- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وقال: «ووقع في مصحف الغازي بن قيس: «فَبِأَيِّ»($ من الآية ۱۸۵ الأعراف.$) بياءين على الأصل، وليست لي فيه رواية، وبياء واحدة أكتب».
بل إن هناك ما يؤكد أنه يتبع الرواية في رسم المصحف، وإن كانت تخالف قراءته وقراءة المروي عنه. فذكر عند قوله تعالى: «إِذَا مَسَّهُم طَئِفٌ»($ من الآية ۲۰۱ الأعراف.$) اختلاف المصاحف في حذف الألف وإثباتها، ثم قال: «وأنا أستحب كتابته بغير ألف على حسب روايتنا في ذلك عن نافع بن أبي نعيم المدني، وإن كانت قراءته بألف لروايتنا عنه ذلك في الهجاء، ولتتابع الرواية في الخط واللفظ».
الوجه الثاني: أن هذه الحروف التي ذكرها المؤلف رحمه الله ووصف هجاءها بالحذف والإثبات أو بالزيادة أو النقص أو بالبدل هي نفسها وجدناها عند أبي عمرو الداني مسندة ومروية بالسند($انظر: المقنع للداني ص ۱۰ وغيرها.$).
فدلّ هذا على أن مصدر المؤلف في وصف هجاء المصاحف في كتابه هو ما حفظه وتلقاه من شيوخه. فكل ما ذكره المؤلف في هذا الكتاب من هجاء المصاحف مروي أو محفوظ أو منقول عن العلماء، وإن كان هذا النقل مجردا من السند، لأن هذه المصاحف حفظت لنا هذه الصور الهجائية، ثم القراءة هي الأخرى حفظت لنا ذلك.
من مصادر المؤلف المصاحف العتيقة، وأعتقد أن المصاحف هي التي
بل إن هناك ما يؤكد أنه يتبع الرواية في رسم المصحف، وإن كانت تخالف قراءته وقراءة المروي عنه. فذكر عند قوله تعالى: «إِذَا مَسَّهُم طَئِفٌ»($ من الآية ۲۰۱ الأعراف.$) اختلاف المصاحف في حذف الألف وإثباتها، ثم قال: «وأنا أستحب كتابته بغير ألف على حسب روايتنا في ذلك عن نافع بن أبي نعيم المدني، وإن كانت قراءته بألف لروايتنا عنه ذلك في الهجاء، ولتتابع الرواية في الخط واللفظ».
الوجه الثاني: أن هذه الحروف التي ذكرها المؤلف رحمه الله ووصف هجاءها بالحذف والإثبات أو بالزيادة أو النقص أو بالبدل هي نفسها وجدناها عند أبي عمرو الداني مسندة ومروية بالسند($انظر: المقنع للداني ص ۱۰ وغيرها.$).
فدلّ هذا على أن مصدر المؤلف في وصف هجاء المصاحف في كتابه هو ما حفظه وتلقاه من شيوخه. فكل ما ذكره المؤلف في هذا الكتاب من هجاء المصاحف مروي أو محفوظ أو منقول عن العلماء، وإن كان هذا النقل مجردا من السند، لأن هذه المصاحف حفظت لنا هذه الصور الهجائية، ثم القراءة هي الأخرى حفظت لنا ذلك.
من مصادر المؤلف المصاحف العتيقة، وأعتقد أن المصاحف هي التي
وقال: «ووقع في مصحف الغازي بن قيس: «فَبِأَيِّ»($ من الآية ۱۸۵ الأعراف.$) بياءين على الأصل، وليست لي فيه رواية، وبياء واحدة أكتب».
بل إن هناك ما يؤكد أنه يتبع الرواية في رسم المصحف، وإن كانت تخالف قراءته وقراءة المروي عنه. فذكر عند قوله تعالى: «إِذَا مَسَّهُم طَئِفٌ»($ من الآية ۲۰۱ الأعراف.$) اختلاف المصاحف في حذف الألف وإثباتها، ثم قال: «وأنا أستحب كتابته بغير ألف على حسب روايتنا في ذلك عن نافع بن أبي نعيم المدني، وإن كانت قراءته بألف لروايتنا عنه ذلك في الهجاء، ولتتابع الرواية في الخط واللفظ».
الوجه الثاني: أن هذه الحروف التي ذكرها المؤلف رحمه الله ووصف هجاءها بالحذف والإثبات أو بالزيادة أو النقص أو بالبدل هي نفسها وجدناها عند أبي عمرو الداني مسندة ومروية بالسند($انظر: المقنع للداني ص ۱۰ وغيرها.$).
فدلّ هذا على أن مصدر المؤلف في وصف هجاء المصاحف في كتابه هو ما حفظه وتلقاه من شيوخه. فكل ما ذكره المؤلف في هذا الكتاب من هجاء المصاحف مروي أو محفوظ أو منقول عن العلماء، وإن كان هذا النقل مجردا من السند، لأن هذه المصاحف حفظت لنا هذه الصور الهجائية، ثم القراءة هي الأخرى حفظت لنا ذلك.
من مصادر المؤلف المصاحف العتيقة، وأعتقد أن المصاحف هي التي
بل إن هناك ما يؤكد أنه يتبع الرواية في رسم المصحف، وإن كانت تخالف قراءته وقراءة المروي عنه. فذكر عند قوله تعالى: «إِذَا مَسَّهُم طَئِفٌ»($ من الآية ۲۰۱ الأعراف.$) اختلاف المصاحف في حذف الألف وإثباتها، ثم قال: «وأنا أستحب كتابته بغير ألف على حسب روايتنا في ذلك عن نافع بن أبي نعيم المدني، وإن كانت قراءته بألف لروايتنا عنه ذلك في الهجاء، ولتتابع الرواية في الخط واللفظ».
الوجه الثاني: أن هذه الحروف التي ذكرها المؤلف رحمه الله ووصف هجاءها بالحذف والإثبات أو بالزيادة أو النقص أو بالبدل هي نفسها وجدناها عند أبي عمرو الداني مسندة ومروية بالسند($انظر: المقنع للداني ص ۱۰ وغيرها.$).
فدلّ هذا على أن مصدر المؤلف في وصف هجاء المصاحف في كتابه هو ما حفظه وتلقاه من شيوخه. فكل ما ذكره المؤلف في هذا الكتاب من هجاء المصاحف مروي أو محفوظ أو منقول عن العلماء، وإن كان هذا النقل مجردا من السند، لأن هذه المصاحف حفظت لنا هذه الصور الهجائية، ثم القراءة هي الأخرى حفظت لنا ذلك.
من مصادر المؤلف المصاحف العتيقة، وأعتقد أن المصاحف هي التي