- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
الجحدري: كل شيء في الإمام مصحف عثمان بن عفان رضي الله عنه من «اللؤلؤ» فيها الألف إلا التي في الملائكة».
وكذلك روى أسيد بن أسيد عن المصحف الإمام، ذكره المؤلف عند قوله: «وأَن يُظهِرَ»($ من الآية ۲۶ غافر.$)، فقال: «وكذلك روى هارون عن صخر بن جويرية وبشار الناقط عن أسيد أن ذلك كذلك في مصحف عثمان بن عفان رضي الله عنه».
ومن الروايات التي اعتمد عليها المؤلف: رواية نافع بن أبي نعيم المدني القارئ سواء من طريق قالون أو من طريق الغازي بن قيس. فالمؤلف اعتمد على رواية نافع، وقدمها على غيرها، ولو كانت مخالفة لقراءته، فذكر ذلك عند قوله تعالى: «طَائِفٌ»($ من الآية ۲۰۱ الأعراف.$)، فقال: «وأنا أستحب كتابه بغير ألف حسب روايتنا في ذلك عن نافع بن أبي نعيم المدني، وإن كانت قراءته بألف لروايتنا عنه ذلك في الهجاء، ولتتابع الرواية في الخط واللفظ».
فالملاحظ أن المؤلف اختار حذف الألف، وإن كان يخالف قراءته وقراءة نافع.
وقال في موضع آخر عند قوله تعالى: «وَلا تَقُولَنَّ لِشايءٍ»($ من الآية ۲۴ الكهف.$): «ولم يذكره الغازي في كتابه ولا عطاء ولا حكم، ولا ذكره قالون في
وكذلك روى أسيد بن أسيد عن المصحف الإمام، ذكره المؤلف عند قوله: «وأَن يُظهِرَ»($ من الآية ۲۶ غافر.$)، فقال: «وكذلك روى هارون عن صخر بن جويرية وبشار الناقط عن أسيد أن ذلك كذلك في مصحف عثمان بن عفان رضي الله عنه».
ومن الروايات التي اعتمد عليها المؤلف: رواية نافع بن أبي نعيم المدني القارئ سواء من طريق قالون أو من طريق الغازي بن قيس. فالمؤلف اعتمد على رواية نافع، وقدمها على غيرها، ولو كانت مخالفة لقراءته، فذكر ذلك عند قوله تعالى: «طَائِفٌ»($ من الآية ۲۰۱ الأعراف.$)، فقال: «وأنا أستحب كتابه بغير ألف حسب روايتنا في ذلك عن نافع بن أبي نعيم المدني، وإن كانت قراءته بألف لروايتنا عنه ذلك في الهجاء، ولتتابع الرواية في الخط واللفظ».
فالملاحظ أن المؤلف اختار حذف الألف، وإن كان يخالف قراءته وقراءة نافع.
وقال في موضع آخر عند قوله تعالى: «وَلا تَقُولَنَّ لِشايءٍ»($ من الآية ۲۴ الكهف.$): «ولم يذكره الغازي في كتابه ولا عطاء ولا حكم، ولا ذكره قالون في
الجحدري: كل شيء في الإمام مصحف عثمان بن عفان رضي الله عنه من «اللؤلؤ» فيها الألف إلا التي في الملائكة».
وكذلك روى أسيد بن أسيد عن المصحف الإمام، ذكره المؤلف عند قوله: «وأَن يُظهِرَ»($ من الآية ۲۶ غافر.$)، فقال: «وكذلك روى هارون عن صخر بن جويرية وبشار الناقط عن أسيد أن ذلك كذلك في مصحف عثمان بن عفان رضي الله عنه».
ومن الروايات التي اعتمد عليها المؤلف: رواية نافع بن أبي نعيم المدني القارئ سواء من طريق قالون أو من طريق الغازي بن قيس. فالمؤلف اعتمد على رواية نافع، وقدمها على غيرها، ولو كانت مخالفة لقراءته، فذكر ذلك عند قوله تعالى: «طَائِفٌ»($ من الآية ۲۰۱ الأعراف.$)، فقال: «وأنا أستحب كتابه بغير ألف حسب روايتنا في ذلك عن نافع بن أبي نعيم المدني، وإن كانت قراءته بألف لروايتنا عنه ذلك في الهجاء، ولتتابع الرواية في الخط واللفظ».
فالملاحظ أن المؤلف اختار حذف الألف، وإن كان يخالف قراءته وقراءة نافع.
وقال في موضع آخر عند قوله تعالى: «وَلا تَقُولَنَّ لِشايءٍ»($ من الآية ۲۴ الكهف.$): «ولم يذكره الغازي في كتابه ولا عطاء ولا حكم، ولا ذكره قالون في
وكذلك روى أسيد بن أسيد عن المصحف الإمام، ذكره المؤلف عند قوله: «وأَن يُظهِرَ»($ من الآية ۲۶ غافر.$)، فقال: «وكذلك روى هارون عن صخر بن جويرية وبشار الناقط عن أسيد أن ذلك كذلك في مصحف عثمان بن عفان رضي الله عنه».
ومن الروايات التي اعتمد عليها المؤلف: رواية نافع بن أبي نعيم المدني القارئ سواء من طريق قالون أو من طريق الغازي بن قيس. فالمؤلف اعتمد على رواية نافع، وقدمها على غيرها، ولو كانت مخالفة لقراءته، فذكر ذلك عند قوله تعالى: «طَائِفٌ»($ من الآية ۲۰۱ الأعراف.$)، فقال: «وأنا أستحب كتابه بغير ألف حسب روايتنا في ذلك عن نافع بن أبي نعيم المدني، وإن كانت قراءته بألف لروايتنا عنه ذلك في الهجاء، ولتتابع الرواية في الخط واللفظ».
فالملاحظ أن المؤلف اختار حذف الألف، وإن كان يخالف قراءته وقراءة نافع.
وقال في موضع آخر عند قوله تعالى: «وَلا تَقُولَنَّ لِشايءٍ»($ من الآية ۲۴ الكهف.$): «ولم يذكره الغازي في كتابه ولا عطاء ولا حكم، ولا ذكره قالون في