الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 293 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «وَقتِلُوا فِى سَبِيلِ اللهِ» إلى قوله: «تُرجَعُونَ»($ رأس الآية ۲۴۳ البقرة، وفي هـ: كل آية على حده.$) وفي هاتين الآيتين من الهجاء: «مَّن ذَا اَلذِى» بألف بعد الذال وكذا كتبوا الواو بعدها في الرفع والياء في الكسر، في قوله($في أ، ب، ج، ق: «في قولهم» وما أثبت من: هـ.$): «ذُو الجَللِ» و«ذِى الجَللِ»($ في الآية ۲۵، ۷۷ الرحمن، وسقطت من أوما أثبت من: ب، ج، ق، هـ.$) و«ذُو العَرشِ»($ من الآية ۱۴ غافر، وفي هـ تقدم وتأخير.$) و«ذِى العَرشِ»($ من الآية ۴۲ الإسراء.$) وشبهه وتسقط الألف والواو والياء($في ب، ج، هـ: «تقديم وتأخير».$) من اللفظ في الدرج للساكنين وكذا أثبتوا الياء والواو($تقديم وتأخير في: ق، هـ.$) والألف في حال الدرج($سقطت من: ق.$) فيما لم يأت بعده ساكن في نحو قوله: «لَذُو مَغفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ اَلِيمٍ»($ من الآية ۴۲ فصلت.$) و«ذُو فَضلٍ»($ من الآية ۲۴۹ البقرة، وفي ق: ذو الفضل ۱۰۴ البقرة.$) و«ذِى قُوَّةٍ»($ من الآية ۲۰ التكوير، وفي ق، هـ: «ذو قوة» وهو تصحيف.$) وشبهه($وقد سبق بيان عدم زيادة الألف بعد الواو عند قوله: إن الذين كفروا في الآية ۵.$).
وكتبوا في جميع المصاحف: «فَيُضعِفُهُ لَهُ»($ هنا في الآية ۲۴۳ وفي الحديد ۱۱ والتغابن ۱۷ وقوله: يضعغها ۴۰ النساء.$) بحذف الألف بين الضاد والعين، حيث ما وقع وكذا: «يُضعَفُ»($ في الآية ۲۰ هود، ۶۹ الفرقان، ۳۰ الأحزاب، ۱۷ الحديد.$)، و«مُّضعَفَةً»($ في الآية ۱۳۰ آل عمران. ونسب الخراز الخلاف للمؤلف في هذه الكلمات وردّه شراح المورد ونسب اللبيب التخليط إلى المقنع، وكلام شراح المورد والعقيلة فيه بعض الإجمال والقصور. أقول إن المؤلف هنا اعتمد على مصحف أهل المدينة وهو الموافق لما رواه الداني بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، ويؤكد ذلك ما ذكره أبو بكر بن أشتة في كتاب علم المصاحف قال: قال نافع بن أبي نعيم: في مصحف أهل المدينة فيضعفه، ويضعف ومضعفة» حيث وقعن بغير ألف في جميعهن» والخلاف الذي ذكره أبو عمرو في البقرة وموضعي الحديد هو ما ذكره عن نصير بن يوسف وأطلق الشاطبي الخلاف في جميعهن، والحذف أولى رعاية للقراءة وموافقة لمصاحف أهل المدينة ورواية نافع. انظر: المقنع ۱۰، ۹۲ الدرة ۱۴ التبيان ۹۱ فتح المنان ۴۸ الوسيلة ۲۶.$)
ثم قال تعالى: «وَقتِلُوا فِى سَبِيلِ اللهِ» إلى قوله: «تُرجَعُونَ»($ رأس الآية ۲۴۳ البقرة، وفي هـ: كل آية على حده.$) وفي هاتين الآيتين من الهجاء: «مَّن ذَا اَلذِى» بألف بعد الذال وكذا كتبوا الواو بعدها في الرفع والياء في الكسر، في قوله($في أ، ب، ج، ق: «في قولهم» وما أثبت من: هـ.$): «ذُو الجَللِ» و«ذِى الجَللِ»($ في الآية ۲۵، ۷۷ الرحمن، وسقطت من أوما أثبت من: ب، ج، ق، هـ.$) و«ذُو العَرشِ»($ من الآية ۱۴ غافر، وفي هـ تقدم وتأخير.$) و«ذِى العَرشِ»($ من الآية ۴۲ الإسراء.$) وشبهه وتسقط الألف والواو والياء($في ب، ج، هـ: «تقديم وتأخير».$) من اللفظ في الدرج للساكنين وكذا أثبتوا الياء والواو($تقديم وتأخير في: ق، هـ.$) والألف في حال الدرج($سقطت من: ق.$) فيما لم يأت بعده ساكن في نحو قوله: «لَذُو مَغفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ اَلِيمٍ»($ من الآية ۴۲ فصلت.$) و«ذُو فَضلٍ»($ من الآية ۲۴۹ البقرة، وفي ق: ذو الفضل ۱۰۴ البقرة.$) و«ذِى قُوَّةٍ»($ من الآية ۲۰ التكوير، وفي ق، هـ: «ذو قوة» وهو تصحيف.$) وشبهه($وقد سبق بيان عدم زيادة الألف بعد الواو عند قوله: إن الذين كفروا في الآية ۵.$).
وكتبوا في جميع المصاحف: «فَيُضعِفُهُ لَهُ»($ هنا في الآية ۲۴۳ وفي الحديد ۱۱ والتغابن ۱۷ وقوله: يضعغها ۴۰ النساء.$) بحذف الألف بين الضاد والعين، حيث ما وقع وكذا: «يُضعَفُ»($ في الآية ۲۰ هود، ۶۹ الفرقان، ۳۰ الأحزاب، ۱۷ الحديد.$)، و«مُّضعَفَةً»($ في الآية ۱۳۰ آل عمران. ونسب الخراز الخلاف للمؤلف في هذه الكلمات وردّه شراح المورد ونسب اللبيب التخليط إلى المقنع، وكلام شراح المورد والعقيلة فيه بعض الإجمال والقصور. أقول إن المؤلف هنا اعتمد على مصحف أهل المدينة وهو الموافق لما رواه الداني بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، ويؤكد ذلك ما ذكره أبو بكر بن أشتة في كتاب علم المصاحف قال: قال نافع بن أبي نعيم: في مصحف أهل المدينة فيضعفه، ويضعف ومضعفة» حيث وقعن بغير ألف في جميعهن» والخلاف الذي ذكره أبو عمرو في البقرة وموضعي الحديد هو ما ذكره عن نصير بن يوسف وأطلق الشاطبي الخلاف في جميعهن، والحذف أولى رعاية للقراءة وموافقة لمصاحف أهل المدينة ورواية نافع. انظر: المقنع ۱۰، ۹۲ الدرة ۱۴ التبيان ۹۱ فتح المنان ۴۸ الوسيلة ۲۶.$)
من 430