- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ومنهم أحمد بن محمد بن سليمان بن عصام، من أهل بلنسية يكنى أبا جعفر، سمع أبا بكر بن نمارة، وصحبه، وأخذ عنه القراءات وكان يكتب المصاحف، ويجيد ضبط حروفها($انظر: التكملة/ ۹۶.$).
ومن العلماء البارزين الذين كان أهل الأندلس يتنافسون في ابتياع المصاحف منهم:
أحمد بن عمر بن أبي الشعري الوراق المقرئ، يكنى أبا بكر. كان أهل قرطبة يعتمدون عليه في القراءات، ويأخذون عنه، وكان يكتب المصاحف، وينقطها، وكان الناس يتنافسون في ابتياعها لصحتها، وحسن ضبطها وخطها. توفي بعد سنة ۳۵۰ هـ($انظر: الصلة ۱/ ۱۱.$).
ومنهم حسن بن عبد الله بن عبد العزيز بن إسماعيل التجيبي، من أهل بلنسية، ويكنى أبا علي، يعرف بالقشتليوني، نسبة إلى قرية بغرب بلنسية، أخذ عن تلميذ أبي داود أبي الحسن بن هذيل، كان يكتب المصاحف وينقطها($انظر: التكملة ۱/ ۲۶۶، الحلل السندسية ۳/ ۹۲.$).
ومنهم: خلف بن سليمان، يعرف بابن الحجام، من أهل قرطبة يكنى أبا القاسم، وكان يكتب المصاحف وينقطها، أخذ ذلك عن أبي الحسن الأنطاكي، توفي سنة ۳۹۷ هـ($انظر: الصلة ۱/ ۱۵۸.$).
ومن العلماء البارزين الذين كان أهل الأندلس يتنافسون في ابتياع المصاحف منهم:
أحمد بن عمر بن أبي الشعري الوراق المقرئ، يكنى أبا بكر. كان أهل قرطبة يعتمدون عليه في القراءات، ويأخذون عنه، وكان يكتب المصاحف، وينقطها، وكان الناس يتنافسون في ابتياعها لصحتها، وحسن ضبطها وخطها. توفي بعد سنة ۳۵۰ هـ($انظر: الصلة ۱/ ۱۱.$).
ومنهم حسن بن عبد الله بن عبد العزيز بن إسماعيل التجيبي، من أهل بلنسية، ويكنى أبا علي، يعرف بالقشتليوني، نسبة إلى قرية بغرب بلنسية، أخذ عن تلميذ أبي داود أبي الحسن بن هذيل، كان يكتب المصاحف وينقطها($انظر: التكملة ۱/ ۲۶۶، الحلل السندسية ۳/ ۹۲.$).
ومنهم: خلف بن سليمان، يعرف بابن الحجام، من أهل قرطبة يكنى أبا القاسم، وكان يكتب المصاحف وينقطها، أخذ ذلك عن أبي الحسن الأنطاكي، توفي سنة ۳۹۷ هـ($انظر: الصلة ۱/ ۱۵۸.$).
ومنهم أحمد بن محمد بن سليمان بن عصام، من أهل بلنسية يكنى أبا جعفر، سمع أبا بكر بن نمارة، وصحبه، وأخذ عنه القراءات وكان يكتب المصاحف، ويجيد ضبط حروفها($انظر: التكملة/ ۹۶.$).
ومن العلماء البارزين الذين كان أهل الأندلس يتنافسون في ابتياع المصاحف منهم:
أحمد بن عمر بن أبي الشعري الوراق المقرئ، يكنى أبا بكر. كان أهل قرطبة يعتمدون عليه في القراءات، ويأخذون عنه، وكان يكتب المصاحف، وينقطها، وكان الناس يتنافسون في ابتياعها لصحتها، وحسن ضبطها وخطها. توفي بعد سنة ۳۵۰ هـ($انظر: الصلة ۱/ ۱۱.$).
ومنهم حسن بن عبد الله بن عبد العزيز بن إسماعيل التجيبي، من أهل بلنسية، ويكنى أبا علي، يعرف بالقشتليوني، نسبة إلى قرية بغرب بلنسية، أخذ عن تلميذ أبي داود أبي الحسن بن هذيل، كان يكتب المصاحف وينقطها($انظر: التكملة ۱/ ۲۶۶، الحلل السندسية ۳/ ۹۲.$).
ومنهم: خلف بن سليمان، يعرف بابن الحجام، من أهل قرطبة يكنى أبا القاسم، وكان يكتب المصاحف وينقطها، أخذ ذلك عن أبي الحسن الأنطاكي، توفي سنة ۳۹۷ هـ($انظر: الصلة ۱/ ۱۵۸.$).
ومن العلماء البارزين الذين كان أهل الأندلس يتنافسون في ابتياع المصاحف منهم:
أحمد بن عمر بن أبي الشعري الوراق المقرئ، يكنى أبا بكر. كان أهل قرطبة يعتمدون عليه في القراءات، ويأخذون عنه، وكان يكتب المصاحف، وينقطها، وكان الناس يتنافسون في ابتياعها لصحتها، وحسن ضبطها وخطها. توفي بعد سنة ۳۵۰ هـ($انظر: الصلة ۱/ ۱۱.$).
ومنهم حسن بن عبد الله بن عبد العزيز بن إسماعيل التجيبي، من أهل بلنسية، ويكنى أبا علي، يعرف بالقشتليوني، نسبة إلى قرية بغرب بلنسية، أخذ عن تلميذ أبي داود أبي الحسن بن هذيل، كان يكتب المصاحف وينقطها($انظر: التكملة ۱/ ۲۶۶، الحلل السندسية ۳/ ۹۲.$).
ومنهم: خلف بن سليمان، يعرف بابن الحجام، من أهل قرطبة يكنى أبا القاسم، وكان يكتب المصاحف وينقطها، أخذ ذلك عن أبي الحسن الأنطاكي، توفي سنة ۳۹۷ هـ($انظر: الصلة ۱/ ۱۵۸.$).