- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
«كَذبينَ» [بحذف الألف($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.$)]، وقد ذكر أيضا، وسائر ما فيه مذكور($في هـ: «مذكور كله».$).
ثم قال تعالى: «فَبَدَأَ بِأَوعِيَتِهم»($ من الآية ۷۶ يوسف.$) إلى قوله: «الحَكِمينَ» رأس الثمانين آية($سقطت من: ب.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «فلمّا اَستَايَسُوا» بألف بين التاء، والياء($اقتصر أبو داود هنا على أحد وجهي الخلاف بالألف، اعتمادا منه على مصاحف أهل المدينة، إلا أنه ذكر في نظيره في آخر السورة: حتّى إذا استيئس في الآية ۱۱۰ خلاف المصاحف فيه ثم قال: «وكلاهما حسن فليكتب الكاتب ما شاء من ذلك». وقال أبو عمرو الداني: «ووجدت أنا في بعض مصاحف العراق في الموضعين في يوسف بالألف، وفي بعضها بغير ألف، وذلك الأكثر». وتابعه الإمام الشاطبي وجرى العمل بحذف الألف موافقة لأكثر المصاحف قال صاحب نثر المرجان: «والحذف هو الأوفق للقراءتين» وقال ابن القاضي: «العمل بغير زيادة الألف، وشهّره المجاصي» ومثله للمارغني. انظر: المقنع ۸۶ الدرة ۲۱ التبيان ۱۶۳ فتح المنان ۹۹ بيان الخلاف ۶۳ دليل الحيران ۲۴۵ نثر المرجان ۳/ ۲۵۸.$)، وقرأنا كذلك($في ب: «تقديم وتأخير» وفي ج، ق: «وكذا».$) للبزي($قرأ البزي في كل مواضعه الخمسة بخلف عنه بتقديم الهمزة، وجعلها في موضع الياء، مع إبدالها ألفا، وتأخير الياء، وجعلها في موضع الهمزة، وهي: استايسوا، استايس، ولا تايسوا من روح الله إنه لا يايس، أفلم يايس. انظر: النشر ۲/ ۲۹۶، إتحاف ۲/ ۱۵۱ البدور ۱۶۴ المهذب ۲/ ۳۴۳.$)، وقنبل($تقديم وتأخير في: ج.$)، من طريق
ثم قال تعالى: «فَبَدَأَ بِأَوعِيَتِهم»($ من الآية ۷۶ يوسف.$) إلى قوله: «الحَكِمينَ» رأس الثمانين آية($سقطت من: ب.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «فلمّا اَستَايَسُوا» بألف بين التاء، والياء($اقتصر أبو داود هنا على أحد وجهي الخلاف بالألف، اعتمادا منه على مصاحف أهل المدينة، إلا أنه ذكر في نظيره في آخر السورة: حتّى إذا استيئس في الآية ۱۱۰ خلاف المصاحف فيه ثم قال: «وكلاهما حسن فليكتب الكاتب ما شاء من ذلك». وقال أبو عمرو الداني: «ووجدت أنا في بعض مصاحف العراق في الموضعين في يوسف بالألف، وفي بعضها بغير ألف، وذلك الأكثر». وتابعه الإمام الشاطبي وجرى العمل بحذف الألف موافقة لأكثر المصاحف قال صاحب نثر المرجان: «والحذف هو الأوفق للقراءتين» وقال ابن القاضي: «العمل بغير زيادة الألف، وشهّره المجاصي» ومثله للمارغني. انظر: المقنع ۸۶ الدرة ۲۱ التبيان ۱۶۳ فتح المنان ۹۹ بيان الخلاف ۶۳ دليل الحيران ۲۴۵ نثر المرجان ۳/ ۲۵۸.$)، وقرأنا كذلك($في ب: «تقديم وتأخير» وفي ج، ق: «وكذا».$) للبزي($قرأ البزي في كل مواضعه الخمسة بخلف عنه بتقديم الهمزة، وجعلها في موضع الياء، مع إبدالها ألفا، وتأخير الياء، وجعلها في موضع الهمزة، وهي: استايسوا، استايس، ولا تايسوا من روح الله إنه لا يايس، أفلم يايس. انظر: النشر ۲/ ۲۹۶، إتحاف ۲/ ۱۵۱ البدور ۱۶۴ المهذب ۲/ ۳۴۳.$)، وقنبل($تقديم وتأخير في: ج.$)، من طريق
«كَذبينَ» [بحذف الألف($باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ق.$)]، وقد ذكر أيضا، وسائر ما فيه مذكور($في هـ: «مذكور كله».$).
ثم قال تعالى: «فَبَدَأَ بِأَوعِيَتِهم»($ من الآية ۷۶ يوسف.$) إلى قوله: «الحَكِمينَ» رأس الثمانين آية($سقطت من: ب.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «فلمّا اَستَايَسُوا» بألف بين التاء، والياء($اقتصر أبو داود هنا على أحد وجهي الخلاف بالألف، اعتمادا منه على مصاحف أهل المدينة، إلا أنه ذكر في نظيره في آخر السورة: حتّى إذا استيئس في الآية ۱۱۰ خلاف المصاحف فيه ثم قال: «وكلاهما حسن فليكتب الكاتب ما شاء من ذلك». وقال أبو عمرو الداني: «ووجدت أنا في بعض مصاحف العراق في الموضعين في يوسف بالألف، وفي بعضها بغير ألف، وذلك الأكثر». وتابعه الإمام الشاطبي وجرى العمل بحذف الألف موافقة لأكثر المصاحف قال صاحب نثر المرجان: «والحذف هو الأوفق للقراءتين» وقال ابن القاضي: «العمل بغير زيادة الألف، وشهّره المجاصي» ومثله للمارغني. انظر: المقنع ۸۶ الدرة ۲۱ التبيان ۱۶۳ فتح المنان ۹۹ بيان الخلاف ۶۳ دليل الحيران ۲۴۵ نثر المرجان ۳/ ۲۵۸.$)، وقرأنا كذلك($في ب: «تقديم وتأخير» وفي ج، ق: «وكذا».$) للبزي($قرأ البزي في كل مواضعه الخمسة بخلف عنه بتقديم الهمزة، وجعلها في موضع الياء، مع إبدالها ألفا، وتأخير الياء، وجعلها في موضع الهمزة، وهي: استايسوا، استايس، ولا تايسوا من روح الله إنه لا يايس، أفلم يايس. انظر: النشر ۲/ ۲۹۶، إتحاف ۲/ ۱۵۱ البدور ۱۶۴ المهذب ۲/ ۳۴۳.$)، وقنبل($تقديم وتأخير في: ج.$)، من طريق
ثم قال تعالى: «فَبَدَأَ بِأَوعِيَتِهم»($ من الآية ۷۶ يوسف.$) إلى قوله: «الحَكِمينَ» رأس الثمانين آية($سقطت من: ب.$)، وفي هذا الخمس من الهجاء: «فلمّا اَستَايَسُوا» بألف بين التاء، والياء($اقتصر أبو داود هنا على أحد وجهي الخلاف بالألف، اعتمادا منه على مصاحف أهل المدينة، إلا أنه ذكر في نظيره في آخر السورة: حتّى إذا استيئس في الآية ۱۱۰ خلاف المصاحف فيه ثم قال: «وكلاهما حسن فليكتب الكاتب ما شاء من ذلك». وقال أبو عمرو الداني: «ووجدت أنا في بعض مصاحف العراق في الموضعين في يوسف بالألف، وفي بعضها بغير ألف، وذلك الأكثر». وتابعه الإمام الشاطبي وجرى العمل بحذف الألف موافقة لأكثر المصاحف قال صاحب نثر المرجان: «والحذف هو الأوفق للقراءتين» وقال ابن القاضي: «العمل بغير زيادة الألف، وشهّره المجاصي» ومثله للمارغني. انظر: المقنع ۸۶ الدرة ۲۱ التبيان ۱۶۳ فتح المنان ۹۹ بيان الخلاف ۶۳ دليل الحيران ۲۴۵ نثر المرجان ۳/ ۲۵۸.$)، وقرأنا كذلك($في ب: «تقديم وتأخير» وفي ج، ق: «وكذا».$) للبزي($قرأ البزي في كل مواضعه الخمسة بخلف عنه بتقديم الهمزة، وجعلها في موضع الياء، مع إبدالها ألفا، وتأخير الياء، وجعلها في موضع الهمزة، وهي: استايسوا، استايس، ولا تايسوا من روح الله إنه لا يايس، أفلم يايس. انظر: النشر ۲/ ۲۹۶، إتحاف ۲/ ۱۵۱ البدور ۱۶۴ المهذب ۲/ ۳۴۳.$)، وقنبل($تقديم وتأخير في: ج.$)، من طريق