- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
حيث ما أتى($وسكت المؤلف عن قوله: وأسروه بضعة في الآية ۱۹، ولكن صيغة التعميم في منهج أبي داود يندرج فيها السابق، واللاحق، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني ونسب الشيخ الضباع لأبي عمرو الحذف، فهو سهو منه رحمه الله، والعمل على الحذف. انظر: التبيان ۱۰۳، فتح المنان ۵۷، دليل الحيران ۱۳۸، سمير الطالبين ۵۲، شرح أرجوزة مكملة للمورد ۵۶.$).
و«نَكتَل وإنّا لَه لَحَفِظونَ» مذكور($بحذف الألف باتفاق الشيخين، لأنه جمع على صيغة اسم الفاعل.$)، ووزن: «نَكتَل» نفتعل، على تقدير:
«نكتيل» فانقلبت الياء ألفا، لفتحة ما قبلها، فصارت($في ب، ج، ق: «فصار».$): «نكتال» فأسكنت اللام للجزم، لما كان جواب الأمر($وهو قوله تعالى: فأرسل معنا أخانا نكتل في الآية ۶۳.$)، فحذفت الألف، لئلا يلتقي ساكنان فصار: «نَكتَل»($ انظر: إعراب القرآن للنحاس ۲/ ۳۳۵ الجامع للقرطبي ۹/ ۲۲۴.$).
وكتبوا($سقطت من ب، ج، ق وألحقت في هامش: ق.$): «فاللهُ خيرٌ حِفظاً» بغير ألف بين الحاء والفاء، واجتمعت على ذلك المصاحف، فلم تختلف($ذكره أبو عمرو بالحذف في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار. انظر: المقنع ۸۶.$)، واختلف القراء فيه($فقرأه حفص وحمزة والكسائي وخلف بفتح الحاء، وألف بعدها وكسر الفاء، وقرأه الباقون بكسر الحاء وسكون الفاء. انظر: النشر ۲/ ۲۹۵ إتحاف ۲/ ۱۵۰ التيسير ۱۲۹.$)، على ما ذكرناه في الكتاب($في ب: «ما ذكرنا في كتابنا» وتقدم التعريف به.$) الكبير.
و«نَكتَل وإنّا لَه لَحَفِظونَ» مذكور($بحذف الألف باتفاق الشيخين، لأنه جمع على صيغة اسم الفاعل.$)، ووزن: «نَكتَل» نفتعل، على تقدير:
«نكتيل» فانقلبت الياء ألفا، لفتحة ما قبلها، فصارت($في ب، ج، ق: «فصار».$): «نكتال» فأسكنت اللام للجزم، لما كان جواب الأمر($وهو قوله تعالى: فأرسل معنا أخانا نكتل في الآية ۶۳.$)، فحذفت الألف، لئلا يلتقي ساكنان فصار: «نَكتَل»($ انظر: إعراب القرآن للنحاس ۲/ ۳۳۵ الجامع للقرطبي ۹/ ۲۲۴.$).
وكتبوا($سقطت من ب، ج، ق وألحقت في هامش: ق.$): «فاللهُ خيرٌ حِفظاً» بغير ألف بين الحاء والفاء، واجتمعت على ذلك المصاحف، فلم تختلف($ذكره أبو عمرو بالحذف في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار. انظر: المقنع ۸۶.$)، واختلف القراء فيه($فقرأه حفص وحمزة والكسائي وخلف بفتح الحاء، وألف بعدها وكسر الفاء، وقرأه الباقون بكسر الحاء وسكون الفاء. انظر: النشر ۲/ ۲۹۵ إتحاف ۲/ ۱۵۰ التيسير ۱۲۹.$)، على ما ذكرناه في الكتاب($في ب: «ما ذكرنا في كتابنا» وتقدم التعريف به.$) الكبير.
حيث ما أتى($وسكت المؤلف عن قوله: وأسروه بضعة في الآية ۱۹، ولكن صيغة التعميم في منهج أبي داود يندرج فيها السابق، واللاحق، ولم يتعرض له أبو عمرو الداني ونسب الشيخ الضباع لأبي عمرو الحذف، فهو سهو منه رحمه الله، والعمل على الحذف. انظر: التبيان ۱۰۳، فتح المنان ۵۷، دليل الحيران ۱۳۸، سمير الطالبين ۵۲، شرح أرجوزة مكملة للمورد ۵۶.$).
و«نَكتَل وإنّا لَه لَحَفِظونَ» مذكور($بحذف الألف باتفاق الشيخين، لأنه جمع على صيغة اسم الفاعل.$)، ووزن: «نَكتَل» نفتعل، على تقدير:
«نكتيل» فانقلبت الياء ألفا، لفتحة ما قبلها، فصارت($في ب، ج، ق: «فصار».$): «نكتال» فأسكنت اللام للجزم، لما كان جواب الأمر($وهو قوله تعالى: فأرسل معنا أخانا نكتل في الآية ۶۳.$)، فحذفت الألف، لئلا يلتقي ساكنان فصار: «نَكتَل»($ انظر: إعراب القرآن للنحاس ۲/ ۳۳۵ الجامع للقرطبي ۹/ ۲۲۴.$).
وكتبوا($سقطت من ب، ج، ق وألحقت في هامش: ق.$): «فاللهُ خيرٌ حِفظاً» بغير ألف بين الحاء والفاء، واجتمعت على ذلك المصاحف، فلم تختلف($ذكره أبو عمرو بالحذف في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار. انظر: المقنع ۸۶.$)، واختلف القراء فيه($فقرأه حفص وحمزة والكسائي وخلف بفتح الحاء، وألف بعدها وكسر الفاء، وقرأه الباقون بكسر الحاء وسكون الفاء. انظر: النشر ۲/ ۲۹۵ إتحاف ۲/ ۱۵۰ التيسير ۱۲۹.$)، على ما ذكرناه في الكتاب($في ب: «ما ذكرنا في كتابنا» وتقدم التعريف به.$) الكبير.
و«نَكتَل وإنّا لَه لَحَفِظونَ» مذكور($بحذف الألف باتفاق الشيخين، لأنه جمع على صيغة اسم الفاعل.$)، ووزن: «نَكتَل» نفتعل، على تقدير:
«نكتيل» فانقلبت الياء ألفا، لفتحة ما قبلها، فصارت($في ب، ج، ق: «فصار».$): «نكتال» فأسكنت اللام للجزم، لما كان جواب الأمر($وهو قوله تعالى: فأرسل معنا أخانا نكتل في الآية ۶۳.$)، فحذفت الألف، لئلا يلتقي ساكنان فصار: «نَكتَل»($ انظر: إعراب القرآن للنحاس ۲/ ۳۳۵ الجامع للقرطبي ۹/ ۲۲۴.$).
وكتبوا($سقطت من ب، ج، ق وألحقت في هامش: ق.$): «فاللهُ خيرٌ حِفظاً» بغير ألف بين الحاء والفاء، واجتمعت على ذلك المصاحف، فلم تختلف($ذكره أبو عمرو بالحذف في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف أهل الأمصار. انظر: المقنع ۸۶.$)، واختلف القراء فيه($فقرأه حفص وحمزة والكسائي وخلف بفتح الحاء، وألف بعدها وكسر الفاء، وقرأه الباقون بكسر الحاء وسكون الفاء. انظر: النشر ۲/ ۲۹۵ إتحاف ۲/ ۱۵۰ التيسير ۱۲۹.$)، على ما ذكرناه في الكتاب($في ب: «ما ذكرنا في كتابنا» وتقدم التعريف به.$) الكبير.