بغير الف قال ابو عمرو و ليس في شئ منها الف قبل التاء و في المطففين في بعض المصاحف «فکهين» (۳۱) بغير الف و في بعضها «فاکهين» بالالف و «في ارأيت» في بعض المصاحف «اريتَ»(۱) بغير الف و في بعضها «ارأَيت» بالالف و في بعض المصاحف «ارأيتم» بالالف و في بعضها «اريتم» بغير الف في جميع القرآن
قال ابو عمرو و رأَيت ابا حاتم قد حکی عن ایّوب بن المتوکّل انه رأي في مصاحف اهل المدينة «انّا لنصر رسلَنا» (۵۱) في غافر بنون واحدة و لم نجد ذلک کذلک في شئ من المصاحف و بالله التوفيق

اخبرنا الخاقاني قال حدثنا الاصبهاني قال حدثنا الکسائي قال حدثنا ابن الصباح قال قال محمد بن عيسي عن نصير و هذه حروف مصاحف اهل العراق التي اجتمعوا عليها: في آل عمران «اَن تتّقوا منهم تقّْة» (۲۸) بالياء و الهاء قال ابو عمرو و کتبوا «حقّ تقاتِه» (۱۰۲) بغير ياء و رأَيت الالف في بعض مصاحفهم مثبتة و في بعضها محذوفة و کتبوا في يوسف «مزجّْةٍ» (۸۸) بالياء و في الحزاب «غيرَ نّْظرين إِنّْهُ» (۵۳) بالياء ايضاً قال نصير و في النساء: «فمالِ هؤلاء القوم» (۷۸) بقطع اللام و «إِن امرؤا هلک» (۱۷۶) بالواو و الالف و في المائدة «فسوف يأتي الله» (۵۴) بالياء قال ابو عمرو و کذلک جاء

بغير الف قال ابو عمرو و ليس في شئ منها الف قبل التاء و في المطففين في بعض المصاحف «فکهين» (۳۱) بغير الف و في بعضها «فاکهين» بالالف و «في ارأيت» في بعض المصاحف «اريتَ»(۱) بغير الف و في بعضها «ارأَيت» بالالف و في بعض المصاحف «ارأيتم» بالالف و في بعضها «اريتم» بغير الف في جميع القرآن
قال ابو عمرو و رأَيت ابا حاتم قد حکی عن ایّوب بن المتوکّل انه رأي في مصاحف اهل المدينة «انّا لنصر رسلَنا» (۵۱) في غافر بنون واحدة و لم نجد ذلک کذلک في شئ من المصاحف و بالله التوفيق

اخبرنا الخاقاني قال حدثنا الاصبهاني قال حدثنا الکسائي قال حدثنا ابن الصباح قال قال محمد بن عيسي عن نصير و هذه حروف مصاحف اهل العراق التي اجتمعوا عليها: في آل عمران «اَن تتّقوا منهم تقّْة» (۲۸) بالياء و الهاء قال ابو عمرو و کتبوا «حقّ تقاتِه» (۱۰۲) بغير ياء و رأَيت الالف في بعض مصاحفهم مثبتة و في بعضها محذوفة و کتبوا في يوسف «مزجّْةٍ» (۸۸) بالياء و في الحزاب «غيرَ نّْظرين إِنّْهُ» (۵۳) بالياء ايضاً قال نصير و في النساء: «فمالِ هؤلاء القوم» (۷۸) بقطع اللام و «إِن امرؤا هلک» (۱۷۶) بالواو و الالف و في المائدة «فسوف يأتي الله» (۵۴) بالياء قال ابو عمرو و کذلک جاء