الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 60 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
سورة البقرة، مدنية($أخرج النحاس وابن الضريس عن ابن عباس، والبيهقي عن عكرمة والحسن، وأبو عبيد عن علي بن أبي طلحة، وابن الأنباري عن قتادة، أنها نزلت بالمدينة، وذكرها المؤلف ضمن السور المدنية، ويدل على أنها مدنية ما رواه البخاري عن عائشة رضي الله عنها قالت: ما نزلت سورة البقرة والنساء إلا وأنا عنده». قال ابن حجر: «اتفقوا على أنها مدنية، وأنها أول سورة أنزلت، لأنه لم يدخل على عائشة إلا بالمدينة» واستثنى بعضهم قوله تعالى: واتقوا يوما ترجعون فيه فإنها نزلت يوم النحر في حجة الوداع بمنى» وكونها كذلك لا يخرجها عن المدني على القول المشهور بأن المدني ما نزل بعد الهجرة. انظر: فتح الباري ۹/ ۲۲۶، الإتقان ۱/ ۲۹، التحبير ۴۸، فضائل القرآن ۷۳، دلائل النبوة ۷/ ۱۴۱، الجامع للقرطبي ۱/ ۱۵۲.$) وهي خمس($في ب: «خمسة».$) وثمانون ومائتا آية($عند المدني الأول والأخير، والمكي والشامي، وست وثمانون ومائتا آية عند الكوفي، وسبع وثمانون ومائتا آية عند البصري. انظر: البيان ۴۳، بيان ابن عبد الكافي ۱۳، القول الوجيز ۲۴، معالم اليسر ۶۷.$).

«بِسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ ألمّ» رأس آية عند الكوفي وحده($قال الشيخ القاضي رحمه الله: ما بدؤه حرف التهجي الكوفي عدّ* لا الوتر مع طس مع ذي الرا اعتمد نفائس البيان ۲۸.$).
«ذلِكَ الكِتبُ» إلى قوله($سقطت من: أو ما أثبت من: ج، وفي ب: «كتبت الآية كاملة».$): «لِّلمُتَّقينَ»($ رأس الآية ۱ البقرة.$) كتبوا: «ألمّ» موصولا،
سورة البقرة، مدنية($أخرج النحاس وابن الضريس عن ابن عباس، والبيهقي عن عكرمة والحسن، وأبو عبيد عن علي بن أبي طلحة، وابن الأنباري عن قتادة، أنها نزلت بالمدينة، وذكرها المؤلف ضمن السور المدنية، ويدل على أنها مدنية ما رواه البخاري عن عائشة رضي الله عنها قالت: ما نزلت سورة البقرة والنساء إلا وأنا عنده». قال ابن حجر: «اتفقوا على أنها مدنية، وأنها أول سورة أنزلت، لأنه لم يدخل على عائشة إلا بالمدينة» واستثنى بعضهم قوله تعالى: واتقوا يوما ترجعون فيه فإنها نزلت يوم النحر في حجة الوداع بمنى» وكونها كذلك لا يخرجها عن المدني على القول المشهور بأن المدني ما نزل بعد الهجرة. انظر: فتح الباري ۹/ ۲۲۶، الإتقان ۱/ ۲۹، التحبير ۴۸، فضائل القرآن ۷۳، دلائل النبوة ۷/ ۱۴۱، الجامع للقرطبي ۱/ ۱۵۲.$) وهي خمس($في ب: «خمسة».$) وثمانون ومائتا آية($عند المدني الأول والأخير، والمكي والشامي، وست وثمانون ومائتا آية عند الكوفي، وسبع وثمانون ومائتا آية عند البصري. انظر: البيان ۴۳، بيان ابن عبد الكافي ۱۳، القول الوجيز ۲۴، معالم اليسر ۶۷.$).

«بِسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ ألمّ» رأس آية عند الكوفي وحده($قال الشيخ القاضي رحمه الله: ما بدؤه حرف التهجي الكوفي عدّ* لا الوتر مع طس مع ذي الرا اعتمد نفائس البيان ۲۸.$).
«ذلِكَ الكِتبُ» إلى قوله($سقطت من: أو ما أثبت من: ج، وفي ب: «كتبت الآية كاملة».$): «لِّلمُتَّقينَ»($ رأس الآية ۱ البقرة.$) كتبوا: «ألمّ» موصولا،
من 430