- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
الهجاء مذكور.
ثم قال تعالى($سقطت من: ب.$): «وَاذكُرُوا إذَ أنتم قَلِيلٌ»($ من الآية ۲۶ الأنفال.$) إلى قوله: «المَكِرينَ» عشر($يعني بها رأس الثلاثين آية.$) الثلاثين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «فَأَويكُم» بياء بين الواو والكاف، [كتبوه كذلك($ما بين القوسين سقط من ق، وفي ج: «وكتبوه».$)] على الأصل والإمالة، ووزن: «ءَاوى» «فاعل»($ في ب، هـ: «فعل» وفي ج، ق: «فعلى» وكلاهما تصحيف.$) وجملة الوارد منه، في كتاب الله عز وجل ثلاثة مواضع: هذا($في الآية ۲۶ الأنفال، وفي ب، ج، ق: «هنا».$) أولها، والثاني في يوسف: «ءَاوى إِلَيه أَخَاهُ»($ في الآية ۶۹ يوسف.$) والثالث: في والضحى: «يَتيماً فَأَوى»($ رأس الآية ۶ والضحى.$).
و«أَمَنَتِكم» بغير ألف($أي بحذف الألفين: بعد الميم، وبعد النون، لأنه جمع مؤنث سالم ذي ألفين، وخصه أبو عمرو بالذكر مع أنه داخل في الضابط المتقدم، لأنه من الحروف التي رواها بسنده عن قالون عن نافع عن مصاحف المدينة بالحذف. انظر: المقنع ص ۱۱ نثر المرجان ۲/ ۴۷۹.$)، و«أَنّمآ» موصولا($بإجماع كتاب المصاحف وسيأتي ما فيه الخلاف بعد هذا في قوله: أنما غنمتم في الآية ۴۱.$) [وسائر ذلك مذكور كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط: ق.$)].
ثم قال تعالى($سقطت من: ب.$): «وَاذكُرُوا إذَ أنتم قَلِيلٌ»($ من الآية ۲۶ الأنفال.$) إلى قوله: «المَكِرينَ» عشر($يعني بها رأس الثلاثين آية.$) الثلاثين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «فَأَويكُم» بياء بين الواو والكاف، [كتبوه كذلك($ما بين القوسين سقط من ق، وفي ج: «وكتبوه».$)] على الأصل والإمالة، ووزن: «ءَاوى» «فاعل»($ في ب، هـ: «فعل» وفي ج، ق: «فعلى» وكلاهما تصحيف.$) وجملة الوارد منه، في كتاب الله عز وجل ثلاثة مواضع: هذا($في الآية ۲۶ الأنفال، وفي ب، ج، ق: «هنا».$) أولها، والثاني في يوسف: «ءَاوى إِلَيه أَخَاهُ»($ في الآية ۶۹ يوسف.$) والثالث: في والضحى: «يَتيماً فَأَوى»($ رأس الآية ۶ والضحى.$).
و«أَمَنَتِكم» بغير ألف($أي بحذف الألفين: بعد الميم، وبعد النون، لأنه جمع مؤنث سالم ذي ألفين، وخصه أبو عمرو بالذكر مع أنه داخل في الضابط المتقدم، لأنه من الحروف التي رواها بسنده عن قالون عن نافع عن مصاحف المدينة بالحذف. انظر: المقنع ص ۱۱ نثر المرجان ۲/ ۴۷۹.$)، و«أَنّمآ» موصولا($بإجماع كتاب المصاحف وسيأتي ما فيه الخلاف بعد هذا في قوله: أنما غنمتم في الآية ۴۱.$) [وسائر ذلك مذكور كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط: ق.$)].
الهجاء مذكور.
ثم قال تعالى($سقطت من: ب.$): «وَاذكُرُوا إذَ أنتم قَلِيلٌ»($ من الآية ۲۶ الأنفال.$) إلى قوله: «المَكِرينَ» عشر($يعني بها رأس الثلاثين آية.$) الثلاثين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «فَأَويكُم» بياء بين الواو والكاف، [كتبوه كذلك($ما بين القوسين سقط من ق، وفي ج: «وكتبوه».$)] على الأصل والإمالة، ووزن: «ءَاوى» «فاعل»($ في ب، هـ: «فعل» وفي ج، ق: «فعلى» وكلاهما تصحيف.$) وجملة الوارد منه، في كتاب الله عز وجل ثلاثة مواضع: هذا($في الآية ۲۶ الأنفال، وفي ب، ج، ق: «هنا».$) أولها، والثاني في يوسف: «ءَاوى إِلَيه أَخَاهُ»($ في الآية ۶۹ يوسف.$) والثالث: في والضحى: «يَتيماً فَأَوى»($ رأس الآية ۶ والضحى.$).
و«أَمَنَتِكم» بغير ألف($أي بحذف الألفين: بعد الميم، وبعد النون، لأنه جمع مؤنث سالم ذي ألفين، وخصه أبو عمرو بالذكر مع أنه داخل في الضابط المتقدم، لأنه من الحروف التي رواها بسنده عن قالون عن نافع عن مصاحف المدينة بالحذف. انظر: المقنع ص ۱۱ نثر المرجان ۲/ ۴۷۹.$)، و«أَنّمآ» موصولا($بإجماع كتاب المصاحف وسيأتي ما فيه الخلاف بعد هذا في قوله: أنما غنمتم في الآية ۴۱.$) [وسائر ذلك مذكور كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط: ق.$)].
ثم قال تعالى($سقطت من: ب.$): «وَاذكُرُوا إذَ أنتم قَلِيلٌ»($ من الآية ۲۶ الأنفال.$) إلى قوله: «المَكِرينَ» عشر($يعني بها رأس الثلاثين آية.$) الثلاثين آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: «فَأَويكُم» بياء بين الواو والكاف، [كتبوه كذلك($ما بين القوسين سقط من ق، وفي ج: «وكتبوه».$)] على الأصل والإمالة، ووزن: «ءَاوى» «فاعل»($ في ب، هـ: «فعل» وفي ج، ق: «فعلى» وكلاهما تصحيف.$) وجملة الوارد منه، في كتاب الله عز وجل ثلاثة مواضع: هذا($في الآية ۲۶ الأنفال، وفي ب، ج، ق: «هنا».$) أولها، والثاني في يوسف: «ءَاوى إِلَيه أَخَاهُ»($ في الآية ۶۹ يوسف.$) والثالث: في والضحى: «يَتيماً فَأَوى»($ رأس الآية ۶ والضحى.$).
و«أَمَنَتِكم» بغير ألف($أي بحذف الألفين: بعد الميم، وبعد النون، لأنه جمع مؤنث سالم ذي ألفين، وخصه أبو عمرو بالذكر مع أنه داخل في الضابط المتقدم، لأنه من الحروف التي رواها بسنده عن قالون عن نافع عن مصاحف المدينة بالحذف. انظر: المقنع ص ۱۱ نثر المرجان ۲/ ۴۷۹.$)، و«أَنّمآ» موصولا($بإجماع كتاب المصاحف وسيأتي ما فيه الخلاف بعد هذا في قوله: أنما غنمتم في الآية ۴۱.$) [وسائر ذلك مذكور كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط: ق.$)].