- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
ثم قال تعالى: «وَنَجِّنَا بِرَحمَتكَ»($ من الآية ۸۶ يونس.$) إلى قوله: «منَ المُسلمينَ» عشر($رأس التسعين آية.$) التسعين، وفي هذا الخمس من الهجاء: «تَبوَّءَا» بألف واحدة للتثنية، من غير صورة للهمزة كراهة الجمع بين ألفين($لأنها مفتوحة قبل فتح، فاقتضى ذلك أن تصور ألفا، وبعدها ألف التثنية فاجتمع صورتان، فكتبوها بألف واحدة، ويجوز أن تكون المرسومة هي ألف التثنية وأن تكون صورة الهمزة، وما ذكره المؤلف هو اختياره، وكذلك اختاره أبو عمرو الداني فقال: «والأوجه هاهنا أن تكون ألف التثنية، لأن الهمزة قد تستغني عن الصورة، فلا ترسم خطا» وقال: «إلا أن الثانية هاهنا ألف التثنية لا غير» ونسب صاحب نثر المرجان أن السخاوي اختار حذف ألف التثنية، والأول أرجح، وعليه العمل توضع الهمزة بعد الواو، وعلى الثاني توضع الهمزة على الألف وتلحق ألفا حمراء بعدها. انظر: المحكم ۱۶۳ المقنع ۲۶ الدرة ۳۶ الوسيلة ۶۲.$)، و«وَ مَلَأَهُ» مذكور($أنه بألف صورة للهمزة على القياس.$)، وكذا: «وأَمولاً فى الحيوةِ الدُّنيا»($ تقدم عند قوله: هدى للمتقين ۱ البقرة.$) و«أموَلِهِم»($ تقدم عند قوله: ونقص من الأمول في الآية ۱۵۴ البقرة.$).
وكتبوا: «ولا تَتَّبِعَنِّ» بحذف الألف التي للتثنية العين، والنون وكذا رسمه الغازي بن قيس($تقدمت ترجمته ص: ۲۳۶.$)، الأندلسي في كتابه، وقد تقدم الاختلاف في مثل هذا وشبهه($تقدم عند قوله تعالى: وما يعلمن في الآية ۱۰۱ البقرة وفي قوله: فلهما الثلثن في الآية ۱۷۵ سورة النساء.$)، والذي أميل إليه إثبات($في هـ: «بإثبات».$) الألف التي($سقطت من: ب$) للتثنية أينما أتت موافقة($في هـ: «موافقا».$) لبعض
وكتبوا: «ولا تَتَّبِعَنِّ» بحذف الألف التي للتثنية العين، والنون وكذا رسمه الغازي بن قيس($تقدمت ترجمته ص: ۲۳۶.$)، الأندلسي في كتابه، وقد تقدم الاختلاف في مثل هذا وشبهه($تقدم عند قوله تعالى: وما يعلمن في الآية ۱۰۱ البقرة وفي قوله: فلهما الثلثن في الآية ۱۷۵ سورة النساء.$)، والذي أميل إليه إثبات($في هـ: «بإثبات».$) الألف التي($سقطت من: ب$) للتثنية أينما أتت موافقة($في هـ: «موافقا».$) لبعض
ثم قال تعالى: «وَنَجِّنَا بِرَحمَتكَ»($ من الآية ۸۶ يونس.$) إلى قوله: «منَ المُسلمينَ» عشر($رأس التسعين آية.$) التسعين، وفي هذا الخمس من الهجاء: «تَبوَّءَا» بألف واحدة للتثنية، من غير صورة للهمزة كراهة الجمع بين ألفين($لأنها مفتوحة قبل فتح، فاقتضى ذلك أن تصور ألفا، وبعدها ألف التثنية فاجتمع صورتان، فكتبوها بألف واحدة، ويجوز أن تكون المرسومة هي ألف التثنية وأن تكون صورة الهمزة، وما ذكره المؤلف هو اختياره، وكذلك اختاره أبو عمرو الداني فقال: «والأوجه هاهنا أن تكون ألف التثنية، لأن الهمزة قد تستغني عن الصورة، فلا ترسم خطا» وقال: «إلا أن الثانية هاهنا ألف التثنية لا غير» ونسب صاحب نثر المرجان أن السخاوي اختار حذف ألف التثنية، والأول أرجح، وعليه العمل توضع الهمزة بعد الواو، وعلى الثاني توضع الهمزة على الألف وتلحق ألفا حمراء بعدها. انظر: المحكم ۱۶۳ المقنع ۲۶ الدرة ۳۶ الوسيلة ۶۲.$)، و«وَ مَلَأَهُ» مذكور($أنه بألف صورة للهمزة على القياس.$)، وكذا: «وأَمولاً فى الحيوةِ الدُّنيا»($ تقدم عند قوله: هدى للمتقين ۱ البقرة.$) و«أموَلِهِم»($ تقدم عند قوله: ونقص من الأمول في الآية ۱۵۴ البقرة.$).
وكتبوا: «ولا تَتَّبِعَنِّ» بحذف الألف التي للتثنية العين، والنون وكذا رسمه الغازي بن قيس($تقدمت ترجمته ص: ۲۳۶.$)، الأندلسي في كتابه، وقد تقدم الاختلاف في مثل هذا وشبهه($تقدم عند قوله تعالى: وما يعلمن في الآية ۱۰۱ البقرة وفي قوله: فلهما الثلثن في الآية ۱۷۵ سورة النساء.$)، والذي أميل إليه إثبات($في هـ: «بإثبات».$) الألف التي($سقطت من: ب$) للتثنية أينما أتت موافقة($في هـ: «موافقا».$) لبعض
وكتبوا: «ولا تَتَّبِعَنِّ» بحذف الألف التي للتثنية العين، والنون وكذا رسمه الغازي بن قيس($تقدمت ترجمته ص: ۲۳۶.$)، الأندلسي في كتابه، وقد تقدم الاختلاف في مثل هذا وشبهه($تقدم عند قوله تعالى: وما يعلمن في الآية ۱۰۱ البقرة وفي قوله: فلهما الثلثن في الآية ۱۷۵ سورة النساء.$)، والذي أميل إليه إثبات($في هـ: «بإثبات».$) الألف التي($سقطت من: ب$) للتثنية أينما أتت موافقة($في هـ: «موافقا».$) لبعض