- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «إِنَّمَا يَستَجِيبُ الذِينَ يَسمَعُونَ»($ من الآية ۳۷ الأنعام.$) إلى قوله: «لَا يَعلَمُونَ»($ رأس الآية ۳۸ الأنعام.$)، وهاتان الآيتان($في ج: «وهاتين الآيتين».$) مذكور ما فيها($في ب: «ما فيهما».$) من الهجاء أيضا($سقطت من: هـ.$).
ووقع هنا: «لَولَا نُزِّلَ عَلَيهِ» مثقلا من غير ألف($وجملة الوارد منه أحد عشر موضعا سواء كان بالبناء للمعلوم أو بما لم يسم فاعله، وانظر قوله تعالى: ما نزل الله بها من سلطن في الآية ۷۰ الأعراف. انظر: متشابه القرآن ۱۱۴.$).
وجملة الوارد [من لفظ هذه الآية($ما بين القوسين في أ، من هذا «اللفظ» وما أثبت من: ب، ج، ق، هـ، وبيان المراد منه ما جاء في م: «من لفظ كلمة: لا يعلمون وهو المقصود.$)] مما وقع رأس الآية تسعة مواضع، هذا أولها($وهو قوله تعالى: قادر على أن ينزل ءاية ولكن أكثرهم لا يعلمون في الآية ۳۸.$) والموضع الثاني في الأعراف: «أَلا إِنَّما طَئِرُهُم عِندَ اللهِ وَلكِنَّ أَكثَرهُم لَا يَعلَمُونَ»($ رأس الآية ۱۳۰.$)، والثالث في الأنفال: «إلَّا المُتَّقُونَ وَلكِنَّ أكثَرَهُم لَا يَعلَمونَ»($ رأس الآية ۳۴.$)، والرابع في يونس: «ألَا إنَّ وَعدَ اللهِ حقٌّ ولكِنَّ أكثَرَهُم لَا يَعلَمونَ»($ رأس الآية ۵۵.$)، والخامس($المثال الخامس ساقط من: ج.$) في القصص: «أنّ وعد الله حقّ ولكنّ أكثرهم لا يعلمون»($ رأس الآية ۱۲.$)، والسادس فيها:«رِّزفاً مِّن لَّدُنَّا وَلكِنَّ أَكثَرَهُم لَا يَعلَمونَ»($ رأس الآية ۵۷.$)، والسابع في الزمر:
ووقع هنا: «لَولَا نُزِّلَ عَلَيهِ» مثقلا من غير ألف($وجملة الوارد منه أحد عشر موضعا سواء كان بالبناء للمعلوم أو بما لم يسم فاعله، وانظر قوله تعالى: ما نزل الله بها من سلطن في الآية ۷۰ الأعراف. انظر: متشابه القرآن ۱۱۴.$).
وجملة الوارد [من لفظ هذه الآية($ما بين القوسين في أ، من هذا «اللفظ» وما أثبت من: ب، ج، ق، هـ، وبيان المراد منه ما جاء في م: «من لفظ كلمة: لا يعلمون وهو المقصود.$)] مما وقع رأس الآية تسعة مواضع، هذا أولها($وهو قوله تعالى: قادر على أن ينزل ءاية ولكن أكثرهم لا يعلمون في الآية ۳۸.$) والموضع الثاني في الأعراف: «أَلا إِنَّما طَئِرُهُم عِندَ اللهِ وَلكِنَّ أَكثَرهُم لَا يَعلَمُونَ»($ رأس الآية ۱۳۰.$)، والثالث في الأنفال: «إلَّا المُتَّقُونَ وَلكِنَّ أكثَرَهُم لَا يَعلَمونَ»($ رأس الآية ۳۴.$)، والرابع في يونس: «ألَا إنَّ وَعدَ اللهِ حقٌّ ولكِنَّ أكثَرَهُم لَا يَعلَمونَ»($ رأس الآية ۵۵.$)، والخامس($المثال الخامس ساقط من: ج.$) في القصص: «أنّ وعد الله حقّ ولكنّ أكثرهم لا يعلمون»($ رأس الآية ۱۲.$)، والسادس فيها:«رِّزفاً مِّن لَّدُنَّا وَلكِنَّ أَكثَرَهُم لَا يَعلَمونَ»($ رأس الآية ۵۷.$)، والسابع في الزمر:
ثم قال تعالى: «إِنَّمَا يَستَجِيبُ الذِينَ يَسمَعُونَ»($ من الآية ۳۷ الأنعام.$) إلى قوله: «لَا يَعلَمُونَ»($ رأس الآية ۳۸ الأنعام.$)، وهاتان الآيتان($في ج: «وهاتين الآيتين».$) مذكور ما فيها($في ب: «ما فيهما».$) من الهجاء أيضا($سقطت من: هـ.$).
ووقع هنا: «لَولَا نُزِّلَ عَلَيهِ» مثقلا من غير ألف($وجملة الوارد منه أحد عشر موضعا سواء كان بالبناء للمعلوم أو بما لم يسم فاعله، وانظر قوله تعالى: ما نزل الله بها من سلطن في الآية ۷۰ الأعراف. انظر: متشابه القرآن ۱۱۴.$).
وجملة الوارد [من لفظ هذه الآية($ما بين القوسين في أ، من هذا «اللفظ» وما أثبت من: ب، ج، ق، هـ، وبيان المراد منه ما جاء في م: «من لفظ كلمة: لا يعلمون وهو المقصود.$)] مما وقع رأس الآية تسعة مواضع، هذا أولها($وهو قوله تعالى: قادر على أن ينزل ءاية ولكن أكثرهم لا يعلمون في الآية ۳۸.$) والموضع الثاني في الأعراف: «أَلا إِنَّما طَئِرُهُم عِندَ اللهِ وَلكِنَّ أَكثَرهُم لَا يَعلَمُونَ»($ رأس الآية ۱۳۰.$)، والثالث في الأنفال: «إلَّا المُتَّقُونَ وَلكِنَّ أكثَرَهُم لَا يَعلَمونَ»($ رأس الآية ۳۴.$)، والرابع في يونس: «ألَا إنَّ وَعدَ اللهِ حقٌّ ولكِنَّ أكثَرَهُم لَا يَعلَمونَ»($ رأس الآية ۵۵.$)، والخامس($المثال الخامس ساقط من: ج.$) في القصص: «أنّ وعد الله حقّ ولكنّ أكثرهم لا يعلمون»($ رأس الآية ۱۲.$)، والسادس فيها:«رِّزفاً مِّن لَّدُنَّا وَلكِنَّ أَكثَرَهُم لَا يَعلَمونَ»($ رأس الآية ۵۷.$)، والسابع في الزمر:
ووقع هنا: «لَولَا نُزِّلَ عَلَيهِ» مثقلا من غير ألف($وجملة الوارد منه أحد عشر موضعا سواء كان بالبناء للمعلوم أو بما لم يسم فاعله، وانظر قوله تعالى: ما نزل الله بها من سلطن في الآية ۷۰ الأعراف. انظر: متشابه القرآن ۱۱۴.$).
وجملة الوارد [من لفظ هذه الآية($ما بين القوسين في أ، من هذا «اللفظ» وما أثبت من: ب، ج، ق، هـ، وبيان المراد منه ما جاء في م: «من لفظ كلمة: لا يعلمون وهو المقصود.$)] مما وقع رأس الآية تسعة مواضع، هذا أولها($وهو قوله تعالى: قادر على أن ينزل ءاية ولكن أكثرهم لا يعلمون في الآية ۳۸.$) والموضع الثاني في الأعراف: «أَلا إِنَّما طَئِرُهُم عِندَ اللهِ وَلكِنَّ أَكثَرهُم لَا يَعلَمُونَ»($ رأس الآية ۱۳۰.$)، والثالث في الأنفال: «إلَّا المُتَّقُونَ وَلكِنَّ أكثَرَهُم لَا يَعلَمونَ»($ رأس الآية ۳۴.$)، والرابع في يونس: «ألَا إنَّ وَعدَ اللهِ حقٌّ ولكِنَّ أكثَرَهُم لَا يَعلَمونَ»($ رأس الآية ۵۵.$)، والخامس($المثال الخامس ساقط من: ج.$) في القصص: «أنّ وعد الله حقّ ولكنّ أكثرهم لا يعلمون»($ رأس الآية ۱۲.$)، والسادس فيها:«رِّزفاً مِّن لَّدُنَّا وَلكِنَّ أَكثَرَهُم لَا يَعلَمونَ»($ رأس الآية ۵۷.$)، والسابع في الزمر: