- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
سبحان($من الآية ۱۰۰ الإسراء.$) بإثبات ألفه في سائر القرآن، وقال «كما قدمناه» ولم يتقدم له ذكر.
بعض الحروف لم يتضح فيها مذهب المؤلف، مثل قوله: «صلاتي» و«حياتي» المضافة إلى الضمير ذكر الخلاف في صدر البقرة دون ترجيح عند قوله: «وَيُقِيمُونَ الصَّلوةَ»($ من الآية ۲ البقرة.$) فقال: إذا أضيفت إلى الضمير، اختلفت المصاحف في إثبات ألف مكان الواو وفي حذفها، ولم يذكر ترجيحا.
وكذلك حين ذكر تلك الكلمات في مواضعها من السور، واقتصر في بعضها كقوله تعالى: «فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنيَا»($ من الآية ۱۹ الأحقاف.$)، وقوله: «قَدَّمتُ لِحَيَاتِي»($ من الآية ۲۷ الفجر.$)، وقوله: «عَن صَلَاتِهِم»($ من الآية ۵ الماعون.$) على الحذف فتارة يطلق فيها الخلاف بدون ترجيح، وتارة يقتصر على الحذف، ولعل اقتصاره عليه يعد ترجيحا منه، إلا أن المؤلف لم يصرح بمذهبه فيها.
وكذا لم يظهر مذهب المؤلف في قوله: «بِأيتِنا» فقال: «كتب في بعض المصاحف بياءين على الأصل قبل الاعتلال من غير ألف، وفي بعضها بياء واحدة» وكذا حين ذكرها في مواضعها من السور، واقتصر في بعضها كقوله تعالى: «بِأَيَتِ» في الأنفال($من الآية ۵۵ الأنفال.$) على الياءين ولم يتضح فيها مذهبه.
بعض الحروف لم يتضح فيها مذهب المؤلف، مثل قوله: «صلاتي» و«حياتي» المضافة إلى الضمير ذكر الخلاف في صدر البقرة دون ترجيح عند قوله: «وَيُقِيمُونَ الصَّلوةَ»($ من الآية ۲ البقرة.$) فقال: إذا أضيفت إلى الضمير، اختلفت المصاحف في إثبات ألف مكان الواو وفي حذفها، ولم يذكر ترجيحا.
وكذلك حين ذكر تلك الكلمات في مواضعها من السور، واقتصر في بعضها كقوله تعالى: «فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنيَا»($ من الآية ۱۹ الأحقاف.$)، وقوله: «قَدَّمتُ لِحَيَاتِي»($ من الآية ۲۷ الفجر.$)، وقوله: «عَن صَلَاتِهِم»($ من الآية ۵ الماعون.$) على الحذف فتارة يطلق فيها الخلاف بدون ترجيح، وتارة يقتصر على الحذف، ولعل اقتصاره عليه يعد ترجيحا منه، إلا أن المؤلف لم يصرح بمذهبه فيها.
وكذا لم يظهر مذهب المؤلف في قوله: «بِأيتِنا» فقال: «كتب في بعض المصاحف بياءين على الأصل قبل الاعتلال من غير ألف، وفي بعضها بياء واحدة» وكذا حين ذكرها في مواضعها من السور، واقتصر في بعضها كقوله تعالى: «بِأَيَتِ» في الأنفال($من الآية ۵۵ الأنفال.$) على الياءين ولم يتضح فيها مذهبه.
سبحان($من الآية ۱۰۰ الإسراء.$) بإثبات ألفه في سائر القرآن، وقال «كما قدمناه» ولم يتقدم له ذكر.
بعض الحروف لم يتضح فيها مذهب المؤلف، مثل قوله: «صلاتي» و«حياتي» المضافة إلى الضمير ذكر الخلاف في صدر البقرة دون ترجيح عند قوله: «وَيُقِيمُونَ الصَّلوةَ»($ من الآية ۲ البقرة.$) فقال: إذا أضيفت إلى الضمير، اختلفت المصاحف في إثبات ألف مكان الواو وفي حذفها، ولم يذكر ترجيحا.
وكذلك حين ذكر تلك الكلمات في مواضعها من السور، واقتصر في بعضها كقوله تعالى: «فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنيَا»($ من الآية ۱۹ الأحقاف.$)، وقوله: «قَدَّمتُ لِحَيَاتِي»($ من الآية ۲۷ الفجر.$)، وقوله: «عَن صَلَاتِهِم»($ من الآية ۵ الماعون.$) على الحذف فتارة يطلق فيها الخلاف بدون ترجيح، وتارة يقتصر على الحذف، ولعل اقتصاره عليه يعد ترجيحا منه، إلا أن المؤلف لم يصرح بمذهبه فيها.
وكذا لم يظهر مذهب المؤلف في قوله: «بِأيتِنا» فقال: «كتب في بعض المصاحف بياءين على الأصل قبل الاعتلال من غير ألف، وفي بعضها بياء واحدة» وكذا حين ذكرها في مواضعها من السور، واقتصر في بعضها كقوله تعالى: «بِأَيَتِ» في الأنفال($من الآية ۵۵ الأنفال.$) على الياءين ولم يتضح فيها مذهبه.
بعض الحروف لم يتضح فيها مذهب المؤلف، مثل قوله: «صلاتي» و«حياتي» المضافة إلى الضمير ذكر الخلاف في صدر البقرة دون ترجيح عند قوله: «وَيُقِيمُونَ الصَّلوةَ»($ من الآية ۲ البقرة.$) فقال: إذا أضيفت إلى الضمير، اختلفت المصاحف في إثبات ألف مكان الواو وفي حذفها، ولم يذكر ترجيحا.
وكذلك حين ذكر تلك الكلمات في مواضعها من السور، واقتصر في بعضها كقوله تعالى: «فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنيَا»($ من الآية ۱۹ الأحقاف.$)، وقوله: «قَدَّمتُ لِحَيَاتِي»($ من الآية ۲۷ الفجر.$)، وقوله: «عَن صَلَاتِهِم»($ من الآية ۵ الماعون.$) على الحذف فتارة يطلق فيها الخلاف بدون ترجيح، وتارة يقتصر على الحذف، ولعل اقتصاره عليه يعد ترجيحا منه، إلا أن المؤلف لم يصرح بمذهبه فيها.
وكذا لم يظهر مذهب المؤلف في قوله: «بِأيتِنا» فقال: «كتب في بعض المصاحف بياءين على الأصل قبل الاعتلال من غير ألف، وفي بعضها بياء واحدة» وكذا حين ذكرها في مواضعها من السور، واقتصر في بعضها كقوله تعالى: «بِأَيَتِ» في الأنفال($من الآية ۵۵ الأنفال.$) على الياءين ولم يتضح فيها مذهبه.