الكتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 3 صفحه 582 عدد الصفحات: 759 المؤلف/المؤلفون: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
و«خَسِئينَ» بحذف الألف، وبياء($في ج: «وياء».$) واحدة بين السين والنون من غير صورة للهمزة، لئلا يجتمع($في ب، ج: «تجتمع» باتفاق الشيخين، وهو جمع مهموز اللام.$) ياءان، [وسائره($في ب، ج: «وسائر ذلك».$) مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.$)].
ثم قال تعالى: «فلمّا عَتَوا عَن مَّا نُهُوا عَنه»($ من الآية ۱۶۶ الأعراف.$) إلى قوله: «أَجرَ المُصلِحينَ» عشر($أي رأس السبعين ومائة، وجزئ هذا الخمس في هـ إلى جزءين.$) السبعين ومائة، ورأس سبعة عشر جزءا [من أجزاء ستين($وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج. وهو رأس الحزب السابع عشر، وهو مذهب أبي عمرو الداني، وقال علم الدين السخاوي: «ولم يوافق عليه» وقيل عند قوله: ولعلهم يتقون رأس الآية ۱۶۴ وذكر ابن الجوزي عند قوله: لغفور رحيم رأس الآية ۱۶۷ ولم يذكر غيره، وحكى الصفاقسي الإجماع على الأول، وبه العمل. انظر: جمال القراء ۱/ ۱۴۴ البيان ۱۰۵ غيث النفع ۲۳۰، فنون الأفنان ۲۷۴.$)] وما في هذا الخمس من الهجاء مذكور قبل($سقطت من: ب، ج.$) وفيها، «أن لَّا يَقُولُوا» بالنون على الأصل، وقد ذكرناه($وهو ثاني المواضع العشرة المتفق على رسمها بالنون، وتقدمت عند قوله: حقيق على أن لا أقول على الله من الآية ۱۰۴ الأعراف.$) آنفا($بعدها في ب، ج، ق: «وسائر ذلك مذكور» مع زيادة: «كله» في ب ومع زيادة: «قبل» في: ج وبعدها في هـ: «أيضا».$).
ثم قال تعالى: «وَإذ نَتَقنَا الجَبَلَ فَوقِهِم»($ من الآية ۱۷۱ الأعراف.$) إلى قوله: «مِنَ الغَاوينَ» رأس الخمس
و«خَسِئينَ» بحذف الألف، وبياء($في ج: «وياء».$) واحدة بين السين والنون من غير صورة للهمزة، لئلا يجتمع($في ب، ج: «تجتمع» باتفاق الشيخين، وهو جمع مهموز اللام.$) ياءان، [وسائره($في ب، ج: «وسائر ذلك».$) مذكور($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.$)].
ثم قال تعالى: «فلمّا عَتَوا عَن مَّا نُهُوا عَنه»($ من الآية ۱۶۶ الأعراف.$) إلى قوله: «أَجرَ المُصلِحينَ» عشر($أي رأس السبعين ومائة، وجزئ هذا الخمس في هـ إلى جزءين.$) السبعين ومائة، ورأس سبعة عشر جزءا [من أجزاء ستين($وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج. وهو رأس الحزب السابع عشر، وهو مذهب أبي عمرو الداني، وقال علم الدين السخاوي: «ولم يوافق عليه» وقيل عند قوله: ولعلهم يتقون رأس الآية ۱۶۴ وذكر ابن الجوزي عند قوله: لغفور رحيم رأس الآية ۱۶۷ ولم يذكر غيره، وحكى الصفاقسي الإجماع على الأول، وبه العمل. انظر: جمال القراء ۱/ ۱۴۴ البيان ۱۰۵ غيث النفع ۲۳۰، فنون الأفنان ۲۷۴.$)] وما في هذا الخمس من الهجاء مذكور قبل($سقطت من: ب، ج.$) وفيها، «أن لَّا يَقُولُوا» بالنون على الأصل، وقد ذكرناه($وهو ثاني المواضع العشرة المتفق على رسمها بالنون، وتقدمت عند قوله: حقيق على أن لا أقول على الله من الآية ۱۰۴ الأعراف.$) آنفا($بعدها في ب، ج، ق: «وسائر ذلك مذكور» مع زيادة: «كله» في ب ومع زيادة: «قبل» في: ج وبعدها في هـ: «أيضا».$).
ثم قال تعالى: «وَإذ نَتَقنَا الجَبَلَ فَوقِهِم»($ من الآية ۱۷۱ الأعراف.$) إلى قوله: «مِنَ الغَاوينَ» رأس الخمس
من 824