[والوجهان صحيحان($ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. وقال أبو داود في أصله فيما نقله اللبيب: «وإنما استحب رسمها بغير ألف» الدرة ۱۸.$)].
واختلف القراء في: «جَعِل» فقرأه الكوفيون بغير ألف، على مثال: «فعل» بفتح الجيم والعين واللام، وقرأه($في ج: «وقرأ».$) الباقون: «وَجَاعِلُ» على مثال: «فاعل» بفتح الجيم وألف بعدها وكسر العين وضم اللام($ويلاحظ ضبط: «اليل» بعده على القراءتين، بالنصب على قراءة الكوفيين وبالخفض على قراءة الباقين. انظر: النشر ۲/ ۲۶۰ إتحاف ۲/ ۲۳ التيسير ۱۰۵ السبعة ۲۶۳ التذكرة ۲/ ۴۰۵.$) وأنا أستحب كتاب($في ب، ج: «كتب» وسقطت من هـ.$) ذلك بغير ألف لجميع القراء، موافقة لبعض($في ب، ج: «المعنى» وهو تصحيف.$) المصاحف، ولقراءة الكوفيين($واستحبه أيضا في أصله أيضا وقال: «ليجمع بذلك في الرسم بين القراءتين» وعليه العمل. الدرة ۱۸.$). فمن ضبط لغيرهم جعل الألف بالحمراء بين الجيم والعين، وإن كتبه الناسخ للعربيين والحرميين($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر ويعقوب أيضا.$) بألف على قراءتهم، وللكوفيين بغير ألف على قراءتهم أيضا فحسن($ونسب أبو بكر اللبيب إلى علم الدين السخاوي أنه قال: «رأيت ألفا ثابتة في مصاحف أهل المدينة، وأهل الشام، وأهل اليمن، ورأيتها محذوفة في مصاحف أهل الكوفة». انظر: الدرة الصقيلة ۱۸.$)، إذ لم تبلغنا رواية، إنه كتب في مصحف [من مصاحف($ما بين القوسين في هـ: «مصر من».$)] الأمصار بوجه ما، وإنما جاءت الرواية مبهمة، أن($في أ: «إذا» وما أثبت من ب، ج، م، هـ.$)

[والوجهان صحيحان($ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. وقال أبو داود في أصله فيما نقله اللبيب: «وإنما استحب رسمها بغير ألف» الدرة ۱۸.$)].
واختلف القراء في: «جَعِل» فقرأه الكوفيون بغير ألف، على مثال: «فعل» بفتح الجيم والعين واللام، وقرأه($في ج: «وقرأ».$) الباقون: «وَجَاعِلُ» على مثال: «فاعل» بفتح الجيم وألف بعدها وكسر العين وضم اللام($ويلاحظ ضبط: «اليل» بعده على القراءتين، بالنصب على قراءة الكوفيين وبالخفض على قراءة الباقين. انظر: النشر ۲/ ۲۶۰ إتحاف ۲/ ۲۳ التيسير ۱۰۵ السبعة ۲۶۳ التذكرة ۲/ ۴۰۵.$) وأنا أستحب كتاب($في ب، ج: «كتب» وسقطت من هـ.$) ذلك بغير ألف لجميع القراء، موافقة لبعض($في ب، ج: «المعنى» وهو تصحيف.$) المصاحف، ولقراءة الكوفيين($واستحبه أيضا في أصله أيضا وقال: «ليجمع بذلك في الرسم بين القراءتين» وعليه العمل. الدرة ۱۸.$). فمن ضبط لغيرهم جعل الألف بالحمراء بين الجيم والعين، وإن كتبه الناسخ للعربيين والحرميين($ويوافقهم من العشرة أبو جعفر ويعقوب أيضا.$) بألف على قراءتهم، وللكوفيين بغير ألف على قراءتهم أيضا فحسن($ونسب أبو بكر اللبيب إلى علم الدين السخاوي أنه قال: «رأيت ألفا ثابتة في مصاحف أهل المدينة، وأهل الشام، وأهل اليمن، ورأيتها محذوفة في مصاحف أهل الكوفة». انظر: الدرة الصقيلة ۱۸.$)، إذ لم تبلغنا رواية، إنه كتب في مصحف [من مصاحف($ما بين القوسين في هـ: «مصر من».$)] الأمصار بوجه ما، وإنما جاءت الرواية مبهمة، أن($في أ: «إذا» وما أثبت من ب، ج، م، هـ.$)