الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 499 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
واللام، وكلها مرفوعة حاشا موضعا واحدا، فإنه مجرور، وفي هذه($في ب، ج: «في هذه».$) السورة منها ثلاثة، أولها هنا: «من نَّشآءُ إنَّ رَبَّكَ حَكيمٌ عَليمٌ»($ رأس الآية ۸۴ الأنعام.$)، والثاني: «خَلدينَ فيهآ إلّا ما شآءَ اللهُ إنَّ رَبَّكَ حَكيمٌ عَليمٌ»($ رأس الآية ۱۲۹ الأنعام.$)، والثالث: «سَيَجزِيِهم وَصفَهُم إنَّه حكيمٌ عليمٌ»($ رأس الآية ۱۴۰ الأنعام.$)، والرابع في الحجر: «وإنَّ ربَّكَ هو يَحشُرُهم إنَّه حكيمٌ عليمُ»($ رأس الآية ۲۵ الحجر.$) والخامس- هو المجرور- في النمل($في ج: «وفي النمل».$) آخر الآية السادسة منها: «من لَّدُن حكيمٍ عليمٍ»، والسادس في الزخرف: «وفى الأرضِ إلَهٌ وهو الحكيمُ العليمُ»($ رأس الآية ۸۴ الزخرف.$)، والسابع مثله في والذاريات: «قَالوا كذلكَ قال ربُّكَ إنَّه هو الحكيمُ العليمُ»($ رأس الآية ۳۰ في الذاريات.$)، تمت($في أ، هـ: «تتمت» وما أثبت من ب، ج. وقد جعله المؤلف بابا واحدا من أجل التقديم والتأخير، دون اعتبار لغيره، وجعله ابن المنادى في ثلاثة أبواب باعتبار ما قبله، وباعتبار التعريف والتنكير. انظر: متشابه القرآن ۶۸، ۶۹.$) العدة.
ونظمت في ذلك($في ب: «ذلك».$) ليحفظ فقلت($سقطت من: ب، ج، وفي أ، ق: «وهو هذا» وما أثبت من: هـ.$):
واللام، وكلها مرفوعة حاشا موضعا واحدا، فإنه مجرور، وفي هذه($في ب، ج: «في هذه».$) السورة منها ثلاثة، أولها هنا: «من نَّشآءُ إنَّ رَبَّكَ حَكيمٌ عَليمٌ»($ رأس الآية ۸۴ الأنعام.$)، والثاني: «خَلدينَ فيهآ إلّا ما شآءَ اللهُ إنَّ رَبَّكَ حَكيمٌ عَليمٌ»($ رأس الآية ۱۲۹ الأنعام.$)، والثالث: «سَيَجزِيِهم وَصفَهُم إنَّه حكيمٌ عليمٌ»($ رأس الآية ۱۴۰ الأنعام.$)، والرابع في الحجر: «وإنَّ ربَّكَ هو يَحشُرُهم إنَّه حكيمٌ عليمُ»($ رأس الآية ۲۵ الحجر.$) والخامس- هو المجرور- في النمل($في ج: «وفي النمل».$) آخر الآية السادسة منها: «من لَّدُن حكيمٍ عليمٍ»، والسادس في الزخرف: «وفى الأرضِ إلَهٌ وهو الحكيمُ العليمُ»($ رأس الآية ۸۴ الزخرف.$)، والسابع مثله في والذاريات: «قَالوا كذلكَ قال ربُّكَ إنَّه هو الحكيمُ العليمُ»($ رأس الآية ۳۰ في الذاريات.$)، تمت($في أ، هـ: «تتمت» وما أثبت من ب، ج. وقد جعله المؤلف بابا واحدا من أجل التقديم والتأخير، دون اعتبار لغيره، وجعله ابن المنادى في ثلاثة أبواب باعتبار ما قبله، وباعتبار التعريف والتنكير. انظر: متشابه القرآن ۶۸، ۶۹.$) العدة.
ونظمت في ذلك($في ب: «ذلك».$) ليحفظ فقلت($سقطت من: ب، ج، وفي أ، ق: «وهو هذا» وما أثبت من: هـ.$):
من 824