- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
مصاحفهم وحذفوا بقية مواضعه. ونص على الحذف في الجميع صاحب المنصف، وجرى عليه العمل في مصاحف أهل المغرب.
بل إن هناك كلمات لم يذكرها البتة في جميع مواضعها وفي جميع النسخ المخطوطة الست التي طالعتها، فذكر له الخرّاز حذف ألف قوله تعالى: «الاَسبَبُ» ما عدا موضع البقرة($من الآية ۱۶۵ البقرة.$) فإنه ثابت لأبي داود، فقال:
«وابن نجاح ما سوى البكر نقل» وتبعه على ذلك شراح مورده، ولقد راجعت جميع نسخه المخطوطة وفي جميع مواضعه، ولم أجد أبا داود تعرض له لا بحذف ولا بإثبات. ونص على حذفه صاحب المنصف.
وقالوا: وجرى العمل بإثبات ألف: «الاسبب» في موضعه الأول في مصاحف المشرق، وبحذف الألف في الجميع في مصاحف أهل المغرب.
وهذا من الغرائب لأن أبا داود لم يذكرها البتة، وإنما ذكرها بالحذف صاحب المنصف البلنسي.
إن المنهج الذي استقرأته من تأملاتي لكتاب «مختصر التبيين لهجاء التنزيل»، لاحظت فيه أن المؤلف إذا لم تبلغه رواية في حرف ما يصرح بذلك، ويقول: «ليس لي في هذا الحرف رواية» ويطلق للناسخ أن يختار ما يشاء، إذا لم يكن هناك ما يقتضي الترجيح كالقراءة.
بل إن هناك كلمات لم يذكرها البتة في جميع مواضعها وفي جميع النسخ المخطوطة الست التي طالعتها، فذكر له الخرّاز حذف ألف قوله تعالى: «الاَسبَبُ» ما عدا موضع البقرة($من الآية ۱۶۵ البقرة.$) فإنه ثابت لأبي داود، فقال:
«وابن نجاح ما سوى البكر نقل» وتبعه على ذلك شراح مورده، ولقد راجعت جميع نسخه المخطوطة وفي جميع مواضعه، ولم أجد أبا داود تعرض له لا بحذف ولا بإثبات. ونص على حذفه صاحب المنصف.
وقالوا: وجرى العمل بإثبات ألف: «الاسبب» في موضعه الأول في مصاحف المشرق، وبحذف الألف في الجميع في مصاحف أهل المغرب.
وهذا من الغرائب لأن أبا داود لم يذكرها البتة، وإنما ذكرها بالحذف صاحب المنصف البلنسي.
إن المنهج الذي استقرأته من تأملاتي لكتاب «مختصر التبيين لهجاء التنزيل»، لاحظت فيه أن المؤلف إذا لم تبلغه رواية في حرف ما يصرح بذلك، ويقول: «ليس لي في هذا الحرف رواية» ويطلق للناسخ أن يختار ما يشاء، إذا لم يكن هناك ما يقتضي الترجيح كالقراءة.
مصاحفهم وحذفوا بقية مواضعه. ونص على الحذف في الجميع صاحب المنصف، وجرى عليه العمل في مصاحف أهل المغرب.
بل إن هناك كلمات لم يذكرها البتة في جميع مواضعها وفي جميع النسخ المخطوطة الست التي طالعتها، فذكر له الخرّاز حذف ألف قوله تعالى: «الاَسبَبُ» ما عدا موضع البقرة($من الآية ۱۶۵ البقرة.$) فإنه ثابت لأبي داود، فقال:
«وابن نجاح ما سوى البكر نقل» وتبعه على ذلك شراح مورده، ولقد راجعت جميع نسخه المخطوطة وفي جميع مواضعه، ولم أجد أبا داود تعرض له لا بحذف ولا بإثبات. ونص على حذفه صاحب المنصف.
وقالوا: وجرى العمل بإثبات ألف: «الاسبب» في موضعه الأول في مصاحف المشرق، وبحذف الألف في الجميع في مصاحف أهل المغرب.
وهذا من الغرائب لأن أبا داود لم يذكرها البتة، وإنما ذكرها بالحذف صاحب المنصف البلنسي.
إن المنهج الذي استقرأته من تأملاتي لكتاب «مختصر التبيين لهجاء التنزيل»، لاحظت فيه أن المؤلف إذا لم تبلغه رواية في حرف ما يصرح بذلك، ويقول: «ليس لي في هذا الحرف رواية» ويطلق للناسخ أن يختار ما يشاء، إذا لم يكن هناك ما يقتضي الترجيح كالقراءة.
بل إن هناك كلمات لم يذكرها البتة في جميع مواضعها وفي جميع النسخ المخطوطة الست التي طالعتها، فذكر له الخرّاز حذف ألف قوله تعالى: «الاَسبَبُ» ما عدا موضع البقرة($من الآية ۱۶۵ البقرة.$) فإنه ثابت لأبي داود، فقال:
«وابن نجاح ما سوى البكر نقل» وتبعه على ذلك شراح مورده، ولقد راجعت جميع نسخه المخطوطة وفي جميع مواضعه، ولم أجد أبا داود تعرض له لا بحذف ولا بإثبات. ونص على حذفه صاحب المنصف.
وقالوا: وجرى العمل بإثبات ألف: «الاسبب» في موضعه الأول في مصاحف المشرق، وبحذف الألف في الجميع في مصاحف أهل المغرب.
وهذا من الغرائب لأن أبا داود لم يذكرها البتة، وإنما ذكرها بالحذف صاحب المنصف البلنسي.
إن المنهج الذي استقرأته من تأملاتي لكتاب «مختصر التبيين لهجاء التنزيل»، لاحظت فيه أن المؤلف إذا لم تبلغه رواية في حرف ما يصرح بذلك، ويقول: «ليس لي في هذا الحرف رواية» ويطلق للناسخ أن يختار ما يشاء، إذا لم يكن هناك ما يقتضي الترجيح كالقراءة.