- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
قال الدكتور عبد الحي الفرماوي:
«فربما كان الترخيص في رسم المصحف المأثور قريبا- على نحو ما- من أسلوب التحريف»($ انظر: رسم المصحف ۱۶۵.$).
ولو أهملنا هذا الرسم لضاع، وبضياعه يضيع كثير من هذه اللغات، والقراءات، والأوجه، التي لا يمكن الاستدلال عليها حينئذ بالمصاحف التي هي أوثق وأصدق الحديث، فهجاء المصاحف له تعلق كبير بالقراءات، وأصواتها، وأدائها، فيجب الاحتياط الشديد لبقاء القرآن على أصله لفظا وكتابة، سدا للذرائع، ومنعا من فتح باب الاستحسان في كتابة القرآن.
الرابع: التناقض العجيب الذي وقعوا فيه، وهو إذا كان السبب الدافع إلى كتابة المصاحف بالرسم القياسي على حد دعواهم هي هذه الحروف المحذوفة والزائدة في المصحف، فإن الكتابة بالرسم القياسي في غير المصحف لا تخلو من هذه الحروف الزائدة والناقصة، من ذلك مثلا:
«هذا» و «ذلك» و «لكن» و «أولئك» و «قالوا» و «الشمس» و «النّهار».
فيتفقون مع مرسوم المصاحف، ولكثرة استعمالهم لها لا يشعرون بذلك($انظر: تاريخ القرآن وغرائب رسمه ۱۳۳.$).
قال الشيخ محمد رجب فرجاني:
«وليس هذا الحال قاصرا على اللغة العربية وحدها، ولا على رسم المصحف وحده، بل عمّ ذلك جميع اللغات التي يتكلم بها البشر»($ انظر: كيف نتأدب مع المصحف ص ۹۱.$).
«فربما كان الترخيص في رسم المصحف المأثور قريبا- على نحو ما- من أسلوب التحريف»($ انظر: رسم المصحف ۱۶۵.$).
ولو أهملنا هذا الرسم لضاع، وبضياعه يضيع كثير من هذه اللغات، والقراءات، والأوجه، التي لا يمكن الاستدلال عليها حينئذ بالمصاحف التي هي أوثق وأصدق الحديث، فهجاء المصاحف له تعلق كبير بالقراءات، وأصواتها، وأدائها، فيجب الاحتياط الشديد لبقاء القرآن على أصله لفظا وكتابة، سدا للذرائع، ومنعا من فتح باب الاستحسان في كتابة القرآن.
الرابع: التناقض العجيب الذي وقعوا فيه، وهو إذا كان السبب الدافع إلى كتابة المصاحف بالرسم القياسي على حد دعواهم هي هذه الحروف المحذوفة والزائدة في المصحف، فإن الكتابة بالرسم القياسي في غير المصحف لا تخلو من هذه الحروف الزائدة والناقصة، من ذلك مثلا:
«هذا» و «ذلك» و «لكن» و «أولئك» و «قالوا» و «الشمس» و «النّهار».
فيتفقون مع مرسوم المصاحف، ولكثرة استعمالهم لها لا يشعرون بذلك($انظر: تاريخ القرآن وغرائب رسمه ۱۳۳.$).
قال الشيخ محمد رجب فرجاني:
«وليس هذا الحال قاصرا على اللغة العربية وحدها، ولا على رسم المصحف وحده، بل عمّ ذلك جميع اللغات التي يتكلم بها البشر»($ انظر: كيف نتأدب مع المصحف ص ۹۱.$).
قال الدكتور عبد الحي الفرماوي:
«فربما كان الترخيص في رسم المصحف المأثور قريبا- على نحو ما- من أسلوب التحريف»($ انظر: رسم المصحف ۱۶۵.$).
ولو أهملنا هذا الرسم لضاع، وبضياعه يضيع كثير من هذه اللغات، والقراءات، والأوجه، التي لا يمكن الاستدلال عليها حينئذ بالمصاحف التي هي أوثق وأصدق الحديث، فهجاء المصاحف له تعلق كبير بالقراءات، وأصواتها، وأدائها، فيجب الاحتياط الشديد لبقاء القرآن على أصله لفظا وكتابة، سدا للذرائع، ومنعا من فتح باب الاستحسان في كتابة القرآن.
الرابع: التناقض العجيب الذي وقعوا فيه، وهو إذا كان السبب الدافع إلى كتابة المصاحف بالرسم القياسي على حد دعواهم هي هذه الحروف المحذوفة والزائدة في المصحف، فإن الكتابة بالرسم القياسي في غير المصحف لا تخلو من هذه الحروف الزائدة والناقصة، من ذلك مثلا:
«هذا» و «ذلك» و «لكن» و «أولئك» و «قالوا» و «الشمس» و «النّهار».
فيتفقون مع مرسوم المصاحف، ولكثرة استعمالهم لها لا يشعرون بذلك($انظر: تاريخ القرآن وغرائب رسمه ۱۳۳.$).
قال الشيخ محمد رجب فرجاني:
«وليس هذا الحال قاصرا على اللغة العربية وحدها، ولا على رسم المصحف وحده، بل عمّ ذلك جميع اللغات التي يتكلم بها البشر»($ انظر: كيف نتأدب مع المصحف ص ۹۱.$).
«فربما كان الترخيص في رسم المصحف المأثور قريبا- على نحو ما- من أسلوب التحريف»($ انظر: رسم المصحف ۱۶۵.$).
ولو أهملنا هذا الرسم لضاع، وبضياعه يضيع كثير من هذه اللغات، والقراءات، والأوجه، التي لا يمكن الاستدلال عليها حينئذ بالمصاحف التي هي أوثق وأصدق الحديث، فهجاء المصاحف له تعلق كبير بالقراءات، وأصواتها، وأدائها، فيجب الاحتياط الشديد لبقاء القرآن على أصله لفظا وكتابة، سدا للذرائع، ومنعا من فتح باب الاستحسان في كتابة القرآن.
الرابع: التناقض العجيب الذي وقعوا فيه، وهو إذا كان السبب الدافع إلى كتابة المصاحف بالرسم القياسي على حد دعواهم هي هذه الحروف المحذوفة والزائدة في المصحف، فإن الكتابة بالرسم القياسي في غير المصحف لا تخلو من هذه الحروف الزائدة والناقصة، من ذلك مثلا:
«هذا» و «ذلك» و «لكن» و «أولئك» و «قالوا» و «الشمس» و «النّهار».
فيتفقون مع مرسوم المصاحف، ولكثرة استعمالهم لها لا يشعرون بذلك($انظر: تاريخ القرآن وغرائب رسمه ۱۳۳.$).
قال الشيخ محمد رجب فرجاني:
«وليس هذا الحال قاصرا على اللغة العربية وحدها، ولا على رسم المصحف وحده، بل عمّ ذلك جميع اللغات التي يتكلم بها البشر»($ انظر: كيف نتأدب مع المصحف ص ۹۱.$).