- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
مذكور($سقطت من: هـ.$).
ثم قال تعالى: «وقَالَ الذى اشتَريهُ مِن مِّصرَ لِامرَأَتِهِ»($ من الآية ۲۱ يوسف.$) إلى قوله: «اليمٌ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ يوسف.$)، وفي هذا($في هـ: «وفيه من الهجاء».$) الخمس من الهجاء: «اشتَريهُ» بالياء مكان الألف($وبرسم الألف بعد الراء ياء لوقوعها خامسة على مراد الإمالة.$)، وكذا($في ب: «وكتبوا» وفي ج، هـ: «وكذلك».$) «مَثويهُ»($ تقدم عند قوله: مولينا آخر البقرة.$) و«عَسى» بالياء($تقدم عند قوله: هدى للمتقين أول البقرة.$)، «ولكنّ»($ تقدم عند قوله: ولكن لا يشعرون في الآية ۱۱ البقرة.$) و«ءَاتَينَهُ»($ تقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$) وقد ذكر ذلك كله.
وكتبوا: «وَرَوَدتهُ»، و«غَلَّفتِ الاَبوابَ» بغير ألف، بين الراء، والواو($لأبي داود دون الداني لأنه لم يتعرض له، وحذف أبو داود الألف من جميع الأفعال المشتقة والمتصرفة من: «المراودة» حيث وقعت. انظر: تنبيه العطشان ۹۰ التبيان ۱۱۱، فتح المنان ۶۳.$) وبينها، وبين الباء في: «الاَبوابَ»($ تقدم عند قوله: وأتوا البيوت من أبوبها من الآية ۱۸۸ البقرة.$)، و«مَثوىَ» بغير ألف بين الواو والياء($ذكر المؤلف اختلاف المصاحف فيها، وحسّن الوجهين، واختار الحذف، ولم يمنع من الإثبات، وتقدم عند قوله: هدى للمتقين في الآية ۱ البقرة.$)، و«بُرهَنَ» بحذف الألف بين الهاء، والنون($كيف وقع لأبي داود، وتقدم عند قوله: قل هاتوا برهنكم في الآية ۱۱۰ البقرة.$).
ثم قال تعالى: «وقَالَ الذى اشتَريهُ مِن مِّصرَ لِامرَأَتِهِ»($ من الآية ۲۱ يوسف.$) إلى قوله: «اليمٌ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ يوسف.$)، وفي هذا($في هـ: «وفيه من الهجاء».$) الخمس من الهجاء: «اشتَريهُ» بالياء مكان الألف($وبرسم الألف بعد الراء ياء لوقوعها خامسة على مراد الإمالة.$)، وكذا($في ب: «وكتبوا» وفي ج، هـ: «وكذلك».$) «مَثويهُ»($ تقدم عند قوله: مولينا آخر البقرة.$) و«عَسى» بالياء($تقدم عند قوله: هدى للمتقين أول البقرة.$)، «ولكنّ»($ تقدم عند قوله: ولكن لا يشعرون في الآية ۱۱ البقرة.$) و«ءَاتَينَهُ»($ تقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$) وقد ذكر ذلك كله.
وكتبوا: «وَرَوَدتهُ»، و«غَلَّفتِ الاَبوابَ» بغير ألف، بين الراء، والواو($لأبي داود دون الداني لأنه لم يتعرض له، وحذف أبو داود الألف من جميع الأفعال المشتقة والمتصرفة من: «المراودة» حيث وقعت. انظر: تنبيه العطشان ۹۰ التبيان ۱۱۱، فتح المنان ۶۳.$) وبينها، وبين الباء في: «الاَبوابَ»($ تقدم عند قوله: وأتوا البيوت من أبوبها من الآية ۱۸۸ البقرة.$)، و«مَثوىَ» بغير ألف بين الواو والياء($ذكر المؤلف اختلاف المصاحف فيها، وحسّن الوجهين، واختار الحذف، ولم يمنع من الإثبات، وتقدم عند قوله: هدى للمتقين في الآية ۱ البقرة.$)، و«بُرهَنَ» بحذف الألف بين الهاء، والنون($كيف وقع لأبي داود، وتقدم عند قوله: قل هاتوا برهنكم في الآية ۱۱۰ البقرة.$).
مذكور($سقطت من: هـ.$).
ثم قال تعالى: «وقَالَ الذى اشتَريهُ مِن مِّصرَ لِامرَأَتِهِ»($ من الآية ۲۱ يوسف.$) إلى قوله: «اليمٌ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ يوسف.$)، وفي هذا($في هـ: «وفيه من الهجاء».$) الخمس من الهجاء: «اشتَريهُ» بالياء مكان الألف($وبرسم الألف بعد الراء ياء لوقوعها خامسة على مراد الإمالة.$)، وكذا($في ب: «وكتبوا» وفي ج، هـ: «وكذلك».$) «مَثويهُ»($ تقدم عند قوله: مولينا آخر البقرة.$) و«عَسى» بالياء($تقدم عند قوله: هدى للمتقين أول البقرة.$)، «ولكنّ»($ تقدم عند قوله: ولكن لا يشعرون في الآية ۱۱ البقرة.$) و«ءَاتَينَهُ»($ تقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$) وقد ذكر ذلك كله.
وكتبوا: «وَرَوَدتهُ»، و«غَلَّفتِ الاَبوابَ» بغير ألف، بين الراء، والواو($لأبي داود دون الداني لأنه لم يتعرض له، وحذف أبو داود الألف من جميع الأفعال المشتقة والمتصرفة من: «المراودة» حيث وقعت. انظر: تنبيه العطشان ۹۰ التبيان ۱۱۱، فتح المنان ۶۳.$) وبينها، وبين الباء في: «الاَبوابَ»($ تقدم عند قوله: وأتوا البيوت من أبوبها من الآية ۱۸۸ البقرة.$)، و«مَثوىَ» بغير ألف بين الواو والياء($ذكر المؤلف اختلاف المصاحف فيها، وحسّن الوجهين، واختار الحذف، ولم يمنع من الإثبات، وتقدم عند قوله: هدى للمتقين في الآية ۱ البقرة.$)، و«بُرهَنَ» بحذف الألف بين الهاء، والنون($كيف وقع لأبي داود، وتقدم عند قوله: قل هاتوا برهنكم في الآية ۱۱۰ البقرة.$).
ثم قال تعالى: «وقَالَ الذى اشتَريهُ مِن مِّصرَ لِامرَأَتِهِ»($ من الآية ۲۱ يوسف.$) إلى قوله: «اليمٌ» رأس الخمس الثالث($رأس الآية ۲۵ يوسف.$)، وفي هذا($في هـ: «وفيه من الهجاء».$) الخمس من الهجاء: «اشتَريهُ» بالياء مكان الألف($وبرسم الألف بعد الراء ياء لوقوعها خامسة على مراد الإمالة.$)، وكذا($في ب: «وكتبوا» وفي ج، هـ: «وكذلك».$) «مَثويهُ»($ تقدم عند قوله: مولينا آخر البقرة.$) و«عَسى» بالياء($تقدم عند قوله: هدى للمتقين أول البقرة.$)، «ولكنّ»($ تقدم عند قوله: ولكن لا يشعرون في الآية ۱۱ البقرة.$) و«ءَاتَينَهُ»($ تقدم عند قوله: ومما رزقنهم في الآية ۲ البقرة.$) وقد ذكر ذلك كله.
وكتبوا: «وَرَوَدتهُ»، و«غَلَّفتِ الاَبوابَ» بغير ألف، بين الراء، والواو($لأبي داود دون الداني لأنه لم يتعرض له، وحذف أبو داود الألف من جميع الأفعال المشتقة والمتصرفة من: «المراودة» حيث وقعت. انظر: تنبيه العطشان ۹۰ التبيان ۱۱۱، فتح المنان ۶۳.$) وبينها، وبين الباء في: «الاَبوابَ»($ تقدم عند قوله: وأتوا البيوت من أبوبها من الآية ۱۸۸ البقرة.$)، و«مَثوىَ» بغير ألف بين الواو والياء($ذكر المؤلف اختلاف المصاحف فيها، وحسّن الوجهين، واختار الحذف، ولم يمنع من الإثبات، وتقدم عند قوله: هدى للمتقين في الآية ۱ البقرة.$)، و«بُرهَنَ» بحذف الألف بين الهاء، والنون($كيف وقع لأبي داود، وتقدم عند قوله: قل هاتوا برهنكم في الآية ۱۱۰ البقرة.$).