الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 401 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «وَاعبُدُوا اللهَ»($ من الآية ۳۶ النساء.$) إلى قوله: «عَظِيماً»، رأس($في ب، ج، هـ: «عشر».$) الأربعين، وفي هذه الآيات($في ق: «الآية» وفي هـ: «الثلاث الآيات» وليس كذلك.$) من الهجاء: «تَكُ حَسَنَةٌ» جزم بغير نون($أصله: «تكون» حذفت الواو، لاجتماع الساكنين، ثم حذفت النون من غير قياس تشبيها لها بحروف العلة للتخفيف. انظر: البيان ۱/ ۲۵۴ معاني الزجاج ۲/ ۵۲ التبيان ۱/ ۳۵۸.$) وهو جزم بالشرط، و«يُضعِفهَا»($ فيها تصحيف في: هـ.$) بحذف الألف($في ج، ق: «بغير ألف» وذكرها أبو عمرو فيما رواه بسنده عن قالون عن نافع بالحذف وذكر أبو القاسم الشاطبي الخلاف فيه كيف جاء، والحذف أقوى من جهة رعاية القراءة وعليه العمل. انظر: المقنع ۱۱، الدرة ۱۰ التبيان ۹۱ فتح المنان ۴۸ دليل الحيران ۱۱۶.$) على نية التشديد وحسب قراءة الابنين($وقرأ بالقصر والتشديد، ابن كثير، وابن عامر، وأبو جعفر ويعقوب، والباقون بالألف والتخفيف. انظر: النشر ۲/ ۲۲۸ إتحاف ۱/ ۵۱۲ البدور ۷۷.$)، وقد ذكر($عند قوله: فيضعفه له في الآية ۲۴۳ البقرة.$)، «وَيُوتِ» بتاء معجمة باثنتين($في ج، ق: «باثنين».$) من فوقها من غير ياء بعدها لأنه($سقطت من ب، ق.$) جزم بالعطف على جواب الشرط، وقد ذكر [ذلك كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.$)].
ثم قال تعالى: «فَكَيفَ إِذَا جِئنَا مِن كُلِّ أُمَّةِ»($ من الآية ۴۱ النساء.$) إلى قوله: «قَليلاً»، رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ النساء.$)، وفيه من الهجاء: «تَسَّوّى» بالياء مكان الألف($أصله: «تتسوى» حذفت إحدى التاءين رعاية للقراءة، وبالياء على الأصل والإمالة.$)،
ثم قال تعالى: «وَاعبُدُوا اللهَ»($ من الآية ۳۶ النساء.$) إلى قوله: «عَظِيماً»، رأس($في ب، ج، هـ: «عشر».$) الأربعين، وفي هذه الآيات($في ق: «الآية» وفي هـ: «الثلاث الآيات» وليس كذلك.$) من الهجاء: «تَكُ حَسَنَةٌ» جزم بغير نون($أصله: «تكون» حذفت الواو، لاجتماع الساكنين، ثم حذفت النون من غير قياس تشبيها لها بحروف العلة للتخفيف. انظر: البيان ۱/ ۲۵۴ معاني الزجاج ۲/ ۵۲ التبيان ۱/ ۳۵۸.$) وهو جزم بالشرط، و«يُضعِفهَا»($ فيها تصحيف في: هـ.$) بحذف الألف($في ج، ق: «بغير ألف» وذكرها أبو عمرو فيما رواه بسنده عن قالون عن نافع بالحذف وذكر أبو القاسم الشاطبي الخلاف فيه كيف جاء، والحذف أقوى من جهة رعاية القراءة وعليه العمل. انظر: المقنع ۱۱، الدرة ۱۰ التبيان ۹۱ فتح المنان ۴۸ دليل الحيران ۱۱۶.$) على نية التشديد وحسب قراءة الابنين($وقرأ بالقصر والتشديد، ابن كثير، وابن عامر، وأبو جعفر ويعقوب، والباقون بالألف والتخفيف. انظر: النشر ۲/ ۲۲۸ إتحاف ۱/ ۵۱۲ البدور ۷۷.$)، وقد ذكر($عند قوله: فيضعفه له في الآية ۲۴۳ البقرة.$)، «وَيُوتِ» بتاء معجمة باثنتين($في ج، ق: «باثنين».$) من فوقها من غير ياء بعدها لأنه($سقطت من ب، ق.$) جزم بالعطف على جواب الشرط، وقد ذكر [ذلك كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.$)].
ثم قال تعالى: «فَكَيفَ إِذَا جِئنَا مِن كُلِّ أُمَّةِ»($ من الآية ۴۱ النساء.$) إلى قوله: «قَليلاً»، رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ النساء.$)، وفيه من الهجاء: «تَسَّوّى» بالياء مكان الألف($أصله: «تتسوى» حذفت إحدى التاءين رعاية للقراءة، وبالياء على الأصل والإمالة.$)،
من 430