ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «وقالوا مَهمَا»($ من الآية ۱۳۱ الأعراف.$) إلى قوله: «غَفلينَ» رأس الخمس الرابع عشر($رأس الآية ۱۳۵ الأعراف، وفي نسخة هـ جزئ الخمس إلى قسمين.$) وفي هذا الخمس من الهجاء [: «مَهمَا» كتبوه موصولا كلمة واحدة($فهي عند علماء الرسم كلمة واحدة موصولة قال أبو عمرو: «فهو موصول في جميع المصاحف» وللنحويين ثلاثة أقوال: أحدها أنها غير مركبة كلمة واحدة، واختاره ابن هشام في المغني، فيوافق قول أصحاب المصاحف، والثاني أنها مركبة من: «مه» و «ما» الشرطية والثالث أنها مركبة من: «ما» الشرطية و «ما» المزيدة، وأبدلت الألف الأولى هاء دفعا للتكرار، والأول أولى. انظر: المقنع ۷۳ التبيان ۲۰۷ إعراب القرآن لمكي ۲/ ۲۹۹ مغني اللبيب ۴۳۶.$)، وفيه($في ق: «وفيها».$) أيضا حذف الألف من($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]: «مُّفَصَّلَت»($ باتفاق الداني وأبي داود، لأنه يندرج في قاعدة جمع المؤنث كما تقدم.$) وبلغوه [بغير ألف أيضا($هذا من ألفاظ الجمع المحذوف النون انفرد بحذف الألف أبو داود دون الداني هنا وفي النحل ۷ وغافر ۵۵ قال الخراز: «فعنه حذف بالغوه بالغيه* وصالح التحريم أيضا يقتفيه انظر: التبيان ۵۹ فتح المنان ۲۹ تنبيه العطشان ۵. ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)] و«فَأغرَقنَهم»($ باتفاق الشيخين أبي عمرو وأبي داود، وتقدم مثله في أول البقرة.$)، وسائر ذلك مذكور كله.
ثم قال تعالى: «وأَورَثنا القَومَ الذين كانوا يُستَضعَفونَ»($ من الآية ۱۳۶ الأعراف.$) إلى قوله:

ذلك مذكور.
ثم قال تعالى: «وقالوا مَهمَا»($ من الآية ۱۳۱ الأعراف.$) إلى قوله: «غَفلينَ» رأس الخمس الرابع عشر($رأس الآية ۱۳۵ الأعراف، وفي نسخة هـ جزئ الخمس إلى قسمين.$) وفي هذا الخمس من الهجاء [: «مَهمَا» كتبوه موصولا كلمة واحدة($فهي عند علماء الرسم كلمة واحدة موصولة قال أبو عمرو: «فهو موصول في جميع المصاحف» وللنحويين ثلاثة أقوال: أحدها أنها غير مركبة كلمة واحدة، واختاره ابن هشام في المغني، فيوافق قول أصحاب المصاحف، والثاني أنها مركبة من: «مه» و «ما» الشرطية والثالث أنها مركبة من: «ما» الشرطية و «ما» المزيدة، وأبدلت الألف الأولى هاء دفعا للتكرار، والأول أولى. انظر: المقنع ۷۳ التبيان ۲۰۷ إعراب القرآن لمكي ۲/ ۲۹۹ مغني اللبيب ۴۳۶.$)، وفيه($في ق: «وفيها».$) أيضا حذف الألف من($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)]: «مُّفَصَّلَت»($ باتفاق الداني وأبي داود، لأنه يندرج في قاعدة جمع المؤنث كما تقدم.$) وبلغوه [بغير ألف أيضا($هذا من ألفاظ الجمع المحذوف النون انفرد بحذف الألف أبو داود دون الداني هنا وفي النحل ۷ وغافر ۵۵ قال الخراز: «فعنه حذف بالغوه بالغيه* وصالح التحريم أيضا يقتفيه انظر: التبيان ۵۹ فتح المنان ۲۹ تنبيه العطشان ۵. ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)] و«فَأغرَقنَهم»($ باتفاق الشيخين أبي عمرو وأبي داود، وتقدم مثله في أول البقرة.$)، وسائر ذلك مذكور كله.
ثم قال تعالى: «وأَورَثنا القَومَ الذين كانوا يُستَضعَفونَ»($ من الآية ۱۳۶ الأعراف.$) إلى قوله: