في اللفظ.
ثم قال تعالى: «وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِى المَهدِ»($ من الآية ۴۶ آل عمران.$) إلى قوله: «مُّومِنِينَ»($ رأس الآية ۴۸ آل عمران.$) وفي هذه الآيات مما قد($سقطت من: ج.$) ذكر: «الصّلِحِينَ»($ باتفاق الشيوخ لأنه جمع مذكر سالم، وفي أ: «والصلحين» وما أثبت من: ب، ج، ق، هـ.$)، و«أَنّى»($ بإجماع الكتاب والرواة، وتقدم عند قوله: أنى شئتم في الآية ۲۲۱ البقرة.$)، وكذلك: «قَضى»($ رسم بالياء على الأصل ومراد الإمالة.$) وحذف الألف من: «الكِتبَ»($ تقدم عند قوله: ذلك الكتب في أول البقرة.$)، «وَالتَّوريةَ» بالياء($انظر قوله تعالى: وأنزل التورية في الآية ۲ آل عمران.$)، و«بِئَايَةٍ»($ انظر قوله تعالى: وكذبوا بئايتنا في الآية ۳۸ البقرة.$) وقد ذكر.
و«كَهَيئَةِ الطَّيرِ» بالياء($في ب، ج، ق: «بياء».$) بين الهاء والتاء($في ق: «بين الياء والهاء» وهو تصحيف.$) من غير صورة للهمزة لسكون ما قبلها($تقدم عند قوله: إياك نعبد في الآية ۴ الفاتحة.$).
و«طيِراَ بِإِذنِ اللهِ» بحذف الألف بين الطاء والياء التي هى صورة للهمزة المكسورة($سقطت من ب، ج، ق.$) هنا وفي المائدة($عند قوله: فتكون طيرا بإذني في الآية ۱۱۲.$) على لفظ

في اللفظ.
ثم قال تعالى: «وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِى المَهدِ»($ من الآية ۴۶ آل عمران.$) إلى قوله: «مُّومِنِينَ»($ رأس الآية ۴۸ آل عمران.$) وفي هذه الآيات مما قد($سقطت من: ج.$) ذكر: «الصّلِحِينَ»($ باتفاق الشيوخ لأنه جمع مذكر سالم، وفي أ: «والصلحين» وما أثبت من: ب، ج، ق، هـ.$)، و«أَنّى»($ بإجماع الكتاب والرواة، وتقدم عند قوله: أنى شئتم في الآية ۲۲۱ البقرة.$)، وكذلك: «قَضى»($ رسم بالياء على الأصل ومراد الإمالة.$) وحذف الألف من: «الكِتبَ»($ تقدم عند قوله: ذلك الكتب في أول البقرة.$)، «وَالتَّوريةَ» بالياء($انظر قوله تعالى: وأنزل التورية في الآية ۲ آل عمران.$)، و«بِئَايَةٍ»($ انظر قوله تعالى: وكذبوا بئايتنا في الآية ۳۸ البقرة.$) وقد ذكر.
و«كَهَيئَةِ الطَّيرِ» بالياء($في ب، ج، ق: «بياء».$) بين الهاء والتاء($في ق: «بين الياء والهاء» وهو تصحيف.$) من غير صورة للهمزة لسكون ما قبلها($تقدم عند قوله: إياك نعبد في الآية ۴ الفاتحة.$).
و«طيِراَ بِإِذنِ اللهِ» بحذف الألف بين الطاء والياء التي هى صورة للهمزة المكسورة($سقطت من ب، ج، ق.$) هنا وفي المائدة($عند قوله: فتكون طيرا بإذني في الآية ۱۱۲.$) على لفظ