبوت» و «الزمر». وأما (الموالی) ففی «النساء» (ولکل جعلنا موالی) [۳۳]. وفی «مریم» (وإنی خفت الموالی) [۵]. وفي «الاحزاب» (فاخوانكم في الدين و مواليكم) [۵]. وهو متعدد ومنوع کما مثل، وإلی تنوعه دون ما معه فی البیت أشار بقوله کیف جاءت، فالضمیر المستتر فی قوله «جاءت» یعود علی «لموالی» ، والعمل عندنا علی ما لأبی داود من الحذف فی هذه الألفاظ الأربعة حیث وقعت. وقوله «أثابکم» واللفظان بعده عطف علی «أواری» أو علی ما قبله. ثم قال:
(۱۹۴) ثُــمَّ أَحِبَّــاؤُهُ ثُــمَّ عَــاقِبَهْ
وَأَتُحَاجُّونِی کَذَا وَصَاحِبَهْ
أخبر عن أبی داود بحذف ألف (احباؤه) و (عاقبة) و (أَتحاجونی) و (صاحبة). أما (احباؤه). ففی «العقود» (وقالت الیهود والنصاری نحن ابناء الله واحباؤه) [۱۸] لا غیر. وأما (عاقبة) فنحو (من تکون له عاقبة الدار) [۱۳۵]. فی «الأنعام» ومثله فی «القصص» (والعاقبة للتقوی) [۱۳۲]. فی «طه» (فکان عاقبتهما أنهما فی النار) [۱۷]. فی «الحشر» وهو متعدد ومنوع کما مثل. وأما (أَتحاجونی)
(۱۹۳) أَثَــابَـــکُمْ أَثَابَهُـــمْ وَوَاسِـــعَة
کَذَا الْمَوَالِی کَیْفَ جَاءَتْ تَابِعَه
أخبر عن أبی داود بحذف ألف (أثابکم) و (أثابهم) و (واسعة) و (الموالی) کیف وقعت. أما (أثابکم) ففی «آلعمران» (فأثابکم غماً بغم) [۱۵۳] وأما (أثابهم) ففی «العقود» (فأثابهم الله بما قالوا) [۸۵]. وفی «الفتح» (وأثابهم فتحاً قریباً) [۱۸] واما (واسعة) ففی «النساء» (أَلم تکن أرض الله واسعة) [۹۷]. وهو متعدد فی «الأنعام» و «العنکبوت» و «الزمر». وأما (الموالی) ففی «النساء» (ولکل جعلنا موالی) [۳۳]. وفی «مریم» (وإنی خفت الموالی) [۵]. وفي «الاحزاب» (فاخوانكم في الدين و مواليكم) [۵]. وهو متعدد ومنوع کما مثل، وإلی تنوعه دون ما معه فی البیت أشار بقوله کیف جاءت، فالضمیر المستتر فی قوله «جاءت» یعود علی «لموالی» ، والعمل عندنا علی ما لأبی داود من الحذف فی هذه الألفاظ الأربعة حیث وقعت. وقوله «أثابکم» واللفظان بعده عطف علی «أواری» أو علی ما قبله. ثم قال:
(۱۹۴) ثُــمَّ أَحِبَّــاؤُهُ ثُــمَّ عَــاقِبَهْ
وَأَتُحَاجُّونِی کَذَا وَصَاحِبَهْ
أخبر عن أبی داود بحذف ألف (احباؤه) و (عاقبة) و (أَتحاجونی) و (صاحبة). أما (احباؤه). ففی «العقود» (وقالت الیهود والنصاری نحن ابناء الله واحباؤه) [۱۸] لا غیر. وأما (عاقبة) فنحو (من تکون له عاقبة الدار) [۱۳۵]. فی «الأنعام» ومثله فی «القصص» (والعاقبة للتقوی) [۱۳۲]. فی «طه» (فکان عاقبتهما أنهما فی النار) [۱۷]. فی «الحشر» وهو متعدد ومنوع کما مثل. وأما (أَتحاجونی)
[۱۸۰]. ومثله فی «الحدید». وأما (الأنعام) فنحو (فلیبتکن ءاذان الأنعام) [النساء: ۱۱۹]. (وقالوا هذه أنعام) [الأنعام: ۱۳۸]. (متاعاً لکم و لأنعامکم) [النازعات: ۳۳]. وهو متعدد ومنوع کما مثل. وأما (أواری) ففی «العقود» (فأواری سوءَة اخی) [۳۱]. والعمل عندنا علی الحذف فی جمیع هذه الألفاظ المذکورة فی هذا البیت حیث وقعت إلا (کفارة) من (فهو کفارة له) [۴۵]. فی «العقود» ، فالعمل عندنا علی ثبته. وسکت الناظم عن لفظ (أرحام) من قوله تعالی (أرحام الانثین) [۱۴۳]. فی «الأنعام» ومن قوله تعالی (وأولوا الأرحام بعضهم أولی ببعض) [۷۵]. فی «الأنفال» لأن أبا داود ضعف فیهما الحذف ـ کما قیل ـ واختار الإثبات وعلی ما اختاره العمل عندنا، وأما غیر هذین من لفظ (أرحام) فهو ثابت باتفاق نحو (واتقوا الله الذی تساءلون به والأرحام) فی «النساء» (وما تغیض الأرحام وما تزداد) [۸] فی «الرعد» (ویعلم ما فی الأرحام) فی «لقمان». وقوله «ربائب» والألفاظ الأربعة بعده عطف علی «فرادی» فی البیت السابق بحذف العاطف. ثم قال:
(۱۹۳) أَثَــابَـــکُمْ أَثَابَهُـــمْ وَوَاسِـــعَة
کَذَا الْمَوَالِی کَیْفَ جَاءَتْ تَابِعَه
أخبر عن أبی داود بحذف ألف (أثابکم) و (أثابهم) و (واسعة) و (الموالی) کیف وقعت. أما (أثابکم) ففی «آلعمران» (فأثابکم غماً بغم) [۱۵۳] وأما (أثابهم) ففی «العقود» (فأثابهم الله بما قالوا) [۸۵]. وفی «الفتح» (وأثابهم فتحاً قریباً) [۱۸] واما (واسعة) ففی «النساء» (أَلم تکن أرض الله واسعة) [۹۷]. وهو متعدد فی «الأنعام» و «العنکبوت» و «الزمر». وأما (الموالی) ففی «النساء» (ولکل جعلنا موالی) [۳۳]. وفی «مریم» (وإنی خفت الموالی) [۵]. وفي «الاحزاب» (فاخوانكم في الدين و مواليكم) [۵]. وهو متعدد ومنوع کما مثل، وإلی تنوعه دون ما معه فی البیت أشار بقوله کیف جاءت، فالضمیر المستتر فی قوله «جاءت» یعود علی «لموالی» ، والعمل عندنا علی ما لأبی داود من الحذف فی هذه الألفاظ الأربعة حیث وقعت. وقوله «أثابکم» واللفظان بعده عطف علی «أواری» أو علی ما قبله. ثم قال:
(۱۹۴) ثُــمَّ أَحِبَّــاؤُهُ ثُــمَّ عَــاقِبَهْ
وَأَتُحَاجُّونِی کَذَا وَصَاحِبَهْ
أخبر عن أبی داود بحذف ألف (احباؤه) و (عاقبة) و (أَتحاجونی) و (صاحبة). أما (احباؤه). ففی «العقود» (وقالت الیهود والنصاری نحن ابناء الله واحباؤه) [۱۸] لا غیر. وأما (عاقبة) فنحو (من تکون له عاقبة الدار) [۱۳۵]. فی «الأنعام» ومثله فی «القصص» (والعاقبة للتقوی) [۱۳۲]. فی «طه» (فکان عاقبتهما أنهما فی النار) [۱۷]. فی «الحشر» وهو متعدد ومنوع کما مثل. وأما (أَتحاجونی)
(۱۹۳) أَثَــابَـــکُمْ أَثَابَهُـــمْ وَوَاسِـــعَة
کَذَا الْمَوَالِی کَیْفَ جَاءَتْ تَابِعَه
أخبر عن أبی داود بحذف ألف (أثابکم) و (أثابهم) و (واسعة) و (الموالی) کیف وقعت. أما (أثابکم) ففی «آلعمران» (فأثابکم غماً بغم) [۱۵۳] وأما (أثابهم) ففی «العقود» (فأثابهم الله بما قالوا) [۸۵]. وفی «الفتح» (وأثابهم فتحاً قریباً) [۱۸] واما (واسعة) ففی «النساء» (أَلم تکن أرض الله واسعة) [۹۷]. وهو متعدد فی «الأنعام» و «العنکبوت» و «الزمر». وأما (الموالی) ففی «النساء» (ولکل جعلنا موالی) [۳۳]. وفی «مریم» (وإنی خفت الموالی) [۵]. وفي «الاحزاب» (فاخوانكم في الدين و مواليكم) [۵]. وهو متعدد ومنوع کما مثل، وإلی تنوعه دون ما معه فی البیت أشار بقوله کیف جاءت، فالضمیر المستتر فی قوله «جاءت» یعود علی «لموالی» ، والعمل عندنا علی ما لأبی داود من الحذف فی هذه الألفاظ الأربعة حیث وقعت. وقوله «أثابکم» واللفظان بعده عطف علی «أواری» أو علی ما قبله. ثم قال:
(۱۹۴) ثُــمَّ أَحِبَّــاؤُهُ ثُــمَّ عَــاقِبَهْ
وَأَتُحَاجُّونِی کَذَا وَصَاحِبَهْ
أخبر عن أبی داود بحذف ألف (احباؤه) و (عاقبة) و (أَتحاجونی) و (صاحبة). أما (احباؤه). ففی «العقود» (وقالت الیهود والنصاری نحن ابناء الله واحباؤه) [۱۸] لا غیر. وأما (عاقبة) فنحو (من تکون له عاقبة الدار) [۱۳۵]. فی «الأنعام» ومثله فی «القصص» (والعاقبة للتقوی) [۱۳۲]. فی «طه» (فکان عاقبتهما أنهما فی النار) [۱۷]. فی «الحشر» وهو متعدد ومنوع کما مثل. وأما (أَتحاجونی)