الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 455 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «اَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللهِ»($ من الآية ۷۶ المائدة.$) إلى قوله: «يَعتَدُونَ»، عشر الثمانين، وكل ما في هذا الخمس من الهجاء مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «كَانُوا لَا يَتَنَاهَونَ عَن مُّنكَرٍ»($ من الآية ۸۱ المائدة.$) إلى قوله: «فَسِقُونَ»، رأس الجزء الثاني عشر من أجزاء ستين($ورأس الآية ۸۳ المائدة، وهو منتهى الحزب، وهو مذهب أبي عمرو الداني ووافقه ابن الجوزي، وقال بعضهم عند قوله: وأنهم لا يستكبرون رأس الآية ۸۴ وقيل عند قوله: فاكتبنا مع الشهدين رأس الآية ۸۵ وقيل عند قوله: البلغ المبين رأس الآية ۹۴ وجرى العمل بالأول، قال الصفاقسي: «بلا خلاف». انظر: البيان ۱۰۴ جمال القراء ۱/ ۱۴۳ فنون الأفنان ۲۷۳ غيث النفع ۲۰۴.$)، وفي هذه الآيات الثلاث من الهجاء($تقديم وتأخير في: ج.$) «لَبِيسَ مَا» منفصلا، وقد ذكر($تقدم عند قوله: بئسما اشتروا به في الآية ۸۹ البقرة.$) مع($في هـ: «وكذا».$) سائر ما فيها($بعدها في ج: «مذكور» وفي ق: «قبل».$).
ثم قال تعالى: «لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدوَةً» إلى قوله: «ألشَّهِدِينَ»، رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ المائدة.$)، وفي هاتين($في هـ: «وكل ما في هاتين».$) الآيتين من الهجاء [: «عَدَوَةً» بحذف الألف($انظر قوله تعالى: وألقينا بينهم العدوة في الآية ۶۶ المائدة. وبعدها في ق: «بين الدال والواو».$) وسائر ذلك($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] مذكور كله($سقطت من: ب، ج، وبعدها في ق: «فيما تقدم».$).
ثم قال تعالى: «اَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللهِ»($ من الآية ۷۶ المائدة.$) إلى قوله: «يَعتَدُونَ»، عشر الثمانين، وكل ما في هذا الخمس من الهجاء مذكور($بعدها في هـ: «كله».$).
ثم قال تعالى: «كَانُوا لَا يَتَنَاهَونَ عَن مُّنكَرٍ»($ من الآية ۸۱ المائدة.$) إلى قوله: «فَسِقُونَ»، رأس الجزء الثاني عشر من أجزاء ستين($ورأس الآية ۸۳ المائدة، وهو منتهى الحزب، وهو مذهب أبي عمرو الداني ووافقه ابن الجوزي، وقال بعضهم عند قوله: وأنهم لا يستكبرون رأس الآية ۸۴ وقيل عند قوله: فاكتبنا مع الشهدين رأس الآية ۸۵ وقيل عند قوله: البلغ المبين رأس الآية ۹۴ وجرى العمل بالأول، قال الصفاقسي: «بلا خلاف». انظر: البيان ۱۰۴ جمال القراء ۱/ ۱۴۳ فنون الأفنان ۲۷۳ غيث النفع ۲۰۴.$)، وفي هذه الآيات الثلاث من الهجاء($تقديم وتأخير في: ج.$) «لَبِيسَ مَا» منفصلا، وقد ذكر($تقدم عند قوله: بئسما اشتروا به في الآية ۸۹ البقرة.$) مع($في هـ: «وكذا».$) سائر ما فيها($بعدها في ج: «مذكور» وفي ق: «قبل».$).
ثم قال تعالى: «لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدوَةً» إلى قوله: «ألشَّهِدِينَ»، رأس الخمس التاسع($رأس الآية ۸۵ المائدة.$)، وفي هاتين($في هـ: «وكل ما في هاتين».$) الآيتين من الهجاء [: «عَدَوَةً» بحذف الألف($انظر قوله تعالى: وألقينا بينهم العدوة في الآية ۶۶ المائدة. وبعدها في ق: «بين الدال والواو».$) وسائر ذلك($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)] مذكور كله($سقطت من: ب، ج، وبعدها في ق: «فيما تقدم».$).
من 824