الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 2 صفحه 72 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
النور($ستأتي في الآية ۳۵ النور.$) و«النَّجوةِ» في المؤمن($ستأتي في الآية ۴۱ المؤمن.$)، «وَمَنوةَ» في والنجم($ستأتي في الآية ۲۰ النجم.$)، فإذا أضيفت الثلاثة الأحرف المتقدمة إلى مكنى، نحو: «صَلاتِى»($ ستأتي في الآية ۱۶۴ الأنعام.$) و«بِصلاتِكَ»($ ستأتي في الآية ۱۰۹ الإسراء.$) و (زكاتي) و (زكاتك)($ لم ترد كلمة: «الزكوة» مضافة في القرآن ولم تقع إلا معرفة بأل أو منكرة، ولا يصح التمثيل بها. انظر: تنبيه العطشان ۱۴۳، دليل الحيران ۲۸۴.$) و (حياتي)($ في قوله تعالى: قدمت لحياتي من الآية ۲۷ الفجر.$) و (حياتك)($ لم يرد هذا اللفظ في القرآن ولعله يقصد قوله: حياتنا الدنيا سيأتي في الآية ۳۰ الأنعام، ومثله في الآية ۳۷ المؤمنون، و ۲۳ الجاثية، أو قوله: في حياتكم الدنيا سيأتي في الآية ۱۹ الأحقاف.$) لم تكتب بالواو($اتفقت المصاحف على رسمها بغير واو، إذا أضيفت إلى الضمير كما سيأتي.$).
واختلفت المصاحف في إثبات ألف مكانها وفي حذفها($وهي: «الصلاة» و «الحيوة» فقط، لأن: «الزكوة» لم ترد مضافة. فإن أضيفت إلى ضمير فيها خلاف والمشهور رسمه بألف ثابتة. قال أبو عمرو الداني: «فمرسوم ذلك كله بغير واو، وربما رسمت الألف في بعض المصاحف، وهو الأكثر، وربما لم ترسم، وهو الأقل، كذا وجدت ذلك في مصاحف أهل العراق» وسكت عن بقية المصاحف، إلا في ثلاثة مواضع فإنها ترسم بالواو في الآية ۱۰۴ التوبة، ۸۷ هود، ۹ المؤمنون، وستأتي. انظر: التبيان ۱۸۸، فتح المنان ۱۱۳، تنبيه العطشان ۱۴۳، المقنع ۵۴.$)، وسيأتي ذلك في موضعه($ذكر المؤلف هنا الخلاف دون ترجيح، وكذا حين ذكر تلك الكلم في مواضعها، واقتصر في بعضها كالأحقاف والفجر والماعون على الخلاف، قال ابن عاشر: «فربما يظهر من تلك المواضع ترجيح الحذف» وجرى العمل على إثبات الألف موافقة للفظ، ولأكثر المصاحف. انظر: دليل الحيران ۲۸۴، فتح المنان ۱۱۳.$) إن شاء الله.
النور($ستأتي في الآية ۳۵ النور.$) و«النَّجوةِ» في المؤمن($ستأتي في الآية ۴۱ المؤمن.$)، «وَمَنوةَ» في والنجم($ستأتي في الآية ۲۰ النجم.$)، فإذا أضيفت الثلاثة الأحرف المتقدمة إلى مكنى، نحو: «صَلاتِى»($ ستأتي في الآية ۱۶۴ الأنعام.$) و«بِصلاتِكَ»($ ستأتي في الآية ۱۰۹ الإسراء.$) و (زكاتي) و (زكاتك)($ لم ترد كلمة: «الزكوة» مضافة في القرآن ولم تقع إلا معرفة بأل أو منكرة، ولا يصح التمثيل بها. انظر: تنبيه العطشان ۱۴۳، دليل الحيران ۲۸۴.$) و (حياتي)($ في قوله تعالى: قدمت لحياتي من الآية ۲۷ الفجر.$) و (حياتك)($ لم يرد هذا اللفظ في القرآن ولعله يقصد قوله: حياتنا الدنيا سيأتي في الآية ۳۰ الأنعام، ومثله في الآية ۳۷ المؤمنون، و ۲۳ الجاثية، أو قوله: في حياتكم الدنيا سيأتي في الآية ۱۹ الأحقاف.$) لم تكتب بالواو($اتفقت المصاحف على رسمها بغير واو، إذا أضيفت إلى الضمير كما سيأتي.$).
واختلفت المصاحف في إثبات ألف مكانها وفي حذفها($وهي: «الصلاة» و «الحيوة» فقط، لأن: «الزكوة» لم ترد مضافة. فإن أضيفت إلى ضمير فيها خلاف والمشهور رسمه بألف ثابتة. قال أبو عمرو الداني: «فمرسوم ذلك كله بغير واو، وربما رسمت الألف في بعض المصاحف، وهو الأكثر، وربما لم ترسم، وهو الأقل، كذا وجدت ذلك في مصاحف أهل العراق» وسكت عن بقية المصاحف، إلا في ثلاثة مواضع فإنها ترسم بالواو في الآية ۱۰۴ التوبة، ۸۷ هود، ۹ المؤمنون، وستأتي. انظر: التبيان ۱۸۸، فتح المنان ۱۱۳، تنبيه العطشان ۱۴۳، المقنع ۵۴.$)، وسيأتي ذلك في موضعه($ذكر المؤلف هنا الخلاف دون ترجيح، وكذا حين ذكر تلك الكلم في مواضعها، واقتصر في بعضها كالأحقاف والفجر والماعون على الخلاف، قال ابن عاشر: «فربما يظهر من تلك المواضع ترجيح الحذف» وجرى العمل على إثبات الألف موافقة للفظ، ولأكثر المصاحف. انظر: دليل الحيران ۲۸۴، فتح المنان ۱۱۳.$) إن شاء الله.
من 430