الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 56 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
[و«صِرطَكَ المُستَقيمَ»($ من الآية ۱۵ الأعراف.$) و«صِرطاً»($ من الآية ۶۷ النساء.$) و«إلى صِرطِ العَزيزِ الحَميدِ»($ من الآية ۲ إبراهيم.$) وشبهه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] وفي بعضها($في أ: «وبعضها» وما أثبت من ب، ج، م، هـ أولى ليتناسق مع الأول.$) بالألف($قال المخللاتي: «وألفه ثابتة عند الداني». أقول: لم يذكر الداني تصريحا وإنما أخذوا له الإثبات من عموم قوله: «إثبات الألف في كل ما كان على وزن فعال» فيندرج في هذا الوزن، وليس ذلك بمطرد، لأن الكتاب يرسم بحذف الألف مع أنه يوازن «فعال» فالأصل اقتفاء الأثر واتباع النقل. انظر: إرشاد القراء ۶۵، المقنع ۴۴، تنبيه العطشان ۴۶، التبيان ۵۳، فتح المنان ۲۶.$)، وكلاهما حسن، والأول أختار($أطلق الخراز الخلاف للمؤلف، وكان حقه أن يذكر اختياره، قال ابن القاضي: «جرى العمل بالحذف وهو مختار التنزيل». انظر: بيان الخلاف ۲۷، طرر على مورد الظمآن ۱۱۲.$).
وأجمعوا على كتب($في ج: «كتابة».$): «الذينَ» بلام واحدة، سواء كان($سقطت من ج، ومشار إليه في الحاشية.$) جمعا، أو مفردا أو تثنية، حيث ما وقع كما فعلوا في «مدّ» و «ردّ» كراهة اجتماع صورتين متفقتين، وكذلك($في ب، هـ: «وكذا».$) فعلوا($سقطت من: ج.$) في كلمة: «اليلِ»($ حيث وقع أيضا بإجماع المصاحف، ذكر ذلك أبو عمرو الداني والشاطبي وغيرهم. انظر: المقنع ۶۷، تلخيص الفوائد ۸۵، الجميلة ۱۱۱، الوسيلة ۸۴.$) و«التى أَرضَعنكُم»($ ستأتي في الآية ۲۳ النساء، وتكررت في ب، هـ.$)،
[و«صِرطَكَ المُستَقيمَ»($ من الآية ۱۵ الأعراف.$) و«صِرطاً»($ من الآية ۶۷ النساء.$) و«إلى صِرطِ العَزيزِ الحَميدِ»($ من الآية ۲ إبراهيم.$) وشبهه($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)] وفي بعضها($في أ: «وبعضها» وما أثبت من ب، ج، م، هـ أولى ليتناسق مع الأول.$) بالألف($قال المخللاتي: «وألفه ثابتة عند الداني». أقول: لم يذكر الداني تصريحا وإنما أخذوا له الإثبات من عموم قوله: «إثبات الألف في كل ما كان على وزن فعال» فيندرج في هذا الوزن، وليس ذلك بمطرد، لأن الكتاب يرسم بحذف الألف مع أنه يوازن «فعال» فالأصل اقتفاء الأثر واتباع النقل. انظر: إرشاد القراء ۶۵، المقنع ۴۴، تنبيه العطشان ۴۶، التبيان ۵۳، فتح المنان ۲۶.$)، وكلاهما حسن، والأول أختار($أطلق الخراز الخلاف للمؤلف، وكان حقه أن يذكر اختياره، قال ابن القاضي: «جرى العمل بالحذف وهو مختار التنزيل». انظر: بيان الخلاف ۲۷، طرر على مورد الظمآن ۱۱۲.$).
وأجمعوا على كتب($في ج: «كتابة».$): «الذينَ» بلام واحدة، سواء كان($سقطت من ج، ومشار إليه في الحاشية.$) جمعا، أو مفردا أو تثنية، حيث ما وقع كما فعلوا في «مدّ» و «ردّ» كراهة اجتماع صورتين متفقتين، وكذلك($في ب، هـ: «وكذا».$) فعلوا($سقطت من: ج.$) في كلمة: «اليلِ»($ حيث وقع أيضا بإجماع المصاحف، ذكر ذلك أبو عمرو الداني والشاطبي وغيرهم. انظر: المقنع ۶۷، تلخيص الفوائد ۸۵، الجميلة ۱۱۱، الوسيلة ۸۴.$) و«التى أَرضَعنكُم»($ ستأتي في الآية ۲۳ النساء، وتكررت في ب، هـ.$)،
من 430