- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
«مُريبٍ» رأس عشر($في أ، ب، ج، ق: «عشرة» وما أثبت من: هـ.$) ومائة آية($سقطت من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء:
[«خَلدينَ»($ باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم.$) و«السَّموتِ»($ تقدم عند قوله: سبع سموت في الآية ۲۸ البقرة.$) وهَؤُلآءِ»($ تقدم في الآية ۳۰ البقرة.$) و«مُوسَى»($ تقدم في البقرة في الآية ۱ و ۵۰.$) و«الكِتبَ»($ تقدم عند قوله: ذلك الكتب في الآية ۱ البقرة.$) وأنه مذكور كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
[وقد بينا في كتابنا الكبير معنى هذين الاستثناءين هنا، وأجبنا عنهما بنحو من عشرين وجها، عشرة لأهل السعادة، وعشرة لأهل الشقاوة($تقدم عند قوله: خلدين فيها إلا ما شاء الله في الآية ۱۲۹ الأنعام. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وإن كُلّا لَّمَا لَيُوَفّينَّهم ربُّكَ أعمَلَهم»($ من الآية ۱۱۱ هود.$) إلى قوله: «أجرَ المُحسنينَ» رأس الخمس الثاني عشر($رأس الآية ۱۱۵ هود.$)، وكل($العبارة في هـ: «وما فيه من الهجاء مذكور كله».$) ما في هذا الخمس من الهجاء مذكور كله($سقطت من: ب.$) قبل($سقطت من: ج.$).
ثم قال تعالى: «فلولا كانَ مِن القُرونِ من قبلِكم»($ من الآية ۱۱۶ هود.$) إلى قوله: «إنّا مُنتظرون»
[«خَلدينَ»($ باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم.$) و«السَّموتِ»($ تقدم عند قوله: سبع سموت في الآية ۲۸ البقرة.$) وهَؤُلآءِ»($ تقدم في الآية ۳۰ البقرة.$) و«مُوسَى»($ تقدم في البقرة في الآية ۱ و ۵۰.$) و«الكِتبَ»($ تقدم عند قوله: ذلك الكتب في الآية ۱ البقرة.$) وأنه مذكور كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
[وقد بينا في كتابنا الكبير معنى هذين الاستثناءين هنا، وأجبنا عنهما بنحو من عشرين وجها، عشرة لأهل السعادة، وعشرة لأهل الشقاوة($تقدم عند قوله: خلدين فيها إلا ما شاء الله في الآية ۱۲۹ الأنعام. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وإن كُلّا لَّمَا لَيُوَفّينَّهم ربُّكَ أعمَلَهم»($ من الآية ۱۱۱ هود.$) إلى قوله: «أجرَ المُحسنينَ» رأس الخمس الثاني عشر($رأس الآية ۱۱۵ هود.$)، وكل($العبارة في هـ: «وما فيه من الهجاء مذكور كله».$) ما في هذا الخمس من الهجاء مذكور كله($سقطت من: ب.$) قبل($سقطت من: ج.$).
ثم قال تعالى: «فلولا كانَ مِن القُرونِ من قبلِكم»($ من الآية ۱۱۶ هود.$) إلى قوله: «إنّا مُنتظرون»
«مُريبٍ» رأس عشر($في أ، ب، ج، ق: «عشرة» وما أثبت من: هـ.$) ومائة آية($سقطت من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء:
[«خَلدينَ»($ باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم.$) و«السَّموتِ»($ تقدم عند قوله: سبع سموت في الآية ۲۸ البقرة.$) وهَؤُلآءِ»($ تقدم في الآية ۳۰ البقرة.$) و«مُوسَى»($ تقدم في البقرة في الآية ۱ و ۵۰.$) و«الكِتبَ»($ تقدم عند قوله: ذلك الكتب في الآية ۱ البقرة.$) وأنه مذكور كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
[وقد بينا في كتابنا الكبير معنى هذين الاستثناءين هنا، وأجبنا عنهما بنحو من عشرين وجها، عشرة لأهل السعادة، وعشرة لأهل الشقاوة($تقدم عند قوله: خلدين فيها إلا ما شاء الله في الآية ۱۲۹ الأنعام. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وإن كُلّا لَّمَا لَيُوَفّينَّهم ربُّكَ أعمَلَهم»($ من الآية ۱۱۱ هود.$) إلى قوله: «أجرَ المُحسنينَ» رأس الخمس الثاني عشر($رأس الآية ۱۱۵ هود.$)، وكل($العبارة في هـ: «وما فيه من الهجاء مذكور كله».$) ما في هذا الخمس من الهجاء مذكور كله($سقطت من: ب.$) قبل($سقطت من: ج.$).
ثم قال تعالى: «فلولا كانَ مِن القُرونِ من قبلِكم»($ من الآية ۱۱۶ هود.$) إلى قوله: «إنّا مُنتظرون»
[«خَلدينَ»($ باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم.$) و«السَّموتِ»($ تقدم عند قوله: سبع سموت في الآية ۲۸ البقرة.$) وهَؤُلآءِ»($ تقدم في الآية ۳۰ البقرة.$) و«مُوسَى»($ تقدم في البقرة في الآية ۱ و ۵۰.$) و«الكِتبَ»($ تقدم عند قوله: ذلك الكتب في الآية ۱ البقرة.$) وأنه مذكور كله($ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.$)].
[وقد بينا في كتابنا الكبير معنى هذين الاستثناءين هنا، وأجبنا عنهما بنحو من عشرين وجها، عشرة لأهل السعادة، وعشرة لأهل الشقاوة($تقدم عند قوله: خلدين فيها إلا ما شاء الله في الآية ۱۲۹ الأنعام. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ.$)].
ثم قال تعالى: «وإن كُلّا لَّمَا لَيُوَفّينَّهم ربُّكَ أعمَلَهم»($ من الآية ۱۱۱ هود.$) إلى قوله: «أجرَ المُحسنينَ» رأس الخمس الثاني عشر($رأس الآية ۱۱۵ هود.$)، وكل($العبارة في هـ: «وما فيه من الهجاء مذكور كله».$) ما في هذا الخمس من الهجاء مذكور كله($سقطت من: ب.$) قبل($سقطت من: ج.$).
ثم قال تعالى: «فلولا كانَ مِن القُرونِ من قبلِكم»($ من الآية ۱۱۶ هود.$) إلى قوله: «إنّا مُنتظرون»