الكتاب: المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار 62 عدد الصفحات: 179 المؤلف/المؤلفون: ابوعمرو عثمان بن سعید الدانی، جمال السید رفاعی
This is where your will put whatever you like...
و فادرؤا، و مبرّؤن، و برؤسکم» و شبهه و اذا کان الساکن الواقع قبلها الفا و انفتحت لم ترسم خطا ايضـا نحو «أبناءنا، و نساءنا، و ما جاءنا، و ابناء کم، و نساءکم، و لقد جاءکم» و شبهه فان انضمت رسمت واوا و ان انکسرت رسمت ياء فالمضمومة نحو «ءاباؤکم، و ابناؤکم، و اولياؤه» و شبهه و المکسورة نحو «من ءابائهم، و الي نسائکم، و الي اوليائـکم، و بئئابائنا» و شبهه و قد ذکرنا هذا في فصل مفرد قبل.
رسم الهمزة اذا وقعت طرفا في الکلمة:

و اما التي تقع طرفا فانها ترسم اذا تحرّک ما قبلها بصورة الحرف الذي منه تلک الحرکة بايّ حرکة تحرکت هي لانها به تخفف لقوّته فان کانت الحرکة فتحة رسمت الفا نحو «بدأ، و انشأ، و من سبإِ، و بنبإِ، و الملأُ، و يستهزأ، و نتبوّأ» و شبهه و ان کانت کسرة رسمت ياء نحو «قرئ، و استهزئ، و لکل امرئ، و من شّْطئ، و يستهزئ، و يبدئ، و تبوّئ» و شبهه و ان کانت ضمة رسمت واوا نحو «ان امرؤا، و اللؤلؤ، و لؤلؤ» و شبهه فان سکن ما قبلها ـ حرف سلامة کان ذلک الساکن او حرف مدّ و لين ـ لم ترسم خطا لذهابها من اللفظ اذا خففت و ذلک نحو «الخبءَ، و بين المرء، و دفءٌ، و ملء الارض، و جزء، و شئ، و السوء، و المُسِئ، و بالسوء، و برئ، و قُروءِ، و شاء، و جاء، و يشاء، و الماء، و من الماء، و ماء، و سواء» و شبهه قال ابو عمرو فهذا قياس رسم الهمزة في جميع احوالها و حرکاتها و قد جاءت حروف في الرسم خارجة عن ذلک لمعان و هي مذکورة في مواضعها من الابواب و بالله التوفيق.
و فادرؤا، و مبرّؤن، و برؤسکم» و شبهه و اذا کان الساکن الواقع قبلها الفا و انفتحت لم ترسم خطا ايضـا نحو «أبناءنا، و نساءنا، و ما جاءنا، و ابناء کم، و نساءکم، و لقد جاءکم» و شبهه فان انضمت رسمت واوا و ان انکسرت رسمت ياء فالمضمومة نحو «ءاباؤکم، و ابناؤکم، و اولياؤه» و شبهه و المکسورة نحو «من ءابائهم، و الي نسائکم، و الي اوليائـکم، و بئئابائنا» و شبهه و قد ذکرنا هذا في فصل مفرد قبل.
رسم الهمزة اذا وقعت طرفا في الکلمة:

و اما التي تقع طرفا فانها ترسم اذا تحرّک ما قبلها بصورة الحرف الذي منه تلک الحرکة بايّ حرکة تحرکت هي لانها به تخفف لقوّته فان کانت الحرکة فتحة رسمت الفا نحو «بدأ، و انشأ، و من سبإِ، و بنبإِ، و الملأُ، و يستهزأ، و نتبوّأ» و شبهه و ان کانت کسرة رسمت ياء نحو «قرئ، و استهزئ، و لکل امرئ، و من شّْطئ، و يستهزئ، و يبدئ، و تبوّئ» و شبهه و ان کانت ضمة رسمت واوا نحو «ان امرؤا، و اللؤلؤ، و لؤلؤ» و شبهه فان سکن ما قبلها ـ حرف سلامة کان ذلک الساکن او حرف مدّ و لين ـ لم ترسم خطا لذهابها من اللفظ اذا خففت و ذلک نحو «الخبءَ، و بين المرء، و دفءٌ، و ملء الارض، و جزء، و شئ، و السوء، و المُسِئ، و بالسوء، و برئ، و قُروءِ، و شاء، و جاء، و يشاء، و الماء، و من الماء، و ماء، و سواء» و شبهه قال ابو عمرو فهذا قياس رسم الهمزة في جميع احوالها و حرکاتها و قد جاءت حروف في الرسم خارجة عن ذلک لمعان و هي مذکورة في مواضعها من الابواب و بالله التوفيق.
من 179