- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
قال أبوبكر اللبيب: «رأيت لأبي عمرو الداني رحمه الله في برنامج مائة وعشرين تأليفا، منها في الرسم أحد عشر كتابا، وأصغرها حجما المقنع». وهو من أشهر كتبه المطبوعة، واسمه الكامل: «المقنع في معرفة مرسوم مصاحف أهل الأمصار»، وجاء في آخره: «تمّ كتاب الهجاء في المصاحف». وأشار الداني في المقنع إلى أن له كتابا آخر بين فيه علل مرسوم المصاحف. فقال: «وعلل ذلك مبيّنة في كتابنا الكبير»($ انظر: المقنع للداني ص ۳۰.$).
وقال أبو محمد عبد الله بن عمر الصنهاجي الشارح الأول: «سمعت الناظم مرارا يقول: إنهما مقنعان لأبي عمرو أحدهما أعظم جرما من الآخر، وأظن هذا الذي بأيدي الناس هو الكبير، وهو مفيد في الرسم، عليه اعتمد كثير» وكان يقول: «إنه رآه في مقدار أربعين ورقة»($ انظر: التبيان في شروح مورد الظمآن ورقة ۳۲.$). وذكر اللبيب في مقدمة شرحه أنه طالع لأبي عمرو ثلاثة كتب في الرسم: المقنع، والمحكم، والتحبير($انظر: الدرة الصقيلة للبيب ورقة ۲.$). فلعل كتاب التحبير هو الكتاب الكبير والله أعلم.
وألّف أيضا كتاب الاقتصاد في رسم المصحف، وهو أرجوزة($انظر: غاية النهاية ۱/ ۵۰۵، كشف الظنون ۱/ ۱۳۵، هدية العارفين ۱/ ۶۵۳.$) في مجلد. وله رسالة في رسم المصحف($مخطوطة في مكتبة الأوقاف ببغداد رقم ۳/ ۲۴۰۵ مجاميع.$).
وقال أبو محمد عبد الله بن عمر الصنهاجي الشارح الأول: «سمعت الناظم مرارا يقول: إنهما مقنعان لأبي عمرو أحدهما أعظم جرما من الآخر، وأظن هذا الذي بأيدي الناس هو الكبير، وهو مفيد في الرسم، عليه اعتمد كثير» وكان يقول: «إنه رآه في مقدار أربعين ورقة»($ انظر: التبيان في شروح مورد الظمآن ورقة ۳۲.$). وذكر اللبيب في مقدمة شرحه أنه طالع لأبي عمرو ثلاثة كتب في الرسم: المقنع، والمحكم، والتحبير($انظر: الدرة الصقيلة للبيب ورقة ۲.$). فلعل كتاب التحبير هو الكتاب الكبير والله أعلم.
وألّف أيضا كتاب الاقتصاد في رسم المصحف، وهو أرجوزة($انظر: غاية النهاية ۱/ ۵۰۵، كشف الظنون ۱/ ۱۳۵، هدية العارفين ۱/ ۶۵۳.$) في مجلد. وله رسالة في رسم المصحف($مخطوطة في مكتبة الأوقاف ببغداد رقم ۳/ ۲۴۰۵ مجاميع.$).
قال أبوبكر اللبيب: «رأيت لأبي عمرو الداني رحمه الله في برنامج مائة وعشرين تأليفا، منها في الرسم أحد عشر كتابا، وأصغرها حجما المقنع». وهو من أشهر كتبه المطبوعة، واسمه الكامل: «المقنع في معرفة مرسوم مصاحف أهل الأمصار»، وجاء في آخره: «تمّ كتاب الهجاء في المصاحف». وأشار الداني في المقنع إلى أن له كتابا آخر بين فيه علل مرسوم المصاحف. فقال: «وعلل ذلك مبيّنة في كتابنا الكبير»($ انظر: المقنع للداني ص ۳۰.$).
وقال أبو محمد عبد الله بن عمر الصنهاجي الشارح الأول: «سمعت الناظم مرارا يقول: إنهما مقنعان لأبي عمرو أحدهما أعظم جرما من الآخر، وأظن هذا الذي بأيدي الناس هو الكبير، وهو مفيد في الرسم، عليه اعتمد كثير» وكان يقول: «إنه رآه في مقدار أربعين ورقة»($ انظر: التبيان في شروح مورد الظمآن ورقة ۳۲.$). وذكر اللبيب في مقدمة شرحه أنه طالع لأبي عمرو ثلاثة كتب في الرسم: المقنع، والمحكم، والتحبير($انظر: الدرة الصقيلة للبيب ورقة ۲.$). فلعل كتاب التحبير هو الكتاب الكبير والله أعلم.
وألّف أيضا كتاب الاقتصاد في رسم المصحف، وهو أرجوزة($انظر: غاية النهاية ۱/ ۵۰۵، كشف الظنون ۱/ ۱۳۵، هدية العارفين ۱/ ۶۵۳.$) في مجلد. وله رسالة في رسم المصحف($مخطوطة في مكتبة الأوقاف ببغداد رقم ۳/ ۲۴۰۵ مجاميع.$).
وقال أبو محمد عبد الله بن عمر الصنهاجي الشارح الأول: «سمعت الناظم مرارا يقول: إنهما مقنعان لأبي عمرو أحدهما أعظم جرما من الآخر، وأظن هذا الذي بأيدي الناس هو الكبير، وهو مفيد في الرسم، عليه اعتمد كثير» وكان يقول: «إنه رآه في مقدار أربعين ورقة»($ انظر: التبيان في شروح مورد الظمآن ورقة ۳۲.$). وذكر اللبيب في مقدمة شرحه أنه طالع لأبي عمرو ثلاثة كتب في الرسم: المقنع، والمحكم، والتحبير($انظر: الدرة الصقيلة للبيب ورقة ۲.$). فلعل كتاب التحبير هو الكتاب الكبير والله أعلم.
وألّف أيضا كتاب الاقتصاد في رسم المصحف، وهو أرجوزة($انظر: غاية النهاية ۱/ ۵۰۵، كشف الظنون ۱/ ۱۳۵، هدية العارفين ۱/ ۶۵۳.$) في مجلد. وله رسالة في رسم المصحف($مخطوطة في مكتبة الأوقاف ببغداد رقم ۳/ ۲۴۰۵ مجاميع.$).