بحذف الألف($باتفاق الشيخين، لأنهما جمع مؤنث، وما بين المعقوفين سقط من: ق، وسقط من ب، ج: «بحذف الألف».$)]، وكذا($بعدها في هـ: «حذفوها من».$): «مُتشَبهاً وغير مُتشَبهٍ» [بحذف الألف($تقدم نظيره في قوله تعالى: إن البقر تشبه علينا في الآية ۶۹ البقرة.$) من ذلك كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق، هـ.$)] وقد ذكر($بعدها في هـ: «ذلك كله».$).
وكتبوا: «أمَّا اَشتَمَلَت عليه» بميم واحدة بعدها ألف على الإدغام($وهي مركبة من: «أم» و «ما» الاسمية، وهي في القرآن قسم واحد موصول بإجماع ووقعت في أربعة مواضع في القرآن، هنا في الموضعين في الآية ۱۴۳ و ۱۴۴ وفي النمل في موضعين في قوله: أما يشركون في الآية ۶۱ وفي قوله: أمّا ذا كنتم في الآية ۸۶ وليس منها «ما» حرف الشرط والتفصيل نحو قوله: فأما اليتيم كما أنه موصول بالاتفاق، روى ذلك أبو عمرو الداني عن ابن الأنباري. انظر: المقنع ۷۱ إيضاح الوقف ۱/ ۳۴۲ الوسيلة ۸۷ الدرة ۵۱.$) واجتمعت على ذلك المصاحف فلم تختلف، ومعناه: الذي اشتملت.
ورسم الغازي بن قيس($تقدمت ترجمته ص ۲۳۶.$) هنا($في ب، ج، هـ: «هاهنا».$): «أَرحم الاُنثيينِ» بغير ألف، كذا($في أ: «وكذا» وما أثبت من ب، ج، ق، م، هـ.$) وقع عنده رسما دون ترجمة ورسم في الأنفال($في أ، ج، ق، هـ: «في التوبة» وألحقت في ب مصححة في الحاشية ومنها وما في: م أثبت، وهي في الآية ۷۶ آخر سورة الأنفال.$): «وَأُولُوا الاَرحَامِ» بألف($في ق: «بالألف».$)

بحذف الألف($باتفاق الشيخين، لأنهما جمع مؤنث، وما بين المعقوفين سقط من: ق، وسقط من ب، ج: «بحذف الألف».$)]، وكذا($بعدها في هـ: «حذفوها من».$): «مُتشَبهاً وغير مُتشَبهٍ» [بحذف الألف($تقدم نظيره في قوله تعالى: إن البقر تشبه علينا في الآية ۶۹ البقرة.$) من ذلك كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق، هـ.$)] وقد ذكر($بعدها في هـ: «ذلك كله».$).
وكتبوا: «أمَّا اَشتَمَلَت عليه» بميم واحدة بعدها ألف على الإدغام($وهي مركبة من: «أم» و «ما» الاسمية، وهي في القرآن قسم واحد موصول بإجماع ووقعت في أربعة مواضع في القرآن، هنا في الموضعين في الآية ۱۴۳ و ۱۴۴ وفي النمل في موضعين في قوله: أما يشركون في الآية ۶۱ وفي قوله: أمّا ذا كنتم في الآية ۸۶ وليس منها «ما» حرف الشرط والتفصيل نحو قوله: فأما اليتيم كما أنه موصول بالاتفاق، روى ذلك أبو عمرو الداني عن ابن الأنباري. انظر: المقنع ۷۱ إيضاح الوقف ۱/ ۳۴۲ الوسيلة ۸۷ الدرة ۵۱.$) واجتمعت على ذلك المصاحف فلم تختلف، ومعناه: الذي اشتملت.
ورسم الغازي بن قيس($تقدمت ترجمته ص ۲۳۶.$) هنا($في ب، ج، هـ: «هاهنا».$): «أَرحم الاُنثيينِ» بغير ألف، كذا($في أ: «وكذا» وما أثبت من ب، ج، ق، م، هـ.$) وقع عنده رسما دون ترجمة ورسم في الأنفال($في أ، ج، ق، هـ: «في التوبة» وألحقت في ب مصححة في الحاشية ومنها وما في: م أثبت، وهي في الآية ۷۶ آخر سورة الأنفال.$): «وَأُولُوا الاَرحَامِ» بألف($في ق: «بالألف».$)