- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وكذا($في ج: «وكذلك».$): «والغاوُنَ»($ سيذكره في موضعه في الآية ۹۴ والآية ۲۲۳ الشعراء.$)، و«لا يَستَوُنَ»($ من الآية ۱۹ التوبة، ۷۵ النحل، ۱۸ السجدة، ثلاثة مواضع.$)، «ولا تَلوُنَ»($ سيذكرها في الآية ۱۵۳ والآية ۷۷ آل عمران، ومثلها: «وإن تلووا» سيذكرها في موضعها في الآية ۱۳۴ النساء.$)، و«فَأوُا إلى الكَهفِ»($ سيذكرها في موضعها في الآية ۱۶ الكهف.$) وشبهه.
وكذا($في ب، ج: «وكذلك».$): «ما وُرِىَ»($ سيذكرها في الآية ۱۹ الأعراف.$)، و«داوُدُ»($ سيذكرها في الآية ۱۶ ص، والآية ۲۴۹ البقرة، والآية ۱۶۲ النساء.$) مما يجتمع فيه واوان، أين ما أتي ذلك كله($اتفق الشيخان على رسم الواو الأولى وحذف الواو الثانية، قال أبو عمرو الداني: «والأوجه هاهنا، أن تكون المرسومة الواو الأولى لتحركها، والمحذوفة الواو الثانية لسكونها من حيث كان الساكن أولى بالحذف من المتحرك في ذلك لتولده منه ولدلالة حركة المتحرك عليه» ووافقه أبو داود، وقال: «فصار لذلك كالثابت الذي يعرفه كتاب العرب قديما». انظر: المقنع ۳۶، المحكم ۱۷۳، أصول الضبط ۱۶۷.$).
و«يَستَهزِئُ بِهِم» بياء صورة للهمزة، لانكسار ما قبلها($لأنها متطرفة وقعت بعد كسر، وتقدم عند قوله: «إياك نعبد» في الآية ۴ الفاتحة.$)، «فى طُغينِهِم»($ وجملته تسعة مواضع.$) بحذف الألف على ستة أحرف($حيث ما ورد، وكيف ما جاء لأبي داود، ونص أبو عمرو الداني على إثبات ألف هذا الوزن: «فعلان» وذكره ضمن أمثلته، وجرى العمل بالحذف. انظر: المقنع ۴۴، تنبيه العطشان ۶۰، فتح المنان ۳۶، التبيان ۷۲.$).
وكذا($في ب، ج: «وكذلك».$): «ما وُرِىَ»($ سيذكرها في الآية ۱۹ الأعراف.$)، و«داوُدُ»($ سيذكرها في الآية ۱۶ ص، والآية ۲۴۹ البقرة، والآية ۱۶۲ النساء.$) مما يجتمع فيه واوان، أين ما أتي ذلك كله($اتفق الشيخان على رسم الواو الأولى وحذف الواو الثانية، قال أبو عمرو الداني: «والأوجه هاهنا، أن تكون المرسومة الواو الأولى لتحركها، والمحذوفة الواو الثانية لسكونها من حيث كان الساكن أولى بالحذف من المتحرك في ذلك لتولده منه ولدلالة حركة المتحرك عليه» ووافقه أبو داود، وقال: «فصار لذلك كالثابت الذي يعرفه كتاب العرب قديما». انظر: المقنع ۳۶، المحكم ۱۷۳، أصول الضبط ۱۶۷.$).
و«يَستَهزِئُ بِهِم» بياء صورة للهمزة، لانكسار ما قبلها($لأنها متطرفة وقعت بعد كسر، وتقدم عند قوله: «إياك نعبد» في الآية ۴ الفاتحة.$)، «فى طُغينِهِم»($ وجملته تسعة مواضع.$) بحذف الألف على ستة أحرف($حيث ما ورد، وكيف ما جاء لأبي داود، ونص أبو عمرو الداني على إثبات ألف هذا الوزن: «فعلان» وذكره ضمن أمثلته، وجرى العمل بالحذف. انظر: المقنع ۴۴، تنبيه العطشان ۶۰، فتح المنان ۳۶، التبيان ۷۲.$).
وكذا($في ج: «وكذلك».$): «والغاوُنَ»($ سيذكره في موضعه في الآية ۹۴ والآية ۲۲۳ الشعراء.$)، و«لا يَستَوُنَ»($ من الآية ۱۹ التوبة، ۷۵ النحل، ۱۸ السجدة، ثلاثة مواضع.$)، «ولا تَلوُنَ»($ سيذكرها في الآية ۱۵۳ والآية ۷۷ آل عمران، ومثلها: «وإن تلووا» سيذكرها في موضعها في الآية ۱۳۴ النساء.$)، و«فَأوُا إلى الكَهفِ»($ سيذكرها في موضعها في الآية ۱۶ الكهف.$) وشبهه.
وكذا($في ب، ج: «وكذلك».$): «ما وُرِىَ»($ سيذكرها في الآية ۱۹ الأعراف.$)، و«داوُدُ»($ سيذكرها في الآية ۱۶ ص، والآية ۲۴۹ البقرة، والآية ۱۶۲ النساء.$) مما يجتمع فيه واوان، أين ما أتي ذلك كله($اتفق الشيخان على رسم الواو الأولى وحذف الواو الثانية، قال أبو عمرو الداني: «والأوجه هاهنا، أن تكون المرسومة الواو الأولى لتحركها، والمحذوفة الواو الثانية لسكونها من حيث كان الساكن أولى بالحذف من المتحرك في ذلك لتولده منه ولدلالة حركة المتحرك عليه» ووافقه أبو داود، وقال: «فصار لذلك كالثابت الذي يعرفه كتاب العرب قديما». انظر: المقنع ۳۶، المحكم ۱۷۳، أصول الضبط ۱۶۷.$).
و«يَستَهزِئُ بِهِم» بياء صورة للهمزة، لانكسار ما قبلها($لأنها متطرفة وقعت بعد كسر، وتقدم عند قوله: «إياك نعبد» في الآية ۴ الفاتحة.$)، «فى طُغينِهِم»($ وجملته تسعة مواضع.$) بحذف الألف على ستة أحرف($حيث ما ورد، وكيف ما جاء لأبي داود، ونص أبو عمرو الداني على إثبات ألف هذا الوزن: «فعلان» وذكره ضمن أمثلته، وجرى العمل بالحذف. انظر: المقنع ۴۴، تنبيه العطشان ۶۰، فتح المنان ۳۶، التبيان ۷۲.$).
وكذا($في ب، ج: «وكذلك».$): «ما وُرِىَ»($ سيذكرها في الآية ۱۹ الأعراف.$)، و«داوُدُ»($ سيذكرها في الآية ۱۶ ص، والآية ۲۴۹ البقرة، والآية ۱۶۲ النساء.$) مما يجتمع فيه واوان، أين ما أتي ذلك كله($اتفق الشيخان على رسم الواو الأولى وحذف الواو الثانية، قال أبو عمرو الداني: «والأوجه هاهنا، أن تكون المرسومة الواو الأولى لتحركها، والمحذوفة الواو الثانية لسكونها من حيث كان الساكن أولى بالحذف من المتحرك في ذلك لتولده منه ولدلالة حركة المتحرك عليه» ووافقه أبو داود، وقال: «فصار لذلك كالثابت الذي يعرفه كتاب العرب قديما». انظر: المقنع ۳۶، المحكم ۱۷۳، أصول الضبط ۱۶۷.$).
و«يَستَهزِئُ بِهِم» بياء صورة للهمزة، لانكسار ما قبلها($لأنها متطرفة وقعت بعد كسر، وتقدم عند قوله: «إياك نعبد» في الآية ۴ الفاتحة.$)، «فى طُغينِهِم»($ وجملته تسعة مواضع.$) بحذف الألف على ستة أحرف($حيث ما ورد، وكيف ما جاء لأبي داود، ونص أبو عمرو الداني على إثبات ألف هذا الوزن: «فعلان» وذكره ضمن أمثلته، وجرى العمل بالحذف. انظر: المقنع ۴۴، تنبيه العطشان ۶۰، فتح المنان ۳۶، التبيان ۷۲.$).