- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
«نُنجِى المُومِنينَ»($ في الآية ۸۷ الأنبياء، وستأتي، اتفق كتاب المصاحف على حذف النون الثانية الساكنة لكونها مخفاة، وإثبات الأولى، قال أبو عبيد القاسم: «رأيت في الذي يقال له الإمام مصحف عثمان بن عفان: فنجي من نشاء في يوسف ونجي المؤمنين في الأنبياء بنون واحدة ثم اجتمعت عليها المصاحف في الأمصار كلها، فلا نعلمها اختلفت» وروى أبو عمرو الداني أيضا عن اليزيدي ونافع: قالا «هما في الكتاب بنون واحدة». انظر: المقنع ۹۱، ۸۶ الدرة الصقيلة ۲۱.$) ولا خلاف في إثبات الياء، بعد الجيم في الموضعين، واختلف، في تحريكها هنا، وفي إسكانها، وفي تشديد الجيم، وتخفيفها في الموضعين($فقرأ هنا في يوسف ابن عامر، ويعقوب، وعاصم بنون واحدة، وتشديد الجيم، وفتح الياء، وقرأ الباقون بنونين الثانية ساكنة، وتخفيف الجيم، وإسكان الياء. وقرأ هناك في الأنبياء ابن عامر، وأبو بكر بنون واحدة، وتشديد الجيم، وقرأ الباقون بضم النون الأولى، وسكون الثانية، وتخفيف الجيم. انظر: النشر ۲/ ۲۹۶، إتحاف ۲/ ۱۵۷، ۲۶۶ البدور ۱۶۶، ۲۱۰ المهذب ۱/ ۲۴۷.$).
ثم قال تعالى: «لقد كانَ فى قَصَصِهِم» إلى آخر السورة($وهو قوله: وهدى ورحمة لقوم يؤمنون رأس الآية ۱۱۱.$)، وما فيها($في ق: «وهجاؤه مذكور» وفي هـ: «مذكور كله».$) من الهجاء مذكور($بعدها في ب: «والله تعالى سبحانه ولي التوفيق، وهو حسبنا».$).
...
ثم قال تعالى: «لقد كانَ فى قَصَصِهِم» إلى آخر السورة($وهو قوله: وهدى ورحمة لقوم يؤمنون رأس الآية ۱۱۱.$)، وما فيها($في ق: «وهجاؤه مذكور» وفي هـ: «مذكور كله».$) من الهجاء مذكور($بعدها في ب: «والله تعالى سبحانه ولي التوفيق، وهو حسبنا».$).
...
«نُنجِى المُومِنينَ»($ في الآية ۸۷ الأنبياء، وستأتي، اتفق كتاب المصاحف على حذف النون الثانية الساكنة لكونها مخفاة، وإثبات الأولى، قال أبو عبيد القاسم: «رأيت في الذي يقال له الإمام مصحف عثمان بن عفان: فنجي من نشاء في يوسف ونجي المؤمنين في الأنبياء بنون واحدة ثم اجتمعت عليها المصاحف في الأمصار كلها، فلا نعلمها اختلفت» وروى أبو عمرو الداني أيضا عن اليزيدي ونافع: قالا «هما في الكتاب بنون واحدة». انظر: المقنع ۹۱، ۸۶ الدرة الصقيلة ۲۱.$) ولا خلاف في إثبات الياء، بعد الجيم في الموضعين، واختلف، في تحريكها هنا، وفي إسكانها، وفي تشديد الجيم، وتخفيفها في الموضعين($فقرأ هنا في يوسف ابن عامر، ويعقوب، وعاصم بنون واحدة، وتشديد الجيم، وفتح الياء، وقرأ الباقون بنونين الثانية ساكنة، وتخفيف الجيم، وإسكان الياء. وقرأ هناك في الأنبياء ابن عامر، وأبو بكر بنون واحدة، وتشديد الجيم، وقرأ الباقون بضم النون الأولى، وسكون الثانية، وتخفيف الجيم. انظر: النشر ۲/ ۲۹۶، إتحاف ۲/ ۱۵۷، ۲۶۶ البدور ۱۶۶، ۲۱۰ المهذب ۱/ ۲۴۷.$).
ثم قال تعالى: «لقد كانَ فى قَصَصِهِم» إلى آخر السورة($وهو قوله: وهدى ورحمة لقوم يؤمنون رأس الآية ۱۱۱.$)، وما فيها($في ق: «وهجاؤه مذكور» وفي هـ: «مذكور كله».$) من الهجاء مذكور($بعدها في ب: «والله تعالى سبحانه ولي التوفيق، وهو حسبنا».$).
...
ثم قال تعالى: «لقد كانَ فى قَصَصِهِم» إلى آخر السورة($وهو قوله: وهدى ورحمة لقوم يؤمنون رأس الآية ۱۱۱.$)، وما فيها($في ق: «وهجاؤه مذكور» وفي هـ: «مذكور كله».$) من الهجاء مذكور($بعدها في ب: «والله تعالى سبحانه ولي التوفيق، وهو حسبنا».$).
...