- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
فتحة الطاء، وهمزوا الياء، وكسروا الراء مع تنوينها هنا خاصة($تقديم وتأخير في: ج.$) من غير اختلاف عنهم عطفا على اللفظ($وهو قوله: وما من دابة.$)، ويجوز رفع الراء، في الكلام، وقد جاء في الشاذ عن إبراهيم بن أبي عبلة($اسمه: شمر بن يقظان بن المرتحل الشامي الدمشقي الرملي المقدسي ثقة كبير تابعي، قال ابن الجزري: له حروف في القراءات، واختيار خالف فيه العامة، في صحة إسنادها إليه نظر، أخذ القراءات عن أم الدرداء الصغرى وعن واثلة بن الأسقع، ويقال: إنه قرأ على الزهري، وروى عنه وعن أبي أمامة، وأنس. توفي في حدود ۱۵۱ هـ. انظر: غاية النهاية ۱/ ۱۹.$) وهو غير صحيح($وهي قراءة الحسن، وعبد الله بن أبي إسحاق ذكرها النحاس والقرطبي وأبو حيان. انظر: الجامع ۶/ ۴۱۹ إعراب النحاس ۲/ ۶۵ البحر ۴/ ۱۱۹ معاني الزجاج ۲/ ۲۴۵.$) في التلاوة، ولا مقروء به ($ألحقت في حاشية ج، وسقطت منها: «به».$) في الصحيح، وسائر ذلك($انتهى عدم الوضوح في ق، وأشرت إلى بدايته في ص: ۴۷۲. العبارة في هـ: «وسائر ما فيها من الهجاء مذكور كله».$) مذكور.
والهمزة في($سقطت من ج: «في».$): «مَن يَّشَإِ اللهُ» ساكنة في الأصل، مثل الثانية: «وَمَن يَّشَأ يَجعَلهُ» لأنها مجزومة($في ج: «محذوفة» وهو تصحيف.$) بالشرط، وإنما تكسر في درج القراءة لسكونها، وسكون اللام بعدها، وكذلك يفعل بسائر الساكنين، يحرك($لم تظهر لي في: ج.$) الأول منها($في ج، ق: «منهما».$)، أو يسقط لئلا يجتمعا.
والهمزة في($سقطت من ج: «في».$): «مَن يَّشَإِ اللهُ» ساكنة في الأصل، مثل الثانية: «وَمَن يَّشَأ يَجعَلهُ» لأنها مجزومة($في ج: «محذوفة» وهو تصحيف.$) بالشرط، وإنما تكسر في درج القراءة لسكونها، وسكون اللام بعدها، وكذلك يفعل بسائر الساكنين، يحرك($لم تظهر لي في: ج.$) الأول منها($في ج، ق: «منهما».$)، أو يسقط لئلا يجتمعا.
فتحة الطاء، وهمزوا الياء، وكسروا الراء مع تنوينها هنا خاصة($تقديم وتأخير في: ج.$) من غير اختلاف عنهم عطفا على اللفظ($وهو قوله: وما من دابة.$)، ويجوز رفع الراء، في الكلام، وقد جاء في الشاذ عن إبراهيم بن أبي عبلة($اسمه: شمر بن يقظان بن المرتحل الشامي الدمشقي الرملي المقدسي ثقة كبير تابعي، قال ابن الجزري: له حروف في القراءات، واختيار خالف فيه العامة، في صحة إسنادها إليه نظر، أخذ القراءات عن أم الدرداء الصغرى وعن واثلة بن الأسقع، ويقال: إنه قرأ على الزهري، وروى عنه وعن أبي أمامة، وأنس. توفي في حدود ۱۵۱ هـ. انظر: غاية النهاية ۱/ ۱۹.$) وهو غير صحيح($وهي قراءة الحسن، وعبد الله بن أبي إسحاق ذكرها النحاس والقرطبي وأبو حيان. انظر: الجامع ۶/ ۴۱۹ إعراب النحاس ۲/ ۶۵ البحر ۴/ ۱۱۹ معاني الزجاج ۲/ ۲۴۵.$) في التلاوة، ولا مقروء به ($ألحقت في حاشية ج، وسقطت منها: «به».$) في الصحيح، وسائر ذلك($انتهى عدم الوضوح في ق، وأشرت إلى بدايته في ص: ۴۷۲. العبارة في هـ: «وسائر ما فيها من الهجاء مذكور كله».$) مذكور.
والهمزة في($سقطت من ج: «في».$): «مَن يَّشَإِ اللهُ» ساكنة في الأصل، مثل الثانية: «وَمَن يَّشَأ يَجعَلهُ» لأنها مجزومة($في ج: «محذوفة» وهو تصحيف.$) بالشرط، وإنما تكسر في درج القراءة لسكونها، وسكون اللام بعدها، وكذلك يفعل بسائر الساكنين، يحرك($لم تظهر لي في: ج.$) الأول منها($في ج، ق: «منهما».$)، أو يسقط لئلا يجتمعا.
والهمزة في($سقطت من ج: «في».$): «مَن يَّشَإِ اللهُ» ساكنة في الأصل، مثل الثانية: «وَمَن يَّشَأ يَجعَلهُ» لأنها مجزومة($في ج: «محذوفة» وهو تصحيف.$) بالشرط، وإنما تكسر في درج القراءة لسكونها، وسكون اللام بعدها، وكذلك يفعل بسائر الساكنين، يحرك($لم تظهر لي في: ج.$) الأول منها($في ج، ق: «منهما».$)، أو يسقط لئلا يجتمعا.