- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وقد ألف في موضوع هجاء المصاحف من المعاصرين للمؤلف أبو العباس أحمد بن عمار المهدوي (۴۳۰ هـ)، ومحمد بن يوسف بن أحمد بن معاذ الجهني (۴۴۲ هـ).
فالمهدوي صنف رسالة في موضوع هجاء المصاحف تقع في نحو ۱۸ ورقة إلى ۲۶ ورقة. وقد جاء في أولها: «جزء فيه هجاء مصاحف الأمصار على غاية التقريب والاختصار» مما عني بتأليفه أبو العباس المهدوي($حققه محيي الدين رمضان، ونشرته مجلة معهد المخطوطات العربية، المجلد ۱۹، الجزء الأول ۱۳۹۳ هـ.$).
وابن معاذ الجهني صنف رسالة في الموضوع نفسه تقع في نحو ۲۸ ورقة بعنوان: «كتاب البديع في معرفة ما رسم في مصحف عثمان بن عفان»($ حققه غانم قدوري الحمد، ونشرته مجلة المورد، المجلد ۱۵، عدد ۴، سنة ۱۴۰۷ هـ.$).
وعند ما تأملت الكتابين المذكورين، وجدت أنهما بلغا في الإيجاز والاختصار الشديد منتهاه، ولم يدنوا من «التنزيل»، ولا تصح مقارنتهما به بحال من الأحوال.
وإذا انتقلنا إلى ما بعد عصر أبي داود نجد أبا إسحاق إبراهيم بن وثيق الأندلسي المتوفى ۶۵۴ هـ يؤلف رسالة في هجاء المصاحف، تقع في نحو ۳۷ ورقة إلى ۵۰ ورقة، اسمها: «الجامع لما يحتاج إليه من رسم المصاحف»($ حققه غانم قدوري الحمد وطبع في مطبعة العاني، بغداد.$)، والمتأمل فيها يجد أن مؤلفها حذا فيها حذو أبي داود في «التنزيل»، وأثر «التنزيل» فيها والاستفادة منه واضحان جدا، إلا أنها تمتاز بالإيجاز والاختصار.
وحينئذ سيبقى كتاب «مختصر التبيين لهجاء التنزيل» متميزا على غيره في طريقته، وفي شموله وفي منهجه وفي قيمته العلمية، والله أعلم.
فالمهدوي صنف رسالة في موضوع هجاء المصاحف تقع في نحو ۱۸ ورقة إلى ۲۶ ورقة. وقد جاء في أولها: «جزء فيه هجاء مصاحف الأمصار على غاية التقريب والاختصار» مما عني بتأليفه أبو العباس المهدوي($حققه محيي الدين رمضان، ونشرته مجلة معهد المخطوطات العربية، المجلد ۱۹، الجزء الأول ۱۳۹۳ هـ.$).
وابن معاذ الجهني صنف رسالة في الموضوع نفسه تقع في نحو ۲۸ ورقة بعنوان: «كتاب البديع في معرفة ما رسم في مصحف عثمان بن عفان»($ حققه غانم قدوري الحمد، ونشرته مجلة المورد، المجلد ۱۵، عدد ۴، سنة ۱۴۰۷ هـ.$).
وعند ما تأملت الكتابين المذكورين، وجدت أنهما بلغا في الإيجاز والاختصار الشديد منتهاه، ولم يدنوا من «التنزيل»، ولا تصح مقارنتهما به بحال من الأحوال.
وإذا انتقلنا إلى ما بعد عصر أبي داود نجد أبا إسحاق إبراهيم بن وثيق الأندلسي المتوفى ۶۵۴ هـ يؤلف رسالة في هجاء المصاحف، تقع في نحو ۳۷ ورقة إلى ۵۰ ورقة، اسمها: «الجامع لما يحتاج إليه من رسم المصاحف»($ حققه غانم قدوري الحمد وطبع في مطبعة العاني، بغداد.$)، والمتأمل فيها يجد أن مؤلفها حذا فيها حذو أبي داود في «التنزيل»، وأثر «التنزيل» فيها والاستفادة منه واضحان جدا، إلا أنها تمتاز بالإيجاز والاختصار.
وحينئذ سيبقى كتاب «مختصر التبيين لهجاء التنزيل» متميزا على غيره في طريقته، وفي شموله وفي منهجه وفي قيمته العلمية، والله أعلم.
وقد ألف في موضوع هجاء المصاحف من المعاصرين للمؤلف أبو العباس أحمد بن عمار المهدوي (۴۳۰ هـ)، ومحمد بن يوسف بن أحمد بن معاذ الجهني (۴۴۲ هـ).
فالمهدوي صنف رسالة في موضوع هجاء المصاحف تقع في نحو ۱۸ ورقة إلى ۲۶ ورقة. وقد جاء في أولها: «جزء فيه هجاء مصاحف الأمصار على غاية التقريب والاختصار» مما عني بتأليفه أبو العباس المهدوي($حققه محيي الدين رمضان، ونشرته مجلة معهد المخطوطات العربية، المجلد ۱۹، الجزء الأول ۱۳۹۳ هـ.$).
وابن معاذ الجهني صنف رسالة في الموضوع نفسه تقع في نحو ۲۸ ورقة بعنوان: «كتاب البديع في معرفة ما رسم في مصحف عثمان بن عفان»($ حققه غانم قدوري الحمد، ونشرته مجلة المورد، المجلد ۱۵، عدد ۴، سنة ۱۴۰۷ هـ.$).
وعند ما تأملت الكتابين المذكورين، وجدت أنهما بلغا في الإيجاز والاختصار الشديد منتهاه، ولم يدنوا من «التنزيل»، ولا تصح مقارنتهما به بحال من الأحوال.
وإذا انتقلنا إلى ما بعد عصر أبي داود نجد أبا إسحاق إبراهيم بن وثيق الأندلسي المتوفى ۶۵۴ هـ يؤلف رسالة في هجاء المصاحف، تقع في نحو ۳۷ ورقة إلى ۵۰ ورقة، اسمها: «الجامع لما يحتاج إليه من رسم المصاحف»($ حققه غانم قدوري الحمد وطبع في مطبعة العاني، بغداد.$)، والمتأمل فيها يجد أن مؤلفها حذا فيها حذو أبي داود في «التنزيل»، وأثر «التنزيل» فيها والاستفادة منه واضحان جدا، إلا أنها تمتاز بالإيجاز والاختصار.
وحينئذ سيبقى كتاب «مختصر التبيين لهجاء التنزيل» متميزا على غيره في طريقته، وفي شموله وفي منهجه وفي قيمته العلمية، والله أعلم.
فالمهدوي صنف رسالة في موضوع هجاء المصاحف تقع في نحو ۱۸ ورقة إلى ۲۶ ورقة. وقد جاء في أولها: «جزء فيه هجاء مصاحف الأمصار على غاية التقريب والاختصار» مما عني بتأليفه أبو العباس المهدوي($حققه محيي الدين رمضان، ونشرته مجلة معهد المخطوطات العربية، المجلد ۱۹، الجزء الأول ۱۳۹۳ هـ.$).
وابن معاذ الجهني صنف رسالة في الموضوع نفسه تقع في نحو ۲۸ ورقة بعنوان: «كتاب البديع في معرفة ما رسم في مصحف عثمان بن عفان»($ حققه غانم قدوري الحمد، ونشرته مجلة المورد، المجلد ۱۵، عدد ۴، سنة ۱۴۰۷ هـ.$).
وعند ما تأملت الكتابين المذكورين، وجدت أنهما بلغا في الإيجاز والاختصار الشديد منتهاه، ولم يدنوا من «التنزيل»، ولا تصح مقارنتهما به بحال من الأحوال.
وإذا انتقلنا إلى ما بعد عصر أبي داود نجد أبا إسحاق إبراهيم بن وثيق الأندلسي المتوفى ۶۵۴ هـ يؤلف رسالة في هجاء المصاحف، تقع في نحو ۳۷ ورقة إلى ۵۰ ورقة، اسمها: «الجامع لما يحتاج إليه من رسم المصاحف»($ حققه غانم قدوري الحمد وطبع في مطبعة العاني، بغداد.$)، والمتأمل فيها يجد أن مؤلفها حذا فيها حذو أبي داود في «التنزيل»، وأثر «التنزيل» فيها والاستفادة منه واضحان جدا، إلا أنها تمتاز بالإيجاز والاختصار.
وحينئذ سيبقى كتاب «مختصر التبيين لهجاء التنزيل» متميزا على غيره في طريقته، وفي شموله وفي منهجه وفي قيمته العلمية، والله أعلم.