الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 302 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
الضم والكسر($ونسب ذلك أبو عمرو الداني إلى مصاحف أهل العراق، ومصاحف أهل بلده بحذف الألف وحذف الصورة، ونسبه ابن الجزري إلى أكثر مصاحف أهل العراق.$) والأول أختار في هذه الستة($قال ابن وثيق الأندلسي: «وهو الأكثر» وقال ابن الجزري: فكتب في أكثر مصاحف أهل العراق محذوف الصورة، وفي سائر المصاحف ثابتا» ونسبه أبو بكر بن أشتة في كتاب علم المصاحف إلى كتابة الصحابة في المصحف الإمام، وجرى العمل بإثبات الألف وإثبات صورة الهمزة. انظر: المقنع ۳۷، المحكم ۱۸۵، الدرة ۴۷، النشر ۱/ ۴۵۰، الجامع ۷۳، دليل الحيران ۲۱۸، الوسيلة$) إذ لم يختلف فيما يضاهيها($وهو كل همزة وقع قبلها ألف ترسم بحسب حركة نفسها، إلا إذا كانت مفتوحة فلا تصور لها صورة، وتقدم عند قوله: إياك نعبد في الآية ۴ الفاتحة.$) ولا أمنع من الوجه الثاني المحذوف، والله ولي المتقين($في ب، ج، ق: «التوفيق».$).
ثم قال تعالى: «أَلَم تَرَ إِلى اَلذِى حَاجَّ» إلى قوله: «قَديِرٌ»($ رأس الآية ۲۵۸ البقرة، وفي هـ: كل آية على حدة.$)، وكتبوا($في ق: «كتبوا».$): «مِایَةَ عَامٍ»($ بعدها في هـ: «بألف».$) بزيادة ألف($في ق: «الألف».$) بين الميم والياء، المهموزة المتصلة بالهاء($في ق: «بالياء» وهو تصحيف.$)، وكذلك «مِائَتَينِ» حيث ما وقع($في ب، ج، ق، هـ: «وقعت».$) واجتمعت($في ب: «وأجمعت».$) على ذلك المصاحف،
الضم والكسر($ونسب ذلك أبو عمرو الداني إلى مصاحف أهل العراق، ومصاحف أهل بلده بحذف الألف وحذف الصورة، ونسبه ابن الجزري إلى أكثر مصاحف أهل العراق.$) والأول أختار في هذه الستة($قال ابن وثيق الأندلسي: «وهو الأكثر» وقال ابن الجزري: فكتب في أكثر مصاحف أهل العراق محذوف الصورة، وفي سائر المصاحف ثابتا» ونسبه أبو بكر بن أشتة في كتاب علم المصاحف إلى كتابة الصحابة في المصحف الإمام، وجرى العمل بإثبات الألف وإثبات صورة الهمزة. انظر: المقنع ۳۷، المحكم ۱۸۵، الدرة ۴۷، النشر ۱/ ۴۵۰، الجامع ۷۳، دليل الحيران ۲۱۸، الوسيلة$) إذ لم يختلف فيما يضاهيها($وهو كل همزة وقع قبلها ألف ترسم بحسب حركة نفسها، إلا إذا كانت مفتوحة فلا تصور لها صورة، وتقدم عند قوله: إياك نعبد في الآية ۴ الفاتحة.$) ولا أمنع من الوجه الثاني المحذوف، والله ولي المتقين($في ب، ج، ق: «التوفيق».$).
ثم قال تعالى: «أَلَم تَرَ إِلى اَلذِى حَاجَّ» إلى قوله: «قَديِرٌ»($ رأس الآية ۲۵۸ البقرة، وفي هـ: كل آية على حدة.$)، وكتبوا($في ق: «كتبوا».$): «مِایَةَ عَامٍ»($ بعدها في هـ: «بألف».$) بزيادة ألف($في ق: «الألف».$) بين الميم والياء، المهموزة المتصلة بالهاء($في ق: «بالياء» وهو تصحيف.$)، وكذلك «مِائَتَينِ» حيث ما وقع($في ب، ج، ق، هـ: «وقعت».$) واجتمعت($في ب: «وأجمعت».$) على ذلك المصاحف،
من 430