الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 349 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «وَأَمّا اَلذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصّلِحتِ»($ من الآية ۵۶ آل عمران.$) إلى قوله: «الكذِبِينَ» [رأس الستين($ألحقت في حاشية: ج.$) آية($سقطت من أ، هـ، وما أثبت من: ب، ج، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.$)] وفيها من الهجاء مما قد ذكر، حذف الألف من: «الصّلِحتِ»($ في أ، ج، ق، هـ: الصلحين وهو تصحيف وما أثبت من: ب.$)، و«الاَيتِ»($ في أ، ب: «إلى كلمة» ولم تقع هنا، وسقطت من ج، ق: وما أثبت من: هـ.$)، و«عِيسى» بالياء($تقدم عند قوله: هدى للمتقين في الآية ۲ البقرة.$)، و«نَدعُ» بالعين($لأنه مجزوم بحذف الواو، لأنه جواب الأمر، وتقدم في قوله: اتق الله في الآية ۲۰۴ البقرة وألحقت في حاشية: ق.$)، و«لَّعنَتَ» بالتاء($تقدم عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، و«الكذِبِينَ» بحذف الألف وقد ذكر ذلك($سقطت من ج، ق، وذكر في أول الفاتحة.$) في البقرة.
ثم قال تعالى: «إنَّ هذَا لَهُوَ القَصَصُ»($ من الآية ۶۱ آل عمران.$) إلى قوله: «بِأَنَّا مُسلِمُونَ»($ رأس الآية ۶۳ آل عمران.$) وفي هذه الثلاث الآيات($في ق: «تقديم وتأخير».$) من الهجاء مما قد ذكر حذف الألف من: «اِلهٍ»($ تقدم عند قوله: الحمد لله أول الفاتحة.$) وألف النداء من «يأَهلَ»($ تقدم عند قوله: يأيها الناس في الآية ۲۰ البقرة.$) ومن: «الكِتبِ»($ تقدم عند قوله: ذلك الكتب أول البقرة.$) و«بِأَنَّا» بنون واحدة($تقدم عند قوله: ربنا إننا ءامنا في الآية ۱۶ آل عمران.$).
ثم قال تعالى: «وَأَمّا اَلذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصّلِحتِ»($ من الآية ۵۶ آل عمران.$) إلى قوله: «الكذِبِينَ» [رأس الستين($ألحقت في حاشية: ج.$) آية($سقطت من أ، هـ، وما أثبت من: ب، ج، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.$)] وفيها من الهجاء مما قد ذكر، حذف الألف من: «الصّلِحتِ»($ في أ، ج، ق، هـ: الصلحين وهو تصحيف وما أثبت من: ب.$)، و«الاَيتِ»($ في أ، ب: «إلى كلمة» ولم تقع هنا، وسقطت من ج، ق: وما أثبت من: هـ.$)، و«عِيسى» بالياء($تقدم عند قوله: هدى للمتقين في الآية ۲ البقرة.$)، و«نَدعُ» بالعين($لأنه مجزوم بحذف الواو، لأنه جواب الأمر، وتقدم في قوله: اتق الله في الآية ۲۰۴ البقرة وألحقت في حاشية: ق.$)، و«لَّعنَتَ» بالتاء($تقدم عند قوله: يرجون رحمت الله في الآية ۲۱۶ البقرة.$)، و«الكذِبِينَ» بحذف الألف وقد ذكر ذلك($سقطت من ج، ق، وذكر في أول الفاتحة.$) في البقرة.
ثم قال تعالى: «إنَّ هذَا لَهُوَ القَصَصُ»($ من الآية ۶۱ آل عمران.$) إلى قوله: «بِأَنَّا مُسلِمُونَ»($ رأس الآية ۶۳ آل عمران.$) وفي هذه الثلاث الآيات($في ق: «تقديم وتأخير».$) من الهجاء مما قد ذكر حذف الألف من: «اِلهٍ»($ تقدم عند قوله: الحمد لله أول الفاتحة.$) وألف النداء من «يأَهلَ»($ تقدم عند قوله: يأيها الناس في الآية ۲۰ البقرة.$) ومن: «الكِتبِ»($ تقدم عند قوله: ذلك الكتب أول البقرة.$) و«بِأَنَّا» بنون واحدة($تقدم عند قوله: ربنا إننا ءامنا في الآية ۱۶ آل عمران.$).
من 430