الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 370 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
ورسم الغازي بن قيس($تقدمت ترجمته ص ۲۳۶.$) في كتابه في سورة الروم: بلقاء ربّهم، «وَلِقاءِ الاَخِرَةِ»($ الأول في الآية ۷، والثاني في الآية ۱۵ وسيذكرهما في موضعهما من السورة.$) بياء في الحرفين أعني بعد الألف.
ويحتمل رسم: «أَفَإِين مَّاتَ»($ في ب، ق: أفإين مت وكلاهما مراد، ويحصل بأحدهما المطلوب.$)، و«مِن نَّبَإِى»، و«مَلإِيهِ»، «وَمَلإِيهِمُ» بياء بعد الألف ثمانية أوجه($وهو القسم الذي ليس فيه ألف قبل الهمزة، وأول هذه الوجوه: أن تكون تقوية للهمزة لخفائها، والثاني: أن تكون إشباعا لحركة الهمزة، والثالث: أن تكون الياء صورة لحركة الهمزة، الرابع: أن تكون الياء نفس حركة الهمزة، الخامس: أن تكون الياء صورة للهمزة كأنها متوسطة، والسادس: مثله، وتكون الألف قبلها إشباعا لفتحة الحرف الذي قبلها، والسابع: أن تكون الألف والياء معا صورتين باعتبار التحقيق والتسهيل، والثامن: مثله باعتبار الاتصال والانفصال. والمشهور الذي عليه العمل واقتصر عليه أبو داود في أصول الضبط، وحسنه أبو إسحاق التجيبي، وقدمه أبو عمرو الداني أن تكون الياء زائدة تجعل عليها دارة، وتجعل الهمزة تحت الألف، وهو المشهور وعليه العمل. وذكر أبو العباس المهدوي أن الياء صورة للهمزة، والألف زيدت قبلها، أو تكون الياء متولدة من كسرة الهمزة، وصحح الجزري الأول فقال: «والأول هو الأولى بل الصواب». انظر: المحكم ۷۰، أصول الضبط ۱۷۰، حلة الأعيان ۱۶۵، التبيان ۱۶۹، تنبيه العطشان ۱۳۳، كشف الغمام ۱۷۷، فتح المنان ۱۰۴، هجاء مصاحف الأمصار ۱۰۶، النشر ۱/ ۴۵۳، الجميلة ۴۴.$).
ورسم الغازي بن قيس($تقدمت ترجمته ص ۲۳۶.$) في كتابه في سورة الروم: بلقاء ربّهم، «وَلِقاءِ الاَخِرَةِ»($ الأول في الآية ۷، والثاني في الآية ۱۵ وسيذكرهما في موضعهما من السورة.$) بياء في الحرفين أعني بعد الألف.
ويحتمل رسم: «أَفَإِين مَّاتَ»($ في ب، ق: أفإين مت وكلاهما مراد، ويحصل بأحدهما المطلوب.$)، و«مِن نَّبَإِى»، و«مَلإِيهِ»، «وَمَلإِيهِمُ» بياء بعد الألف ثمانية أوجه($وهو القسم الذي ليس فيه ألف قبل الهمزة، وأول هذه الوجوه: أن تكون تقوية للهمزة لخفائها، والثاني: أن تكون إشباعا لحركة الهمزة، والثالث: أن تكون الياء صورة لحركة الهمزة، الرابع: أن تكون الياء نفس حركة الهمزة، الخامس: أن تكون الياء صورة للهمزة كأنها متوسطة، والسادس: مثله، وتكون الألف قبلها إشباعا لفتحة الحرف الذي قبلها، والسابع: أن تكون الألف والياء معا صورتين باعتبار التحقيق والتسهيل، والثامن: مثله باعتبار الاتصال والانفصال. والمشهور الذي عليه العمل واقتصر عليه أبو داود في أصول الضبط، وحسنه أبو إسحاق التجيبي، وقدمه أبو عمرو الداني أن تكون الياء زائدة تجعل عليها دارة، وتجعل الهمزة تحت الألف، وهو المشهور وعليه العمل. وذكر أبو العباس المهدوي أن الياء صورة للهمزة، والألف زيدت قبلها، أو تكون الياء متولدة من كسرة الهمزة، وصحح الجزري الأول فقال: «والأول هو الأولى بل الصواب». انظر: المحكم ۷۰، أصول الضبط ۱۷۰، حلة الأعيان ۱۶۵، التبيان ۱۶۹، تنبيه العطشان ۱۳۳، كشف الغمام ۱۷۷، فتح المنان ۱۰۴، هجاء مصاحف الأمصار ۱۰۶، النشر ۱/ ۴۵۳، الجميلة ۴۴.$).
من 430