- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف أبو داود قوله تعالى: «أَن يُّتِمَّ الرَّضَعَةَ» في موضعه الأول($من الآية ۲۳۱ البقرة.$)، ونص على الحذف في الموضع الثاني($من الآية ۲۳ النساء.$)، ولم يذكر فيه ما يشعر بتعميم الحذف.
ولسكوت أبي داود عنه أخذ له أهل المشرق بالإثبات دون بقية مواضعه.
ونص البلنسي صاحب «المنصف» على الحذف في الجميع، وتابعه أهل المغرب في رسم مصاحفهم موافقة لنظيره، ولنص «المنصف» عليه، وسكوت أبي داود لا يقتضي الإثبات.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «إِلَى العِظَم» في الموضع الأول($في الآية ۲۵۸ البقرة.$)، ونص على الحذف في بقية مواضعه إلا موضع القيامة($في الآية ۳ القيامة.$)، وليس فيها ما يشعر بتعميم الحذف. قال الشيخ الضباع: «وأطلق أبو داود الحذف في سائر ما جاء من لفظه سوى حرفي البقرة والقيامة».
أقول: لا ينبغي التسوية بين حرفي البقرة والقيامة، لأن حرف البقرة سكت عنه، وحرف القيامة نص على إثبات ألفه على الخصوص، وبهذه التفرقة جرى العمل في مصاحف أهل المشرق. ونص صاحب «المنصف» على الحذف في الجميع سوى القيامة، وعليه مصاحف أهل المغرب.
ولسكوت أبي داود عنه أخذ له أهل المشرق بالإثبات دون بقية مواضعه.
ونص البلنسي صاحب «المنصف» على الحذف في الجميع، وتابعه أهل المغرب في رسم مصاحفهم موافقة لنظيره، ولنص «المنصف» عليه، وسكوت أبي داود لا يقتضي الإثبات.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «إِلَى العِظَم» في الموضع الأول($في الآية ۲۵۸ البقرة.$)، ونص على الحذف في بقية مواضعه إلا موضع القيامة($في الآية ۳ القيامة.$)، وليس فيها ما يشعر بتعميم الحذف. قال الشيخ الضباع: «وأطلق أبو داود الحذف في سائر ما جاء من لفظه سوى حرفي البقرة والقيامة».
أقول: لا ينبغي التسوية بين حرفي البقرة والقيامة، لأن حرف البقرة سكت عنه، وحرف القيامة نص على إثبات ألفه على الخصوص، وبهذه التفرقة جرى العمل في مصاحف أهل المشرق. ونص صاحب «المنصف» على الحذف في الجميع سوى القيامة، وعليه مصاحف أهل المغرب.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف أبو داود قوله تعالى: «أَن يُّتِمَّ الرَّضَعَةَ» في موضعه الأول($من الآية ۲۳۱ البقرة.$)، ونص على الحذف في الموضع الثاني($من الآية ۲۳ النساء.$)، ولم يذكر فيه ما يشعر بتعميم الحذف.
ولسكوت أبي داود عنه أخذ له أهل المشرق بالإثبات دون بقية مواضعه.
ونص البلنسي صاحب «المنصف» على الحذف في الجميع، وتابعه أهل المغرب في رسم مصاحفهم موافقة لنظيره، ولنص «المنصف» عليه، وسكوت أبي داود لا يقتضي الإثبات.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «إِلَى العِظَم» في الموضع الأول($في الآية ۲۵۸ البقرة.$)، ونص على الحذف في بقية مواضعه إلا موضع القيامة($في الآية ۳ القيامة.$)، وليس فيها ما يشعر بتعميم الحذف. قال الشيخ الضباع: «وأطلق أبو داود الحذف في سائر ما جاء من لفظه سوى حرفي البقرة والقيامة».
أقول: لا ينبغي التسوية بين حرفي البقرة والقيامة، لأن حرف البقرة سكت عنه، وحرف القيامة نص على إثبات ألفه على الخصوص، وبهذه التفرقة جرى العمل في مصاحف أهل المشرق. ونص صاحب «المنصف» على الحذف في الجميع سوى القيامة، وعليه مصاحف أهل المغرب.
ولسكوت أبي داود عنه أخذ له أهل المشرق بالإثبات دون بقية مواضعه.
ونص البلنسي صاحب «المنصف» على الحذف في الجميع، وتابعه أهل المغرب في رسم مصاحفهم موافقة لنظيره، ولنص «المنصف» عليه، وسكوت أبي داود لا يقتضي الإثبات.
ومن الحروف التي سكت عنها المؤلف قوله تعالى: «إِلَى العِظَم» في الموضع الأول($في الآية ۲۵۸ البقرة.$)، ونص على الحذف في بقية مواضعه إلا موضع القيامة($في الآية ۳ القيامة.$)، وليس فيها ما يشعر بتعميم الحذف. قال الشيخ الضباع: «وأطلق أبو داود الحذف في سائر ما جاء من لفظه سوى حرفي البقرة والقيامة».
أقول: لا ينبغي التسوية بين حرفي البقرة والقيامة، لأن حرف البقرة سكت عنه، وحرف القيامة نص على إثبات ألفه على الخصوص، وبهذه التفرقة جرى العمل في مصاحف أهل المشرق. ونص صاحب «المنصف» على الحذف في الجميع سوى القيامة، وعليه مصاحف أهل المغرب.