- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وأنشد أبو داود أبياتا في مرض موته يرجو الله سبحانه وتعالى أن يعفو عنه ويغفر له. قال الإمام أحمد بن محمد السلفي ت ۵۷۶ هـ($انظر: ترجمته في غاية النهاية ۱/ ۱۰۲.$):
«سمعت أبا نصر الفتح بن خلف بن عبد الله المقرئ الخبري بالثغر يقول: دخلنا على أبي داود سليمان بن نجاح المقرئ المؤيدي في مرض موته، فأنشد لأبي إسحاق القباب المؤدب، قال أبو نصر: وقد أنشدنيه القباب نفسه ببلنسية، فقال أبو داود:
يا أكرمَ الكرماءِ يا من لم يزَل يُولي الجميلَ ويستُر العصيَانا
إنّ الكريمَ متى ألَمَّ بداره ضيف قَرَاهُ البرَّ والإحسانَا
وأحلُّ دارك مذنبا متذمما فاجعل قِرايَ العفو والغفرانا
إني جعلت إلى عُلاَكَ وسيلتي وشفيعيَ التوحيدَ والقرآنا
أعلى ظنوني أن عفوك شامل أهلَ الذنوب فلم تزل رحمانا($انظر: معجم السفر لأبي طاهر السلفي ص ۱۰۴ قطعة منه بعنوان أخبار وتراجم أندلسية تحقيق: إحسان عباس.$)
غفر الله لنا وله، والله أعلم.
«سمعت أبا نصر الفتح بن خلف بن عبد الله المقرئ الخبري بالثغر يقول: دخلنا على أبي داود سليمان بن نجاح المقرئ المؤيدي في مرض موته، فأنشد لأبي إسحاق القباب المؤدب، قال أبو نصر: وقد أنشدنيه القباب نفسه ببلنسية، فقال أبو داود:
يا أكرمَ الكرماءِ يا من لم يزَل يُولي الجميلَ ويستُر العصيَانا
إنّ الكريمَ متى ألَمَّ بداره ضيف قَرَاهُ البرَّ والإحسانَا
وأحلُّ دارك مذنبا متذمما فاجعل قِرايَ العفو والغفرانا
إني جعلت إلى عُلاَكَ وسيلتي وشفيعيَ التوحيدَ والقرآنا
أعلى ظنوني أن عفوك شامل أهلَ الذنوب فلم تزل رحمانا($انظر: معجم السفر لأبي طاهر السلفي ص ۱۰۴ قطعة منه بعنوان أخبار وتراجم أندلسية تحقيق: إحسان عباس.$)
غفر الله لنا وله، والله أعلم.
وأنشد أبو داود أبياتا في مرض موته يرجو الله سبحانه وتعالى أن يعفو عنه ويغفر له. قال الإمام أحمد بن محمد السلفي ت ۵۷۶ هـ($انظر: ترجمته في غاية النهاية ۱/ ۱۰۲.$):
«سمعت أبا نصر الفتح بن خلف بن عبد الله المقرئ الخبري بالثغر يقول: دخلنا على أبي داود سليمان بن نجاح المقرئ المؤيدي في مرض موته، فأنشد لأبي إسحاق القباب المؤدب، قال أبو نصر: وقد أنشدنيه القباب نفسه ببلنسية، فقال أبو داود:
يا أكرمَ الكرماءِ يا من لم يزَل يُولي الجميلَ ويستُر العصيَانا
إنّ الكريمَ متى ألَمَّ بداره ضيف قَرَاهُ البرَّ والإحسانَا
وأحلُّ دارك مذنبا متذمما فاجعل قِرايَ العفو والغفرانا
إني جعلت إلى عُلاَكَ وسيلتي وشفيعيَ التوحيدَ والقرآنا
أعلى ظنوني أن عفوك شامل أهلَ الذنوب فلم تزل رحمانا($انظر: معجم السفر لأبي طاهر السلفي ص ۱۰۴ قطعة منه بعنوان أخبار وتراجم أندلسية تحقيق: إحسان عباس.$)
غفر الله لنا وله، والله أعلم.
«سمعت أبا نصر الفتح بن خلف بن عبد الله المقرئ الخبري بالثغر يقول: دخلنا على أبي داود سليمان بن نجاح المقرئ المؤيدي في مرض موته، فأنشد لأبي إسحاق القباب المؤدب، قال أبو نصر: وقد أنشدنيه القباب نفسه ببلنسية، فقال أبو داود:
يا أكرمَ الكرماءِ يا من لم يزَل يُولي الجميلَ ويستُر العصيَانا
إنّ الكريمَ متى ألَمَّ بداره ضيف قَرَاهُ البرَّ والإحسانَا
وأحلُّ دارك مذنبا متذمما فاجعل قِرايَ العفو والغفرانا
إني جعلت إلى عُلاَكَ وسيلتي وشفيعيَ التوحيدَ والقرآنا
أعلى ظنوني أن عفوك شامل أهلَ الذنوب فلم تزل رحمانا($انظر: معجم السفر لأبي طاهر السلفي ص ۱۰۴ قطعة منه بعنوان أخبار وتراجم أندلسية تحقيق: إحسان عباس.$)
غفر الله لنا وله، والله أعلم.