- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
مذكور.
ووقع في هود: «ولا تَضُرُّونَه شَيئاً»($ من الآية ۵۶ هود.$) بزيادة نون قبل الهاء، هناك، وهنا بغير نون($لأن الأول مرفوع بثبوت النون والثاني مجزوم بحذف النون.$).
وكتبوا: «الَّا تَنصُرُوهُ» بالإدغام($أي بغير نون على لفظ الإدغام على الوصل والعبارة في هـ: «مكتوب على الإدغام» فقد رسم في جميع القرآن على الوصل وليس فيه خلاف.$)، و«لِصَحِبِه» بغير ألف، ومثله في الكهف: «لصَحِبِه وهُو يُحَاوِرُهَ»($ في موضعين في الكهف في الآية ۳۴ وفي الآية ۳۶ ولم يذكر أبو داود الحذف إلا في موضعي التوبة والكهف، وقيده له الخراز بالمصاحب للام الجر، وأطلق الحذف البلنسي صاحب المنصف في جميع القرآن وعليه العمل. انظر: التبيان ۱۰۳ تنبيه العطشان ۸۶ دليل الحيران ۱۴۰ سمير الطالبين ۱۴۰.$) و«السُّفلى» بياء بعد اللام و«العُليا» بألف بعد الياء($تأنيث الأعلى، ورسم بالألف، لأنه من ذوات الواو، لأن فعله واوي اللام.$)، وقد ذكرا($تقدم في قوله: هدى للمتقين في أول البقرة وفي قوله: وإذا خلا في الآية ۷۵ البقرة.$) [مع سائر أمثالهما($سقط من هـ: «مع سائر أمثالهما» وألحق في هامشها، وفي ب، ج، ق: «مثالهما» وفي أ: «أمثلهما» وبعدها في ق: «فيما تقدم» وما بين القوسين المعقوفين لم يظهر لي في ق، وتقدمت بدايته في ص ۶۲۲ وما أثبت من م، هـ.$)].
ثم قال تعالى: «اِنفِرُوا خِفَافاً وثِقَالاً»($ من الآية ۴۱ التوبة.$) إلى قوله: «يَتَرَدَّدونَ» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ التوبة، وجزئ هذا الخمس في هـ إلى جزءين.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «عَفَا اللهُ عَنكَ» بألف بعد الفاء
ووقع في هود: «ولا تَضُرُّونَه شَيئاً»($ من الآية ۵۶ هود.$) بزيادة نون قبل الهاء، هناك، وهنا بغير نون($لأن الأول مرفوع بثبوت النون والثاني مجزوم بحذف النون.$).
وكتبوا: «الَّا تَنصُرُوهُ» بالإدغام($أي بغير نون على لفظ الإدغام على الوصل والعبارة في هـ: «مكتوب على الإدغام» فقد رسم في جميع القرآن على الوصل وليس فيه خلاف.$)، و«لِصَحِبِه» بغير ألف، ومثله في الكهف: «لصَحِبِه وهُو يُحَاوِرُهَ»($ في موضعين في الكهف في الآية ۳۴ وفي الآية ۳۶ ولم يذكر أبو داود الحذف إلا في موضعي التوبة والكهف، وقيده له الخراز بالمصاحب للام الجر، وأطلق الحذف البلنسي صاحب المنصف في جميع القرآن وعليه العمل. انظر: التبيان ۱۰۳ تنبيه العطشان ۸۶ دليل الحيران ۱۴۰ سمير الطالبين ۱۴۰.$) و«السُّفلى» بياء بعد اللام و«العُليا» بألف بعد الياء($تأنيث الأعلى، ورسم بالألف، لأنه من ذوات الواو، لأن فعله واوي اللام.$)، وقد ذكرا($تقدم في قوله: هدى للمتقين في أول البقرة وفي قوله: وإذا خلا في الآية ۷۵ البقرة.$) [مع سائر أمثالهما($سقط من هـ: «مع سائر أمثالهما» وألحق في هامشها، وفي ب، ج، ق: «مثالهما» وفي أ: «أمثلهما» وبعدها في ق: «فيما تقدم» وما بين القوسين المعقوفين لم يظهر لي في ق، وتقدمت بدايته في ص ۶۲۲ وما أثبت من م، هـ.$)].
ثم قال تعالى: «اِنفِرُوا خِفَافاً وثِقَالاً»($ من الآية ۴۱ التوبة.$) إلى قوله: «يَتَرَدَّدونَ» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ التوبة، وجزئ هذا الخمس في هـ إلى جزءين.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «عَفَا اللهُ عَنكَ» بألف بعد الفاء
مذكور.
ووقع في هود: «ولا تَضُرُّونَه شَيئاً»($ من الآية ۵۶ هود.$) بزيادة نون قبل الهاء، هناك، وهنا بغير نون($لأن الأول مرفوع بثبوت النون والثاني مجزوم بحذف النون.$).
وكتبوا: «الَّا تَنصُرُوهُ» بالإدغام($أي بغير نون على لفظ الإدغام على الوصل والعبارة في هـ: «مكتوب على الإدغام» فقد رسم في جميع القرآن على الوصل وليس فيه خلاف.$)، و«لِصَحِبِه» بغير ألف، ومثله في الكهف: «لصَحِبِه وهُو يُحَاوِرُهَ»($ في موضعين في الكهف في الآية ۳۴ وفي الآية ۳۶ ولم يذكر أبو داود الحذف إلا في موضعي التوبة والكهف، وقيده له الخراز بالمصاحب للام الجر، وأطلق الحذف البلنسي صاحب المنصف في جميع القرآن وعليه العمل. انظر: التبيان ۱۰۳ تنبيه العطشان ۸۶ دليل الحيران ۱۴۰ سمير الطالبين ۱۴۰.$) و«السُّفلى» بياء بعد اللام و«العُليا» بألف بعد الياء($تأنيث الأعلى، ورسم بالألف، لأنه من ذوات الواو، لأن فعله واوي اللام.$)، وقد ذكرا($تقدم في قوله: هدى للمتقين في أول البقرة وفي قوله: وإذا خلا في الآية ۷۵ البقرة.$) [مع سائر أمثالهما($سقط من هـ: «مع سائر أمثالهما» وألحق في هامشها، وفي ب، ج، ق: «مثالهما» وفي أ: «أمثلهما» وبعدها في ق: «فيما تقدم» وما بين القوسين المعقوفين لم يظهر لي في ق، وتقدمت بدايته في ص ۶۲۲ وما أثبت من م، هـ.$)].
ثم قال تعالى: «اِنفِرُوا خِفَافاً وثِقَالاً»($ من الآية ۴۱ التوبة.$) إلى قوله: «يَتَرَدَّدونَ» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ التوبة، وجزئ هذا الخمس في هـ إلى جزءين.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «عَفَا اللهُ عَنكَ» بألف بعد الفاء
ووقع في هود: «ولا تَضُرُّونَه شَيئاً»($ من الآية ۵۶ هود.$) بزيادة نون قبل الهاء، هناك، وهنا بغير نون($لأن الأول مرفوع بثبوت النون والثاني مجزوم بحذف النون.$).
وكتبوا: «الَّا تَنصُرُوهُ» بالإدغام($أي بغير نون على لفظ الإدغام على الوصل والعبارة في هـ: «مكتوب على الإدغام» فقد رسم في جميع القرآن على الوصل وليس فيه خلاف.$)، و«لِصَحِبِه» بغير ألف، ومثله في الكهف: «لصَحِبِه وهُو يُحَاوِرُهَ»($ في موضعين في الكهف في الآية ۳۴ وفي الآية ۳۶ ولم يذكر أبو داود الحذف إلا في موضعي التوبة والكهف، وقيده له الخراز بالمصاحب للام الجر، وأطلق الحذف البلنسي صاحب المنصف في جميع القرآن وعليه العمل. انظر: التبيان ۱۰۳ تنبيه العطشان ۸۶ دليل الحيران ۱۴۰ سمير الطالبين ۱۴۰.$) و«السُّفلى» بياء بعد اللام و«العُليا» بألف بعد الياء($تأنيث الأعلى، ورسم بالألف، لأنه من ذوات الواو، لأن فعله واوي اللام.$)، وقد ذكرا($تقدم في قوله: هدى للمتقين في أول البقرة وفي قوله: وإذا خلا في الآية ۷۵ البقرة.$) [مع سائر أمثالهما($سقط من هـ: «مع سائر أمثالهما» وألحق في هامشها، وفي ب، ج، ق: «مثالهما» وفي أ: «أمثلهما» وبعدها في ق: «فيما تقدم» وما بين القوسين المعقوفين لم يظهر لي في ق، وتقدمت بدايته في ص ۶۲۲ وما أثبت من م، هـ.$)].
ثم قال تعالى: «اِنفِرُوا خِفَافاً وثِقَالاً»($ من الآية ۴۱ التوبة.$) إلى قوله: «يَتَرَدَّدونَ» رأس الخمس الخامس($رأس الآية ۴۵ التوبة، وجزئ هذا الخمس في هـ إلى جزءين.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «عَفَا اللهُ عَنكَ» بألف بعد الفاء