وإن($في ج: «فإن».$) كانت ضمة رسمت واوا، نحو: «يَّكلَؤُكُم»($ من الآية ۴۲ الأنبياء.$) و«نَّفرَؤُهُ»($ من الآية ۹۳ الإسراء.$) وشبهه.
فإن انفتحت وانكسر ما قبلها، أو انضم($وقع فيها تصحيف في: ب.$)، [أو انضمت وانكسر ما قبلها($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)]، صورت بصورة الحرف الذي منه تلك الحركة، دون حركتها، لأنها به تبدل في التخفيف، فترسم مع الكسرة ياء، ومع الضمة واو.
فالمفتوحة($في ج: «فأما المفتوحة».$) التي قبلها كسرة نحو: «بِالخَاطِيَةِ»($ من الآية ۸ الحاقة، وفي ب: أنبئكم وسنقرئك، خاطئة.$)، و«نَاشِيَةَ اليلِ»($ من الآية ۵ المزمل.$) و«خَاسِياً»($ من الآية ۴ الملك.$) وشبهه.
والتي قبلها ضمة، نحو: «الفُؤادُ»($ من الآية ۱۱ النجم، وفي ب: «فؤاد».$) و«يُؤَيِّدُ»($ من الآية ۱۳ آل عمران.$) و«يُؤَلِّفُ»($ من الآية ۴۲ النور.$) و«كُفُؤاً»($ من الآية ۴ الإخلاص، وسيأتي عند قوله: أتتخذنا هزؤا ۶۶ البقرة.$) وشبهه.

وإن($في ج: «فإن».$) كانت ضمة رسمت واوا، نحو: «يَّكلَؤُكُم»($ من الآية ۴۲ الأنبياء.$) و«نَّفرَؤُهُ»($ من الآية ۹۳ الإسراء.$) وشبهه.
فإن انفتحت وانكسر ما قبلها، أو انضم($وقع فيها تصحيف في: ب.$)، [أو انضمت وانكسر ما قبلها($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)]، صورت بصورة الحرف الذي منه تلك الحركة، دون حركتها، لأنها به تبدل في التخفيف، فترسم مع الكسرة ياء، ومع الضمة واو.
فالمفتوحة($في ج: «فأما المفتوحة».$) التي قبلها كسرة نحو: «بِالخَاطِيَةِ»($ من الآية ۸ الحاقة، وفي ب: أنبئكم وسنقرئك، خاطئة.$)، و«نَاشِيَةَ اليلِ»($ من الآية ۵ المزمل.$) و«خَاسِياً»($ من الآية ۴ الملك.$) وشبهه.
والتي قبلها ضمة، نحو: «الفُؤادُ»($ من الآية ۱۱ النجم، وفي ب: «فؤاد».$) و«يُؤَيِّدُ»($ من الآية ۱۳ آل عمران.$) و«يُؤَلِّفُ»($ من الآية ۴۲ النور.$) و«كُفُؤاً»($ من الآية ۴ الإخلاص، وسيأتي عند قوله: أتتخذنا هزؤا ۶۶ البقرة.$) وشبهه.