- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
رسمت($سقطت من: ب.$)، وفي بعضها بغير ألف($سيأتي بيان ذلك في مواضعها من السور، وبيان ما به العمل.$): «أَحياهُم»($ في هـ: «أحياكم» و «أحياهم».$) و«مَّحياهُم» «وَمَحياى» و«هُداىَ» و«يبُشرىَ» و«مَثواىَ»($ تقديم وتأخير في ب، ج، هـ.$)، وكذا: «سُقيَاها» في والشمس($سيأتي في موضعه في الآية ۱۳، وهي ساقطة من: ب.$)، وكلاهما حسن، والحذف أختار، ولا أمنع من الإثبات لمجيء ذلك كذلك($إلا أن اختياره في قوله: «هدى» في موضعها في الآية ۳۷ يخالف ما ذكره هنا فاختار هنا الحذف، واختار هناك الإثبات، كما سيأتي بيان ذلك عند كل كلمة في موضعها.$).
وأما قول($في ب: «قوله عز وجل».$) الله عز وجل [: «يحيى» إذا كان اسما نحو($ما بين القوسين المعقوفين تقديم وتأخير في ب مذكور بعد قوله: «وشبهه».$)]:
«ييَحيى خُذِ الكِتبَ بِقُوَّةٍ»($ من الآية ۱۱ مريم.$) و«بِغُلمٍ إسمُهُ يَحيى»($ من الآية ۶ مريم.$) وشبهه من لفظه، وقوله في الأنفال: «وَيَحيى مَن حَيِىَ عَن بَيِّنَةٍ»($ سيأتي في الآية ۴۳ الأنفال، وسيذكره عند قوله: «إن وليي الله» في الآية ۱۹۶ الأعراف.$) وفي «طه» و «سبح»: «ولا يَحيى»($ من الآية ۷۳ طه. ومن الآية ۱۳ الأعلى.$) فإن ذلك كله مرسوم($تقديم وتأخير في ب، ج، هـ.$) بالياء على الإمالة($باتفاق الشيخين، سواء كان اسما أو فعلا كما يلاحظ في الأمثلة التي أوردها الشيخان، وهو مذهب أهل المصاحف، ومذهب النحاة أنه لا يرسم بالياء إلا الاسم العلم، فاتفق الفريقان في الاسم، واختلفا في الفعل. انظر: المقنع ۶۴، التبيان ۱۷۹، فتح المنان ۱۰۸، تنبيه العطشان ۱۳۸.$).
وأما قول($في ب: «قوله عز وجل».$) الله عز وجل [: «يحيى» إذا كان اسما نحو($ما بين القوسين المعقوفين تقديم وتأخير في ب مذكور بعد قوله: «وشبهه».$)]:
«ييَحيى خُذِ الكِتبَ بِقُوَّةٍ»($ من الآية ۱۱ مريم.$) و«بِغُلمٍ إسمُهُ يَحيى»($ من الآية ۶ مريم.$) وشبهه من لفظه، وقوله في الأنفال: «وَيَحيى مَن حَيِىَ عَن بَيِّنَةٍ»($ سيأتي في الآية ۴۳ الأنفال، وسيذكره عند قوله: «إن وليي الله» في الآية ۱۹۶ الأعراف.$) وفي «طه» و «سبح»: «ولا يَحيى»($ من الآية ۷۳ طه. ومن الآية ۱۳ الأعلى.$) فإن ذلك كله مرسوم($تقديم وتأخير في ب، ج، هـ.$) بالياء على الإمالة($باتفاق الشيخين، سواء كان اسما أو فعلا كما يلاحظ في الأمثلة التي أوردها الشيخان، وهو مذهب أهل المصاحف، ومذهب النحاة أنه لا يرسم بالياء إلا الاسم العلم، فاتفق الفريقان في الاسم، واختلفا في الفعل. انظر: المقنع ۶۴، التبيان ۱۷۹، فتح المنان ۱۰۸، تنبيه العطشان ۱۳۸.$).
رسمت($سقطت من: ب.$)، وفي بعضها بغير ألف($سيأتي بيان ذلك في مواضعها من السور، وبيان ما به العمل.$): «أَحياهُم»($ في هـ: «أحياكم» و «أحياهم».$) و«مَّحياهُم» «وَمَحياى» و«هُداىَ» و«يبُشرىَ» و«مَثواىَ»($ تقديم وتأخير في ب، ج، هـ.$)، وكذا: «سُقيَاها» في والشمس($سيأتي في موضعه في الآية ۱۳، وهي ساقطة من: ب.$)، وكلاهما حسن، والحذف أختار، ولا أمنع من الإثبات لمجيء ذلك كذلك($إلا أن اختياره في قوله: «هدى» في موضعها في الآية ۳۷ يخالف ما ذكره هنا فاختار هنا الحذف، واختار هناك الإثبات، كما سيأتي بيان ذلك عند كل كلمة في موضعها.$).
وأما قول($في ب: «قوله عز وجل».$) الله عز وجل [: «يحيى» إذا كان اسما نحو($ما بين القوسين المعقوفين تقديم وتأخير في ب مذكور بعد قوله: «وشبهه».$)]:
«ييَحيى خُذِ الكِتبَ بِقُوَّةٍ»($ من الآية ۱۱ مريم.$) و«بِغُلمٍ إسمُهُ يَحيى»($ من الآية ۶ مريم.$) وشبهه من لفظه، وقوله في الأنفال: «وَيَحيى مَن حَيِىَ عَن بَيِّنَةٍ»($ سيأتي في الآية ۴۳ الأنفال، وسيذكره عند قوله: «إن وليي الله» في الآية ۱۹۶ الأعراف.$) وفي «طه» و «سبح»: «ولا يَحيى»($ من الآية ۷۳ طه. ومن الآية ۱۳ الأعلى.$) فإن ذلك كله مرسوم($تقديم وتأخير في ب، ج، هـ.$) بالياء على الإمالة($باتفاق الشيخين، سواء كان اسما أو فعلا كما يلاحظ في الأمثلة التي أوردها الشيخان، وهو مذهب أهل المصاحف، ومذهب النحاة أنه لا يرسم بالياء إلا الاسم العلم، فاتفق الفريقان في الاسم، واختلفا في الفعل. انظر: المقنع ۶۴، التبيان ۱۷۹، فتح المنان ۱۰۸، تنبيه العطشان ۱۳۸.$).
وأما قول($في ب: «قوله عز وجل».$) الله عز وجل [: «يحيى» إذا كان اسما نحو($ما بين القوسين المعقوفين تقديم وتأخير في ب مذكور بعد قوله: «وشبهه».$)]:
«ييَحيى خُذِ الكِتبَ بِقُوَّةٍ»($ من الآية ۱۱ مريم.$) و«بِغُلمٍ إسمُهُ يَحيى»($ من الآية ۶ مريم.$) وشبهه من لفظه، وقوله في الأنفال: «وَيَحيى مَن حَيِىَ عَن بَيِّنَةٍ»($ سيأتي في الآية ۴۳ الأنفال، وسيذكره عند قوله: «إن وليي الله» في الآية ۱۹۶ الأعراف.$) وفي «طه» و «سبح»: «ولا يَحيى»($ من الآية ۷۳ طه. ومن الآية ۱۳ الأعلى.$) فإن ذلك كله مرسوم($تقديم وتأخير في ب، ج، هـ.$) بالياء على الإمالة($باتفاق الشيخين، سواء كان اسما أو فعلا كما يلاحظ في الأمثلة التي أوردها الشيخان، وهو مذهب أهل المصاحف، ومذهب النحاة أنه لا يرسم بالياء إلا الاسم العلم، فاتفق الفريقان في الاسم، واختلفا في الفعل. انظر: المقنع ۶۴، التبيان ۱۷۹، فتح المنان ۱۰۸، تنبيه العطشان ۱۳۸.$).