- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ومن غرر مناقبه ما قاله ابن عياد: فقال: «أخبرنا الشيخ الصالح أبو الحسن، قال: كنا يوما بدانية مع أبي داود بداره قال: فدق عليه الباب رجل، فأمر بدخوله عليه، فإذا هو رجل أسود طويل من مشاوري الأمير يوسف بن تاشفين قال: فسلّم عليه، وقال: أشخصني إليك أمير المسلمين يوسف، لتدعو له، وليس لي في الأندلس حاجة سوى هذه، قال: فبكى الشيخ رحمه الله حتى أخضل لحيته، ثم دعا له، وودّعه وانصرف القهقرى راجعا إلى الأمير».
قال: «وهذه القصة من غرر مناقب الشيخ»($ انظر: التبيان ورقة ۳۵.$).
ووصفه الحافظ الذهبي بقوله: «الشيخ الإمام العلامة شيخ القراء ذو الفنون». وذكر ما ذكره ابن بشكوال، ثم قال: «وكان من بحور العلم، ومن أئمة الأندلس في عصره»($ سير أعلام النبلاء ۱۹/ ۱۶۸ رقم ۹۲.$) ووصفه في موضع آخر، فقال:
«شيخ الإقراء، مسند القراء، وعمدة أهل الأداء»($ معرفة القراء ۲/ ۴۵۰.$).
وقال: «قرأت بالروايات من طريقه عن أبي عمرو الداني».
وقال: «وأكثر عنه وتخرّج به وهو أنبل أصحابه وأثبتهم($سير أعلام النبلاء ۱۹/ ۱۶۸.$).
وصفه ابن الجزري بقوله: «شيخ القراء وإمام الإقراء»($ غاية النهاية ۱/ ۳۱۶.$).
قال: «وهذه القصة من غرر مناقب الشيخ»($ انظر: التبيان ورقة ۳۵.$).
ووصفه الحافظ الذهبي بقوله: «الشيخ الإمام العلامة شيخ القراء ذو الفنون». وذكر ما ذكره ابن بشكوال، ثم قال: «وكان من بحور العلم، ومن أئمة الأندلس في عصره»($ سير أعلام النبلاء ۱۹/ ۱۶۸ رقم ۹۲.$) ووصفه في موضع آخر، فقال:
«شيخ الإقراء، مسند القراء، وعمدة أهل الأداء»($ معرفة القراء ۲/ ۴۵۰.$).
وقال: «قرأت بالروايات من طريقه عن أبي عمرو الداني».
وقال: «وأكثر عنه وتخرّج به وهو أنبل أصحابه وأثبتهم($سير أعلام النبلاء ۱۹/ ۱۶۸.$).
وصفه ابن الجزري بقوله: «شيخ القراء وإمام الإقراء»($ غاية النهاية ۱/ ۳۱۶.$).
ومن غرر مناقبه ما قاله ابن عياد: فقال: «أخبرنا الشيخ الصالح أبو الحسن، قال: كنا يوما بدانية مع أبي داود بداره قال: فدق عليه الباب رجل، فأمر بدخوله عليه، فإذا هو رجل أسود طويل من مشاوري الأمير يوسف بن تاشفين قال: فسلّم عليه، وقال: أشخصني إليك أمير المسلمين يوسف، لتدعو له، وليس لي في الأندلس حاجة سوى هذه، قال: فبكى الشيخ رحمه الله حتى أخضل لحيته، ثم دعا له، وودّعه وانصرف القهقرى راجعا إلى الأمير».
قال: «وهذه القصة من غرر مناقب الشيخ»($ انظر: التبيان ورقة ۳۵.$).
ووصفه الحافظ الذهبي بقوله: «الشيخ الإمام العلامة شيخ القراء ذو الفنون». وذكر ما ذكره ابن بشكوال، ثم قال: «وكان من بحور العلم، ومن أئمة الأندلس في عصره»($ سير أعلام النبلاء ۱۹/ ۱۶۸ رقم ۹۲.$) ووصفه في موضع آخر، فقال:
«شيخ الإقراء، مسند القراء، وعمدة أهل الأداء»($ معرفة القراء ۲/ ۴۵۰.$).
وقال: «قرأت بالروايات من طريقه عن أبي عمرو الداني».
وقال: «وأكثر عنه وتخرّج به وهو أنبل أصحابه وأثبتهم($سير أعلام النبلاء ۱۹/ ۱۶۸.$).
وصفه ابن الجزري بقوله: «شيخ القراء وإمام الإقراء»($ غاية النهاية ۱/ ۳۱۶.$).
قال: «وهذه القصة من غرر مناقب الشيخ»($ انظر: التبيان ورقة ۳۵.$).
ووصفه الحافظ الذهبي بقوله: «الشيخ الإمام العلامة شيخ القراء ذو الفنون». وذكر ما ذكره ابن بشكوال، ثم قال: «وكان من بحور العلم، ومن أئمة الأندلس في عصره»($ سير أعلام النبلاء ۱۹/ ۱۶۸ رقم ۹۲.$) ووصفه في موضع آخر، فقال:
«شيخ الإقراء، مسند القراء، وعمدة أهل الأداء»($ معرفة القراء ۲/ ۴۵۰.$).
وقال: «قرأت بالروايات من طريقه عن أبي عمرو الداني».
وقال: «وأكثر عنه وتخرّج به وهو أنبل أصحابه وأثبتهم($سير أعلام النبلاء ۱۹/ ۱۶۸.$).
وصفه ابن الجزري بقوله: «شيخ القراء وإمام الإقراء»($ غاية النهاية ۱/ ۳۱۶.$).