الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 447 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
معا، يجعلون($في ق: «فيجعلوا».$) اللام للأمر($انظر: النشر ۲/ ۲۵۴ التيسير ۹۹ الكشف ۱/ ۴۱۰ الحجة لأبي علي ۳/ ۲۲۷.$).
ثم قال تعالى: «وَأَن اَحكُم بَينَهُم بِمَآ أَنزَلَ اللهُ»($ من الآية ۵۱ المائدة.$) إلى قوله: «خَسِرِينَ»، رأس الخمس السادس($رأس الآية ۵۵ المائدة، وجزئ في هـ إلى جزءين.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء سوى ما قد ذكر، «فَتَرَى» بالياء مكان الألف($تقدم عند قوله: قد نرى في الآية ۱۴۳ البقرة.$) و«يُسَرِعُونَ» بغير ألف($تقدم عند قوله: يسرعون في الخيرت في الآية ۱۱۴ آل عمران.$).
واختلف في كلمة: «نَخشَى» فكتبت($في ق، هـ: «فكتب».$) في بعض المصاحف بالياء وفي بعضها بالألف($ذكرها أبو عمرو الداني في باب ما اختلف فيه مصاحف أهل الأمصار، وذكره علم الدين السخاوي عن محمد بن عيسى عن نصير بمثل ما ذكر المؤلف بدون ترجيح. انظر: المقنع ۹۳ الوسيلة ۸۳ التبيان ۱۷۷ فتح المنان ۱۰۸ تنبيه العطشان ۱۳۷.$) وكلاهما حسن، واختياري أن يكتب بالياء على الأصل($لأنها من ذوات الياء وذكر علم الدين السخاوي أنه رآها في المصحف الشامي بالياء وقال اللبيب: «والكاتب مخير فيها إن شاء كتبها بالياء وإن شاء كتبها بالألف، إذ الوجهان مرويان صحيحان» وجرى العمل على الياء. انظر: الوسيلة ۷۳ الدرة الصقيلة ۴۹.$)، ووزنها «نفعل»، وجملة الوارد منها في كتاب الله عز وجل اثنا عشر موضعا منها موضعان لقيت الألف واللام($وهما قوله تعالى: وتخشى الناس ۳۷ الأحزاب، وقوله: إنما يخشى الله من عباده العلمؤا ۲۸ فاطر.$) وسائرها، اختلف القراء في فتحها وإمالتها($قرأها بالإمالة حمزة والكسائي وخلف، وقللها الأزرق بخلفه. الإتحاف ۱/ ۵۳۷.$).
معا، يجعلون($في ق: «فيجعلوا».$) اللام للأمر($انظر: النشر ۲/ ۲۵۴ التيسير ۹۹ الكشف ۱/ ۴۱۰ الحجة لأبي علي ۳/ ۲۲۷.$).
ثم قال تعالى: «وَأَن اَحكُم بَينَهُم بِمَآ أَنزَلَ اللهُ»($ من الآية ۵۱ المائدة.$) إلى قوله: «خَسِرِينَ»، رأس الخمس السادس($رأس الآية ۵۵ المائدة، وجزئ في هـ إلى جزءين.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء سوى ما قد ذكر، «فَتَرَى» بالياء مكان الألف($تقدم عند قوله: قد نرى في الآية ۱۴۳ البقرة.$) و«يُسَرِعُونَ» بغير ألف($تقدم عند قوله: يسرعون في الخيرت في الآية ۱۱۴ آل عمران.$).
واختلف في كلمة: «نَخشَى» فكتبت($في ق، هـ: «فكتب».$) في بعض المصاحف بالياء وفي بعضها بالألف($ذكرها أبو عمرو الداني في باب ما اختلف فيه مصاحف أهل الأمصار، وذكره علم الدين السخاوي عن محمد بن عيسى عن نصير بمثل ما ذكر المؤلف بدون ترجيح. انظر: المقنع ۹۳ الوسيلة ۸۳ التبيان ۱۷۷ فتح المنان ۱۰۸ تنبيه العطشان ۱۳۷.$) وكلاهما حسن، واختياري أن يكتب بالياء على الأصل($لأنها من ذوات الياء وذكر علم الدين السخاوي أنه رآها في المصحف الشامي بالياء وقال اللبيب: «والكاتب مخير فيها إن شاء كتبها بالياء وإن شاء كتبها بالألف، إذ الوجهان مرويان صحيحان» وجرى العمل على الياء. انظر: الوسيلة ۷۳ الدرة الصقيلة ۴۹.$)، ووزنها «نفعل»، وجملة الوارد منها في كتاب الله عز وجل اثنا عشر موضعا منها موضعان لقيت الألف واللام($وهما قوله تعالى: وتخشى الناس ۳۷ الأحزاب، وقوله: إنما يخشى الله من عباده العلمؤا ۲۸ فاطر.$) وسائرها، اختلف القراء في فتحها وإمالتها($قرأها بالإمالة حمزة والكسائي وخلف، وقللها الأزرق بخلفه. الإتحاف ۱/ ۵۳۷.$).
من 824