- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
به($في ج، ق: «ويستغني» وهو تصحيف.$) الحافظ الماهر، ويزيل عنهم الالتباس($سقطت من: ب.$) في الحروف، والكلم، والآي لكثرة تشابه الآي($في هـ: «الآي فيه».$)، والكلم، وتكرار($في هـ: «وتكرير».$) القصص، رغبة منهم في اتباع الصحابة رضي الله عنهم، واقتفاء آثارهم، وامتثال ما اصطلحوا(($تعبيره بالاصطلاح يشعر بأن الرسم العثماني اصطلح عليه الصحابة رضي الله عنهم كما تقدم في الدراسة، ولعله يشير إلى قول عثمان للرهط القرشيين «إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت فاكتبوه بلسان قريش» يريد- والله أعلم- إذا اختلفتم في رسم لفظ من ألفاظ القرآن، فاكتبوه بالرسم الذي يوافق لغة قريش كما يدل على ذلك قصة اختلافهم، في كتابة لفظ «التابوت» فقال زيد: «التابوة»، وقال القرشيون: «التابوت» فترافعا فقال عثمان: اكتبوا: «التابوت» فإنما أنزل القرآن على لسان قريش» أخرجه البخاري والترمذي عن حذيفة. انظر: فتح الباري ۹/ ۲۰، جامع الأصول ۲/ ۳۰۵، المقنع للداني ۲۴، البرهان ۱/ ۳۷۶.$) عليه($سقطت من: هـ.$) من الهجاء قديما، مع ثناء($في ب: «سناء» وهو تصحيف.$) الله تعالى($سقطت من: ج.$)، في كتابه على التابعين لهم مجملا بقوله تعالى($لم تظهر في ب.$):
«والذِينَ اَتَّبَعُوهُم بِإحسنٍ رَّضِىَ اللهُ عَنهم ورَضُوا عَنهُ»($ من الآية ۱۰۰ التوبة.$) الآية، فعم تعالى ولم يخص($في ب، ج: «تخص».$)، وكذلك($في هـ: «وكذا».$) ما رويناه($سقطت من: ب، هـ، وفي ج، ق: «أعني»، ولعل ما أثبت هو الصواب قياسا على الموضع الثاني.$) عن الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله: «اتبعوا السواد الأعظم ما أنا عليه
«والذِينَ اَتَّبَعُوهُم بِإحسنٍ رَّضِىَ اللهُ عَنهم ورَضُوا عَنهُ»($ من الآية ۱۰۰ التوبة.$) الآية، فعم تعالى ولم يخص($في ب، ج: «تخص».$)، وكذلك($في هـ: «وكذا».$) ما رويناه($سقطت من: ب، هـ، وفي ج، ق: «أعني»، ولعل ما أثبت هو الصواب قياسا على الموضع الثاني.$) عن الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله: «اتبعوا السواد الأعظم ما أنا عليه
به($في ج، ق: «ويستغني» وهو تصحيف.$) الحافظ الماهر، ويزيل عنهم الالتباس($سقطت من: ب.$) في الحروف، والكلم، والآي لكثرة تشابه الآي($في هـ: «الآي فيه».$)، والكلم، وتكرار($في هـ: «وتكرير».$) القصص، رغبة منهم في اتباع الصحابة رضي الله عنهم، واقتفاء آثارهم، وامتثال ما اصطلحوا(($تعبيره بالاصطلاح يشعر بأن الرسم العثماني اصطلح عليه الصحابة رضي الله عنهم كما تقدم في الدراسة، ولعله يشير إلى قول عثمان للرهط القرشيين «إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت فاكتبوه بلسان قريش» يريد- والله أعلم- إذا اختلفتم في رسم لفظ من ألفاظ القرآن، فاكتبوه بالرسم الذي يوافق لغة قريش كما يدل على ذلك قصة اختلافهم، في كتابة لفظ «التابوت» فقال زيد: «التابوة»، وقال القرشيون: «التابوت» فترافعا فقال عثمان: اكتبوا: «التابوت» فإنما أنزل القرآن على لسان قريش» أخرجه البخاري والترمذي عن حذيفة. انظر: فتح الباري ۹/ ۲۰، جامع الأصول ۲/ ۳۰۵، المقنع للداني ۲۴، البرهان ۱/ ۳۷۶.$) عليه($سقطت من: هـ.$) من الهجاء قديما، مع ثناء($في ب: «سناء» وهو تصحيف.$) الله تعالى($سقطت من: ج.$)، في كتابه على التابعين لهم مجملا بقوله تعالى($لم تظهر في ب.$):
«والذِينَ اَتَّبَعُوهُم بِإحسنٍ رَّضِىَ اللهُ عَنهم ورَضُوا عَنهُ»($ من الآية ۱۰۰ التوبة.$) الآية، فعم تعالى ولم يخص($في ب، ج: «تخص».$)، وكذلك($في هـ: «وكذا».$) ما رويناه($سقطت من: ب، هـ، وفي ج، ق: «أعني»، ولعل ما أثبت هو الصواب قياسا على الموضع الثاني.$) عن الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله: «اتبعوا السواد الأعظم ما أنا عليه
«والذِينَ اَتَّبَعُوهُم بِإحسنٍ رَّضِىَ اللهُ عَنهم ورَضُوا عَنهُ»($ من الآية ۱۰۰ التوبة.$) الآية، فعم تعالى ولم يخص($في ب، ج: «تخص».$)، وكذلك($في هـ: «وكذا».$) ما رويناه($سقطت من: ب، هـ، وفي ج، ق: «أعني»، ولعل ما أثبت هو الصواب قياسا على الموضع الثاني.$) عن الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله: «اتبعوا السواد الأعظم ما أنا عليه