- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
من الكلام، ويمكن السكوت عليه، أثبتت($في ب، هـ: «أثبت».$) ألف($في ب: «الألف».$) الوصل بلا خلاف أيضا($سقطت من: ب.$) نحو: «اِلذِى اِوتُمِنَ»($ من الآية ۲۸۲ البقرة.$) و«اَلمَلِكُ ايتُونِى»($ من الآية ۵۰ يوسف.$) و«ثُمّ اَيتُوا صَفّاً»($ من الآية ۶۳ طه.$) و«قالَ اَيتُونِى»($ من الآية ۵۹ يوسف.$) وشبهه.
والرابع: إذا كانت($في ب، ج، ق وحاشية هـ: «أتت».$) مكسورة، ودخل عليها ألف الاستفهام($قال ابن الأنباري: فإنك تعرفها بمحنتين إذا جاءت بعدها «أم» أو حسن في موضعها: «هل» قال الخليل: «وأمارتها: «أم». انظر: إيضاح الوقف والابتداء ۱/ ۱۵۲، كتاب الجمل للخليل ۲۳۱.$)، نحو: «قُل اَتَّخَذتُم»($ ستأتي في الآية ۷۹ البقرة.$)، «وَوَلَداً اَطَّلَعَ»($ من الآية ۷۸، ۷۹ مريم.$) و«جَدِيدٍ اَفتَرى»($ من الآية ۷، ۸ سبأ.$) و«بِيَدَىَّ أَستَكبَرتَ»($ من الآية ۷۴ سورة ص.$) و«سَوَاءٌ عَلَيهِم أَستَغفَرتَ لَهُم»($ من الآية ۶ المنافقون.$) وشبهه($وقعت في سبعة مواضع؛ الخمسة المذكورة، وسيأتي ذكر الموضعين الباقيين عند قوله: قل أتخذتم في الآية ۷۹ البقرة. وذكر السخاوي وتبعه المخللاتي وغيرهما أن العلة في حذف الألف كراهة اجتماع ألفين، وقيل إنما حذفت همزة الوصل في الأفعال السبعة لعدم الالتباس بين همزة الاستفهام وهمزة الوصل، لاختلاف حركتيهما، لأن همزة الاستفهام مفتوحة، وهمزة الوصل مكسورة، فلا التباس فاستغني عنها بألف الاستفهام. انظر: المحكم ۶۷، الوسيلة ۶۳، شرح العقيلة لملا ۱۲۰، تنبيه العطشان ۱۷۶، كتاب الأزهية للهروي ۳۳.$).
والرابع: إذا كانت($في ب، ج، ق وحاشية هـ: «أتت».$) مكسورة، ودخل عليها ألف الاستفهام($قال ابن الأنباري: فإنك تعرفها بمحنتين إذا جاءت بعدها «أم» أو حسن في موضعها: «هل» قال الخليل: «وأمارتها: «أم». انظر: إيضاح الوقف والابتداء ۱/ ۱۵۲، كتاب الجمل للخليل ۲۳۱.$)، نحو: «قُل اَتَّخَذتُم»($ ستأتي في الآية ۷۹ البقرة.$)، «وَوَلَداً اَطَّلَعَ»($ من الآية ۷۸، ۷۹ مريم.$) و«جَدِيدٍ اَفتَرى»($ من الآية ۷، ۸ سبأ.$) و«بِيَدَىَّ أَستَكبَرتَ»($ من الآية ۷۴ سورة ص.$) و«سَوَاءٌ عَلَيهِم أَستَغفَرتَ لَهُم»($ من الآية ۶ المنافقون.$) وشبهه($وقعت في سبعة مواضع؛ الخمسة المذكورة، وسيأتي ذكر الموضعين الباقيين عند قوله: قل أتخذتم في الآية ۷۹ البقرة. وذكر السخاوي وتبعه المخللاتي وغيرهما أن العلة في حذف الألف كراهة اجتماع ألفين، وقيل إنما حذفت همزة الوصل في الأفعال السبعة لعدم الالتباس بين همزة الاستفهام وهمزة الوصل، لاختلاف حركتيهما، لأن همزة الاستفهام مفتوحة، وهمزة الوصل مكسورة، فلا التباس فاستغني عنها بألف الاستفهام. انظر: المحكم ۶۷، الوسيلة ۶۳، شرح العقيلة لملا ۱۲۰، تنبيه العطشان ۱۷۶، كتاب الأزهية للهروي ۳۳.$).
من الكلام، ويمكن السكوت عليه، أثبتت($في ب، هـ: «أثبت».$) ألف($في ب: «الألف».$) الوصل بلا خلاف أيضا($سقطت من: ب.$) نحو: «اِلذِى اِوتُمِنَ»($ من الآية ۲۸۲ البقرة.$) و«اَلمَلِكُ ايتُونِى»($ من الآية ۵۰ يوسف.$) و«ثُمّ اَيتُوا صَفّاً»($ من الآية ۶۳ طه.$) و«قالَ اَيتُونِى»($ من الآية ۵۹ يوسف.$) وشبهه.
والرابع: إذا كانت($في ب، ج، ق وحاشية هـ: «أتت».$) مكسورة، ودخل عليها ألف الاستفهام($قال ابن الأنباري: فإنك تعرفها بمحنتين إذا جاءت بعدها «أم» أو حسن في موضعها: «هل» قال الخليل: «وأمارتها: «أم». انظر: إيضاح الوقف والابتداء ۱/ ۱۵۲، كتاب الجمل للخليل ۲۳۱.$)، نحو: «قُل اَتَّخَذتُم»($ ستأتي في الآية ۷۹ البقرة.$)، «وَوَلَداً اَطَّلَعَ»($ من الآية ۷۸، ۷۹ مريم.$) و«جَدِيدٍ اَفتَرى»($ من الآية ۷، ۸ سبأ.$) و«بِيَدَىَّ أَستَكبَرتَ»($ من الآية ۷۴ سورة ص.$) و«سَوَاءٌ عَلَيهِم أَستَغفَرتَ لَهُم»($ من الآية ۶ المنافقون.$) وشبهه($وقعت في سبعة مواضع؛ الخمسة المذكورة، وسيأتي ذكر الموضعين الباقيين عند قوله: قل أتخذتم في الآية ۷۹ البقرة. وذكر السخاوي وتبعه المخللاتي وغيرهما أن العلة في حذف الألف كراهة اجتماع ألفين، وقيل إنما حذفت همزة الوصل في الأفعال السبعة لعدم الالتباس بين همزة الاستفهام وهمزة الوصل، لاختلاف حركتيهما، لأن همزة الاستفهام مفتوحة، وهمزة الوصل مكسورة، فلا التباس فاستغني عنها بألف الاستفهام. انظر: المحكم ۶۷، الوسيلة ۶۳، شرح العقيلة لملا ۱۲۰، تنبيه العطشان ۱۷۶، كتاب الأزهية للهروي ۳۳.$).
والرابع: إذا كانت($في ب، ج، ق وحاشية هـ: «أتت».$) مكسورة، ودخل عليها ألف الاستفهام($قال ابن الأنباري: فإنك تعرفها بمحنتين إذا جاءت بعدها «أم» أو حسن في موضعها: «هل» قال الخليل: «وأمارتها: «أم». انظر: إيضاح الوقف والابتداء ۱/ ۱۵۲، كتاب الجمل للخليل ۲۳۱.$)، نحو: «قُل اَتَّخَذتُم»($ ستأتي في الآية ۷۹ البقرة.$)، «وَوَلَداً اَطَّلَعَ»($ من الآية ۷۸، ۷۹ مريم.$) و«جَدِيدٍ اَفتَرى»($ من الآية ۷، ۸ سبأ.$) و«بِيَدَىَّ أَستَكبَرتَ»($ من الآية ۷۴ سورة ص.$) و«سَوَاءٌ عَلَيهِم أَستَغفَرتَ لَهُم»($ من الآية ۶ المنافقون.$) وشبهه($وقعت في سبعة مواضع؛ الخمسة المذكورة، وسيأتي ذكر الموضعين الباقيين عند قوله: قل أتخذتم في الآية ۷۹ البقرة. وذكر السخاوي وتبعه المخللاتي وغيرهما أن العلة في حذف الألف كراهة اجتماع ألفين، وقيل إنما حذفت همزة الوصل في الأفعال السبعة لعدم الالتباس بين همزة الاستفهام وهمزة الوصل، لاختلاف حركتيهما، لأن همزة الاستفهام مفتوحة، وهمزة الوصل مكسورة، فلا التباس فاستغني عنها بألف الاستفهام. انظر: المحكم ۶۷، الوسيلة ۶۳، شرح العقيلة لملا ۱۲۰، تنبيه العطشان ۱۷۶، كتاب الأزهية للهروي ۳۳.$).