- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وفي هاتين($في ب، ج، ق: «في هاتين».$) الآيتين من الهجاء: «صَلَوتِكَ» كتبوه في جميع المصاحف بواو بين الواو، والتاء من غير ألف بعدها($ذكر أبو عمرو أنه وجد في جميع المصاحف: وصلوت الرسول ۱۰۰ وإن صلوتك ۱۰۴ الموضعان في التوبة، وموضع هود في الآية ۸۷ وموضع المؤمنون: على صلوتهم يحفظون في الآية ۹ فهذه الأربعة مواضع بالواو باتفاق، وفي إثبات الألف بعد الواو وحذفه خلاف فوقع الإجماع على رسمهن بالواو، واختلفوا في الألف، قال ابن أشتة في كتاب علم المصاحف في الإمام بغير ألف بعد الواو» وصححه اللبيب فقال: «وهذا هو الصحيح» وعليه العمل، ولاحظ الموضع الأول في الآية ۱۰۰ وسيأتي موضع هود، والمؤمنون. انظر: المقنع ۵۵ الدرة الصقيلة ۴۸ سمير الطالبين ۶۲.$)، أعني بعد الواو($في ق: «التاء» وصححت في الهامش.$) على خمسة أحرف وكذلك($في هـ: «وكذا».$) في هود: «أصَلَوَتُكَ تَامُرُكَ»($ في الآية ۸۷ هود، وستأتي في سورتها.$) واختلف القراء في تحريك($في ب: «في تحرك» ومراده بالفتح.$) الواو في الموضعين، وفي إسكانها، وقلبها($في ب، ق: «وقبلها» وهو تصحيف.$) ألفا في اللفظ، لتحريك($في ب، ج، ق، هـ: «لتحرك».$) ما قبلها وإعراب ما بعدها هنا($في ب، ج: «هاهنا».$) خاصة($قرأ الموضعين حمزة والكسائي، وخلف وحفص على التوحيد، وفتح التاء، وقرأ الباقون بالجمع بالواو، وكسر التاء، وهو المراد بإعراب ما بعدها. انظر: النشر ۲/ ۲۸۱ المبسوط ۱۹۶ إتحاف ۲/ ۹۷، ۱۳۴ التيسير ۱۱۹.$)، ولا خلاف في رفع التاء في هود، سواء قرئت بالتوحيد أو بالجمع($وسيعيد ذكره في موضعه من السورة.$).
وفي هاتين($في ب، ج، ق: «في هاتين».$) الآيتين من الهجاء: «صَلَوتِكَ» كتبوه في جميع المصاحف بواو بين الواو، والتاء من غير ألف بعدها($ذكر أبو عمرو أنه وجد في جميع المصاحف: وصلوت الرسول ۱۰۰ وإن صلوتك ۱۰۴ الموضعان في التوبة، وموضع هود في الآية ۸۷ وموضع المؤمنون: على صلوتهم يحفظون في الآية ۹ فهذه الأربعة مواضع بالواو باتفاق، وفي إثبات الألف بعد الواو وحذفه خلاف فوقع الإجماع على رسمهن بالواو، واختلفوا في الألف، قال ابن أشتة في كتاب علم المصاحف في الإمام بغير ألف بعد الواو» وصححه اللبيب فقال: «وهذا هو الصحيح» وعليه العمل، ولاحظ الموضع الأول في الآية ۱۰۰ وسيأتي موضع هود، والمؤمنون. انظر: المقنع ۵۵ الدرة الصقيلة ۴۸ سمير الطالبين ۶۲.$)، أعني بعد الواو($في ق: «التاء» وصححت في الهامش.$) على خمسة أحرف وكذلك($في هـ: «وكذا».$) في هود: «أصَلَوَتُكَ تَامُرُكَ»($ في الآية ۸۷ هود، وستأتي في سورتها.$) واختلف القراء في تحريك($في ب: «في تحرك» ومراده بالفتح.$) الواو في الموضعين، وفي إسكانها، وقلبها($في ب، ق: «وقبلها» وهو تصحيف.$) ألفا في اللفظ، لتحريك($في ب، ج، ق، هـ: «لتحرك».$) ما قبلها وإعراب ما بعدها هنا($في ب، ج: «هاهنا».$) خاصة($قرأ الموضعين حمزة والكسائي، وخلف وحفص على التوحيد، وفتح التاء، وقرأ الباقون بالجمع بالواو، وكسر التاء، وهو المراد بإعراب ما بعدها. انظر: النشر ۲/ ۲۸۱ المبسوط ۱۹۶ إتحاف ۲/ ۹۷، ۱۳۴ التيسير ۱۱۹.$)، ولا خلاف في رفع التاء في هود، سواء قرئت بالتوحيد أو بالجمع($وسيعيد ذكره في موضعه من السورة.$).