الكتاب: المقنع في معرفة رسم مصاحف الأمصار 63 عدد الصفحات: 179 المؤلف/المؤلفون: ابوعمرو عثمان بن سعید الدانی، جمال السید رفاعی
This is where your will put whatever you like...
باب ذکر ما رسم بالالف من ذوات الياء علي اللفظ

اعلم ان المصاحف اتّفقت علي رسم ما کان من ذوات الياء من الاسماء و الافعال بالياء علي مراد الامالة و تغليب الاصل و سواء اتّصل ذلک بضمير او لم يتّصل او لقي ساکنا او متحرکا و ذلک نحو «الموتي، و السلوي، و المرضي، و الاسري، و شتّي، و صرعي، و طوبي، و الحسني، و لليسري، و للعسري، و البشري، و موسي، و عيسي، و احدي، و احديهما، و احديهن، و بشريکم، و في اخريکم، و مجريها، و مرسيها، و الهدي، و الهوي، و العمي، و ادني، و ازکي، و اربي، و هُدًي، و فتي، و مولي، و مصلّي، و مصفّي، و مسمّي، و قري، و عمي، و غزّي، و اَبي، و سعي، و رمي، و يتلي، و تدعي، و لا يخفي، و لا تعري، و اتيکم، و اريکم، و اتيها، و لا يصليها» و شبهه الا في اصل مطّرد و سبعة احرف فان المصاحف لم تختلف في رسم ذلک بالالف فالاصل المطرد هو ما وقع قبل الياء فيه ياء اخرِي نحو قوله «الدنيا، و العليا، و الرءيا، و رءياک، و رءياي، و الحوايا، و فاحيا به، و احياهم، و احياکم، و احياها، و محياهم، و نموت، و نحيا، و امات ، و احيا، و محياي» و کذلک «هُدايَ، و مثواي، و يبشراي» و ما کان مثله حيث وقع کراهةَ الجمع بين ياءين في الصورة علي انّي وجدت في المصاحف المدنية و اکثر الکوفية و البصرية التي کتبها التابعون و غيرهم «يّْبشرّْي» (۱۹) في يوسف بغير ياء و لا الف و کذلک وجدت فيها «سقيها» (۱۳) في و الشمس و وجدت في بعضها «هدّْي» (۲ـ۳۸) و (۲۰ـ ۱۲۳) و «محيّْي» (۶ـ ۱۶۲)
باب ذکر ما رسم بالالف من ذوات الياء علي اللفظ

اعلم ان المصاحف اتّفقت علي رسم ما کان من ذوات الياء من الاسماء و الافعال بالياء علي مراد الامالة و تغليب الاصل و سواء اتّصل ذلک بضمير او لم يتّصل او لقي ساکنا او متحرکا و ذلک نحو «الموتي، و السلوي، و المرضي، و الاسري، و شتّي، و صرعي، و طوبي، و الحسني، و لليسري، و للعسري، و البشري، و موسي، و عيسي، و احدي، و احديهما، و احديهن، و بشريکم، و في اخريکم، و مجريها، و مرسيها، و الهدي، و الهوي، و العمي، و ادني، و ازکي، و اربي، و هُدًي، و فتي، و مولي، و مصلّي، و مصفّي، و مسمّي، و قري، و عمي، و غزّي، و اَبي، و سعي، و رمي، و يتلي، و تدعي، و لا يخفي، و لا تعري، و اتيکم، و اريکم، و اتيها، و لا يصليها» و شبهه الا في اصل مطّرد و سبعة احرف فان المصاحف لم تختلف في رسم ذلک بالالف فالاصل المطرد هو ما وقع قبل الياء فيه ياء اخرِي نحو قوله «الدنيا، و العليا، و الرءيا، و رءياک، و رءياي، و الحوايا، و فاحيا به، و احياهم، و احياکم، و احياها، و محياهم، و نموت، و نحيا، و امات ، و احيا، و محياي» و کذلک «هُدايَ، و مثواي، و يبشراي» و ما کان مثله حيث وقع کراهةَ الجمع بين ياءين في الصورة علي انّي وجدت في المصاحف المدنية و اکثر الکوفية و البصرية التي کتبها التابعون و غيرهم «يّْبشرّْي» (۱۹) في يوسف بغير ياء و لا الف و کذلک وجدت فيها «سقيها» (۱۳) في و الشمس و وجدت في بعضها «هدّْي» (۲ـ۳۸) و (۲۰ـ ۱۲۳) و «محيّْي» (۶ـ ۱۶۲)
من 179