- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
فقال عند قوله تعالى: «بِكُلِّ سَاحِرِ»($ من الآية ۱۱۱ الأعراف، ذكر هذا الكلام في سورة يونس عند الآية ۸۱.$) بغير ألف، وكذا رسمه الغازي ابن قيس في كتاب هجاء السنة له الذي أخذه من مصحف نافع بن أبي نعيم المدني.
وبين سبب اعتماده عليه عند قوله تعالى: «وَتَمَّت كَلِمَةُ رَبِّكَ الحُسنَى»($ من الآية ۱۳۶ الأعراف.$)، فقال: «ورسمه الغازي بن قيس في كتابه كذلك»، أي بالهاء ثم قال: «يدل هذا وما قدمناه من قول عاصم، ورسم الغازي بن قيس لذلك بالهاء، أن مصاحف أهل المدينة على الهاء لرواية الغازي بن قيس عن نافع بن أبي نعيم المدني، وأخذه الهجاء عنه ومن مصنفه، وأنه عرض مصحفه بمصحف نافع ثلاث عشرة مرة، وقيل: أربع عشرة مرة، وهو الصحيح في القياس، إذ لم يقرأ أحد هذا الموضع بالجمع».
وصرّح المؤلف باعتماده عليه، فقال: «ورسم حكم وعطاء: «لا أَرَى الهُدهُد»($ من الآية ۲۰ النمل.$) بألف بعد الراء، ورسمها الغازي بالياء على الأصل، كما قدمنا، وعليه الاعتماد في الخط».
لكن المؤلف اعتمد عليه فيما رواه، لا فيما يرسمه ولا رواية له فيه، فقال: «ووقع في مصحف الغازي بن قيس بياءين على الأصل، وليست لي فيه رواية، وبياء واحدة أكتب» ذكر ذلك عند قوله تعالى: «فبأيّ»($ من الآية ۱۸۵ الأعراف.$).
وبين سبب اعتماده عليه عند قوله تعالى: «وَتَمَّت كَلِمَةُ رَبِّكَ الحُسنَى»($ من الآية ۱۳۶ الأعراف.$)، فقال: «ورسمه الغازي بن قيس في كتابه كذلك»، أي بالهاء ثم قال: «يدل هذا وما قدمناه من قول عاصم، ورسم الغازي بن قيس لذلك بالهاء، أن مصاحف أهل المدينة على الهاء لرواية الغازي بن قيس عن نافع بن أبي نعيم المدني، وأخذه الهجاء عنه ومن مصنفه، وأنه عرض مصحفه بمصحف نافع ثلاث عشرة مرة، وقيل: أربع عشرة مرة، وهو الصحيح في القياس، إذ لم يقرأ أحد هذا الموضع بالجمع».
وصرّح المؤلف باعتماده عليه، فقال: «ورسم حكم وعطاء: «لا أَرَى الهُدهُد»($ من الآية ۲۰ النمل.$) بألف بعد الراء، ورسمها الغازي بالياء على الأصل، كما قدمنا، وعليه الاعتماد في الخط».
لكن المؤلف اعتمد عليه فيما رواه، لا فيما يرسمه ولا رواية له فيه، فقال: «ووقع في مصحف الغازي بن قيس بياءين على الأصل، وليست لي فيه رواية، وبياء واحدة أكتب» ذكر ذلك عند قوله تعالى: «فبأيّ»($ من الآية ۱۸۵ الأعراف.$).
فقال عند قوله تعالى: «بِكُلِّ سَاحِرِ»($ من الآية ۱۱۱ الأعراف، ذكر هذا الكلام في سورة يونس عند الآية ۸۱.$) بغير ألف، وكذا رسمه الغازي ابن قيس في كتاب هجاء السنة له الذي أخذه من مصحف نافع بن أبي نعيم المدني.
وبين سبب اعتماده عليه عند قوله تعالى: «وَتَمَّت كَلِمَةُ رَبِّكَ الحُسنَى»($ من الآية ۱۳۶ الأعراف.$)، فقال: «ورسمه الغازي بن قيس في كتابه كذلك»، أي بالهاء ثم قال: «يدل هذا وما قدمناه من قول عاصم، ورسم الغازي بن قيس لذلك بالهاء، أن مصاحف أهل المدينة على الهاء لرواية الغازي بن قيس عن نافع بن أبي نعيم المدني، وأخذه الهجاء عنه ومن مصنفه، وأنه عرض مصحفه بمصحف نافع ثلاث عشرة مرة، وقيل: أربع عشرة مرة، وهو الصحيح في القياس، إذ لم يقرأ أحد هذا الموضع بالجمع».
وصرّح المؤلف باعتماده عليه، فقال: «ورسم حكم وعطاء: «لا أَرَى الهُدهُد»($ من الآية ۲۰ النمل.$) بألف بعد الراء، ورسمها الغازي بالياء على الأصل، كما قدمنا، وعليه الاعتماد في الخط».
لكن المؤلف اعتمد عليه فيما رواه، لا فيما يرسمه ولا رواية له فيه، فقال: «ووقع في مصحف الغازي بن قيس بياءين على الأصل، وليست لي فيه رواية، وبياء واحدة أكتب» ذكر ذلك عند قوله تعالى: «فبأيّ»($ من الآية ۱۸۵ الأعراف.$).
وبين سبب اعتماده عليه عند قوله تعالى: «وَتَمَّت كَلِمَةُ رَبِّكَ الحُسنَى»($ من الآية ۱۳۶ الأعراف.$)، فقال: «ورسمه الغازي بن قيس في كتابه كذلك»، أي بالهاء ثم قال: «يدل هذا وما قدمناه من قول عاصم، ورسم الغازي بن قيس لذلك بالهاء، أن مصاحف أهل المدينة على الهاء لرواية الغازي بن قيس عن نافع بن أبي نعيم المدني، وأخذه الهجاء عنه ومن مصنفه، وأنه عرض مصحفه بمصحف نافع ثلاث عشرة مرة، وقيل: أربع عشرة مرة، وهو الصحيح في القياس، إذ لم يقرأ أحد هذا الموضع بالجمع».
وصرّح المؤلف باعتماده عليه، فقال: «ورسم حكم وعطاء: «لا أَرَى الهُدهُد»($ من الآية ۲۰ النمل.$) بألف بعد الراء، ورسمها الغازي بالياء على الأصل، كما قدمنا، وعليه الاعتماد في الخط».
لكن المؤلف اعتمد عليه فيما رواه، لا فيما يرسمه ولا رواية له فيه، فقال: «ووقع في مصحف الغازي بن قيس بياءين على الأصل، وليست لي فيه رواية، وبياء واحدة أكتب» ذكر ذلك عند قوله تعالى: «فبأيّ»($ من الآية ۱۸۵ الأعراف.$).