بالواو إلى لغة أهل الحجاز($انظر: أدب الكتّاب ۲۵۵.$).
وقال ابن قتيبة (ت ۲۷۶ هـ): «وقال بعض أصحاب الإعراب: إنهم كتبوا هذا بالواو على لغات الأعراب».
ثم قال: «ويقال: بل كتبت على الأصل، وأصل الألف فيها واو فقلبت ألفا لما انفتحت وانفتح ما قبلها، ألا ترى أنك إذا جمعت قلت: صلوات وزكوات وحيوات»($ انظر: أدب الكاتب ۲۴۷، الكشاف ۳/ ۲۶۴.$).
قال أبو بكر بن دريد ۳۲۱ هـ: «والصلاة من الواو، وتجمع صلوات»($ انظر: جمهرة اللغة ۳/ ۸۸.$).
وقال الخليل بن أحمد (ت ۱۷۵ هـ):
«الصلاة» ألفها واو، لأن جماعتها الصلوات»($ انظر: كتاب العين ۷/ ۱۵۳، كتاب الكتّاب لابن درستويه ۹۰.$)، فرسمها بالواو للدلالة على أن أصلها الواو.
وكذا يقال في بقية الألفاظ، وهي: «الرِّبَوا»، و«الغَدَوة»، و«كَمِشكَوةٍ»، و«النَّجَوة» و«مَنَوةَ» فجملتها ثمانية ألفاظ($انظر: تنبيه العطشان ورقة ۱۴۳، الموضح ورقة ۲۵، الوسيلة للسخاوي ورقة ۸۲، جميلة أرباب المراصد ۱۰۸، شرح الطرة على الغرة للآلوسي ۴۶۳.$).
بل إن هناك حروفا في الرسم العثماني تظهر فيها فصاحة الرسم العثماني وبلاغته، أكثر من الرسم القياسي دلالة على الأصل، ودلالة

بالواو إلى لغة أهل الحجاز($انظر: أدب الكتّاب ۲۵۵.$).
وقال ابن قتيبة (ت ۲۷۶ هـ): «وقال بعض أصحاب الإعراب: إنهم كتبوا هذا بالواو على لغات الأعراب».
ثم قال: «ويقال: بل كتبت على الأصل، وأصل الألف فيها واو فقلبت ألفا لما انفتحت وانفتح ما قبلها، ألا ترى أنك إذا جمعت قلت: صلوات وزكوات وحيوات»($ انظر: أدب الكاتب ۲۴۷، الكشاف ۳/ ۲۶۴.$).
قال أبو بكر بن دريد ۳۲۱ هـ: «والصلاة من الواو، وتجمع صلوات»($ انظر: جمهرة اللغة ۳/ ۸۸.$).
وقال الخليل بن أحمد (ت ۱۷۵ هـ):
«الصلاة» ألفها واو، لأن جماعتها الصلوات»($ انظر: كتاب العين ۷/ ۱۵۳، كتاب الكتّاب لابن درستويه ۹۰.$)، فرسمها بالواو للدلالة على أن أصلها الواو.
وكذا يقال في بقية الألفاظ، وهي: «الرِّبَوا»، و«الغَدَوة»، و«كَمِشكَوةٍ»، و«النَّجَوة» و«مَنَوةَ» فجملتها ثمانية ألفاظ($انظر: تنبيه العطشان ورقة ۱۴۳، الموضح ورقة ۲۵، الوسيلة للسخاوي ورقة ۸۲، جميلة أرباب المراصد ۱۰۸، شرح الطرة على الغرة للآلوسي ۴۶۳.$).
بل إن هناك حروفا في الرسم العثماني تظهر فيها فصاحة الرسم العثماني وبلاغته، أكثر من الرسم القياسي دلالة على الأصل، ودلالة